فصيح
07-07-2015, 07:34 PM
بالفيديو ... وزير النفط الأسبق عبدالمطلب الكاظمي يروي لحظة اغتيال الملك فيصل
6/7/2015
https://youtu.be/uPwWijdbYaM
https://youtu.be/Bq_0ABWWxN4
كشف وزير النفط الأسبق عبدالمطلب الكاظمي عن تفاصيل لحظة اغتيال الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز التي كان أحد شهود العيان عليها.
وقال الكاظمي خلال استضافته ببرنامج “حديث العمر” على قناة “روتانا خليجية” إن القاتل الأمير فيصل بن مساعد دخل عليه في مكتب رئيس البروتوكول لدى انتظاره لقاء الملك فيصل بناءً على موعد سابق لمفاتحة الملك بموضوع المنطقة المحايدة بين السعودية والكويت.
وأضاف أنه وجد الأمير الجاني يدخل عليه الحجرة ويتحدث إليه ويذكره بنفسه، خاصة أنهما كانا زميلي دراسة سابقاً بالولايات المتحدة، وكان بالحجرة كذلك وزير البترول السعودي حينها أحمد زكي يماني.
ولفت إلى أنه بمجرد إبلاغ رئيس البروتوكول بوصول الملك فيصل وإذنه له وليماني بالدخول إلى مكتب الملك انتهز القاتل الفرصة ودخل معهما المكتب.
وتابع الكاظمي أنه حين وصل للملك وصافحه وانحنى لتقبيله فوجئ بإطلاق الجاني من خلفه النار على الملك ليسقط في الحال، منوها إلى أنه تم احتجازه في غرفة منفردة حتى وصل الأمير نايف وسأله عن الجاني وماذا يعرف عنه ثم سمح له بالانصراف.
6/7/2015
https://youtu.be/uPwWijdbYaM
https://youtu.be/Bq_0ABWWxN4
كشف وزير النفط الأسبق عبدالمطلب الكاظمي عن تفاصيل لحظة اغتيال الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز التي كان أحد شهود العيان عليها.
وقال الكاظمي خلال استضافته ببرنامج “حديث العمر” على قناة “روتانا خليجية” إن القاتل الأمير فيصل بن مساعد دخل عليه في مكتب رئيس البروتوكول لدى انتظاره لقاء الملك فيصل بناءً على موعد سابق لمفاتحة الملك بموضوع المنطقة المحايدة بين السعودية والكويت.
وأضاف أنه وجد الأمير الجاني يدخل عليه الحجرة ويتحدث إليه ويذكره بنفسه، خاصة أنهما كانا زميلي دراسة سابقاً بالولايات المتحدة، وكان بالحجرة كذلك وزير البترول السعودي حينها أحمد زكي يماني.
ولفت إلى أنه بمجرد إبلاغ رئيس البروتوكول بوصول الملك فيصل وإذنه له وليماني بالدخول إلى مكتب الملك انتهز القاتل الفرصة ودخل معهما المكتب.
وتابع الكاظمي أنه حين وصل للملك وصافحه وانحنى لتقبيله فوجئ بإطلاق الجاني من خلفه النار على الملك ليسقط في الحال، منوها إلى أنه تم احتجازه في غرفة منفردة حتى وصل الأمير نايف وسأله عن الجاني وماذا يعرف عنه ثم سمح له بالانصراف.