نجران تتجه الى الانفصال عن السعودية ... والقبائل تعلن الحرب على السعودية

[رستم باشا]

نجران تتجه الى الانفصال عن السعودية

15/6/2015
http://media.farsnews.com/Uploaded/Files/Images/1394/03/25/13940325000485_PhotoI.jpg


اعلن رئيس قبائل "يام في وولد" في نجران، عبد الله الشيخ فوزي أكرم، ان القبائل تستعد في بداية شهر رمضان المبارك لعقد مؤتمرها التأسيسي لتجدد موقفها الداعي إلى انفصال منطقة نجران عن الدولة السعودية، مضيفا أن القبائل في نجران لديهم خطط عاجلة للانفصال عن الحكومة المركزية في الرياض.

وفي تصريح خاص لوكالة انباء فارس قال الشيخ أكرم ان الجيش السعودي يطلق قذائف هاون وصواريخ على المنطقة ويتهمون الحوثيين بأطلاق النار، معتبرا أن بعض القبائل في جنوب نجران اتحدت مع القوات اليمنية لمواجهة الجيش السعودي.

وأكد رئيس قبائل "يام وولد" ان استقلال نجران قادم لا محالة، مشيرا الى ان القبائل ينسقون مع عناصر اللجان الثورية اليمنية في الحرب ضد العدو السعودي المتطرف، حيث تلعب قوات الخاصة في نجران دورا مهما.
وقال الشيخ أكرم ان مطالب القبائل بالاستقلال جاءت بعد العدوان السعودي الغاشم والاحتلال السعودي في نجران لأسباب استعمارية.
وختم ان جميع القبائل مهددة من قبل السعودية ونحن مستعدون للشهادة في سبيل الله.

وكان بيان لقبائل نجران اكد رفض القبائل القاطع للحرب على اليمن واعتبارها عدواناً ظالماً على الشعب اليمني، وكذا اعتبار النظام السعودي خائناً لجميع المعاهدات السابقة مع قبائل يام وولد عبدالله وأهالي منطقة نجران.

واكد البيان على اعتبار جميع قوات النظام السعودي بكافة قطاعاتها والمتواجدة في منطقة نجران بأنها قوات محتلة ومعتدية في اشارة الى دخولهم الحرب الى جانب الجيش اليمني.

[رستم باشا]

قبائل نجران تعلن الحرب على السعودية

http://media.farsnews.com/Uploaded/Files/Images/1394/03/25/13940325000344_PhotoI.jpg


أكد الناشط السياسي عبدالعزيز فريد من نجران، أن قبائل نجران رفضت العدوان السعودي الغاشم الذي تقوده السعودية على الشعب اليمني مضيفا ان العدوان دليل على ما قام ويقوم به النظام السعودي من فتنة وفساد في الأرض منذ نشأته.

وفي تصريح خاص لوكالة انباء فارس قال عبدالعزيز فريد ان أساس منطقة نجران يمنية و أهالي هذه المنطقة قاموا على العدوان السعودي و سوف يستهدفون العملاء السعوديين مشيرا أن قبائل نجران أعلنت الحرب على النظام المحتل السعودي و صدرت بيان مفاده أن ما شنته السعودية من عدوان غادر في ليل مظلم على

اليمن دليل على ما قام ويقوم به النظام السعودي من فتنة وفساد في الأرض وسفك للدماء البريئة في أنحاء المعمورة منذ نشأته .
واكد البيان أن العدوان تدخل سافر لأسباب سياسية وسلطوية بحتة لا تخفى على صاحب عقل، ولم يراع في ذلك حق الله سبحانه وتعالى ولا حق الجوار ولا أخلاق ولا أعراف ولا انسانية.

واضاف بيان قبائل نجران أن "نظام الفتنة يريد جر منطقة نجران إلى واجهة الحرب وإلى الاقتتال مع إخوانهم وجيرانهم وأبناء عمومتهم، وذلك باستخدام عدة مواقع في نجران منذ الأسبوع الثاني للحرب في قصف مدفعي، وكذلك جعل اسم نجران يتصدر الإعلام وبزخم كبير

لتنفيذ مخطط فتنة بين الأخ وأخيه".

ولفت الى أن النظام السعودي لم يراع ما نصت عليه تلك المعاهدات السابقة معهم، كما أن تمركز قوات الجيش وقوات الحرس الوطني وخلايا القاعدة التكفيريين المستقطبين من عدة جنسيات ونشاطاتها في منطقة نجران تكشف عن نيته المبيتة في استخدام قوات الحرس الوطني والقاعدة ضد قبائلنا في حال رفضهم للحرب .

وختم بيان قبائل نجران بالتأكيد على الرفض القاطع للحرب واعتبارها عدواناً ظالماً على الشعب اليمني وكذا اعتبار النظام السعودي خائناً لجميع المعاهدات السابقة مع قبائل يام وولد عبدالله وأهالي منطقة نجران.

واكد البيان على اعتبار جميع قوات النظام السعودي بكافة قطاعاتها والمتواجدة في منطقة نجران بأنها قوات محتلة ومعتدية في اشارة الى دخولهم الحرب الى جانب الجيش اليمني

[صحن]

بيان "قبائل نجران".. ماذا يعني وما أبرز دلالاته؟

http://media.farsnews.com/Uploaded/Files/Images/1394/03/25/13940325000874_PhotoI.jpg


فجّر البيان الذي حمل توقيع "أحرار قبائل يام وولد عبدالله وأهالي منطقة نجران" قنبلة إعلامية من العيار الثقيل في وجه العدوان السعودي على الشعب اليمني. ولا شك في أن هذه القنبلة الإعلامية ستغدو ميدانية اذا ما اتخذت السلطات السعودية أي إجراء بحق هذه القبائل، أو في حال أعلنت هذه القبائل دخولها الحرب إلى جانب "أشقائها" من القبائل اليمنية.


لم تختلف لهجة البيان الذي أصدره الشيخ عزيز بن حمد بن مهذل الصقور نيابة عن القبائل في نجران، عن تلك البيانات التي تصدرها القبائل اليمنية، اذ استنكر فيه الوحشية السعودية، ووصف قوات النظام السعودي بكافة قطاعاتها بالمحتلة والمعتدية، وفيما يلي أبرز النقاط التي وردت في البيان.

أبرز نقاط البيان

- أكّد البيان أن ما شنته السعودية من عدوان غادر في ليل أظلم على اليمن دليل على ما قام ويقوم به النظام السعودي من فتنة وفساد في الأرض وسفك للدماء البريئة في أنحاء المعمورة منذ نشأته، مشدّداً على أن العدوان تدخل سافر لأسباب سياسية وسلطوية بحتة لا تخفى على صاحب عقل، ولم يراع في ذلك حق الله سبحانه وتعالى ولا حق الجوار ولا أخلاق ولا أعراف ولا انسانية.
- أوضح البيان أن "نظام الفتنة يريد جر منطقة نجران إلى واجهة الحرب وإلى الاقتتال مع إخوانهم وجيرانهم وأبناء عمومتهم، وذلك باستخدام عدة مواقع في نجران منذ الأسبوع الثاني للحرب في قصف مدفعي، وكذلك جعل اسم نجران يتصدر الإعلام وبزخم كبير لتنفيذ مخطط فتنة بين الأخ وأخيه".

- أشار البيان إلى أن تمركز قوات الجيش وقوات الحرس الوطني وخلايا القاعدة التكفيريين المستقطبين من عدة جنسيات ونشاطاتها في منطقة نجران تكشف عن نيته المبيتة في استخدام قوات الحرس الوطني والقاعدة ضد قبائلنا في حال رفضهم للحرب، معتبراً جميع قوات النظام السعودي بكافة قطاعاتها والمتواجدة في منطقة نجران بأنها قوات محتلة ومعتدية.

- ختم بيان قبائل نجران بالتأكيد على الرفض القاطع للحرب واعتبارها عدواناً ظالماً على الشعب اليمني وكذا اعتبار النظام السعودي خائناً لجميع المعاهدات السابقة مع قبائل يام وولد عبدالله وأهالي منطقة نجران، مخاطباً القبائل اليمنية بالقول "إننا إخوانكم ودماءنا من دمائكم وعدونا وعدوكم واحد ونحن معكم بأرواحنا وما نملك حتى تنالوا كامل ثأركم وحقكم ممن اعتدى عليكم".

أبرز الدلالات

حمل خروج قبائل نجران والذي يعتبر الأول من نوعه على الصعيد الداخلي في السعودية اذا نجحت السلطات السعودية سابقاً في منع حصول أي إختراق على هذا الصعيد، حمل رسائل ودلالات لا يمكن تجاهلها، أبرزها التالي:

أولاً تكشف لهجة البيان عن مدى عمق العلاقة بين القبائل اليمنية والسعودية المتواجدة هناك إذ وُصفوا بـ"أبناء العم"، وهذا ما يؤكد أن هذا الشعور لم يكن وليد الصدفة بل عن سابق تصميم وإرادة حاربتها السعودية منذ اليوم الأول لعاصفة الحزم، وما يؤكد هذه الدعوى هو نفس البيان عندما أشار إلى أن تمركز قوات الجيش وقوات الحرس الوطني وخلايا القاعدة التكفيريين المستقطبين من عدة جنسيات ونشاطاتها في منطقة نجران يهدف للعمل ضد القبائل في حال رفضت الحرب.

ثانياً يؤكد بيان قبائل نجران على إختلاف وجهة نظر الداخل السعودي عمّا تروّج له الآلة الإعلامية السعودية، لذلك لا يمكن التعويل على ما تروّج له هذه القنوات. ومن الممكن أن تسري هذه الخطوة بظاهرة "دومينو البيانات" إذ أنها كسرت حاجز الرعب الذي كرّسته السلطات السعودية على الشعب.

ثالثاً وجّه بيان الشيخ عزيز بن حمد بن مهذل الصقور نيابة عن القبائل السعودية في نجران، صفعة قويّة إلى السلطات السعودية، اذ أنه يأتي في خضم المعارك التي تقودها القبائل اليمنية في وجه القوات السعودية على الحدود ليزيد من طينتها بلة في عدوانها على الشعب اليمني، ولا نستغرب أن تنتقل المعارك إلى ما بعد نجران، حينها ستتورط السعودية في حربين في آن واحد، داخلية وأخرى خارجية.

رابعاً يعزّز هذا البيان موقف حركة أنصار الله في مؤتمر جنيف، كما يكشف مدى زيف الإدعاءات التي تسوقها السلطات السعودية والرئيس المستقيل المتواجد في الرياض عبد ربه منصور هادي.
خلاصة

لم يكن في حساب السلطات السعودية التي أرسلت قوات الحرس الوطني بعد أيام من الحرب إلى نجران، أن تتجرأ هذه القبائل على الإجهار بدعمها التام للقبائل اليمنية ووقوفها إلى جانبها في وجه العدوان، إلا أن نتائج هذه الخطوة قد تكلّف السعودية باهظاً لأنه من المستبعد أن تنجح في إقناع القبائل بالعدول عن موقفها فضلاً عن إجبارهم وذلك من خلال لهجة البيان. السعودية باتت حالياً بين مطرقة المواجهة مع القبائل وبالتالي الدخول في حرب داخلية تقلب المعادلة الحالية في الرياض رأساً على عقب، وسندان السكوت وبالتالي إنتقال المواجهة (الحدود) إلى ما بعد نجران، إلا أن سلطات الرياض تستطيع الهروب من الأمرين (حرب داخلية أو إنتقال حدود المواجهة) عبر وقف عدوانها على الشعب اليمني، لأن عكس ذلك يعني إنتقال الحرب إلى العمق السعودي وبالتحديد على تخوم محافظة الرياض.

المصدر: الوقت (http://alwaght.com/ar/News/11947/%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D8%B9%D9%86%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D9%82%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D9%86%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%9F-%D9%88%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%D8%AF%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D8%9F#)

[موالى]

املنا بالله وبالشعب اليمني لاسقاط نظام الارهاب في السعوديه

ندعو الى بسط السيطره الكامله من الحوثيين على الاراضي السعوديه وجلب رروس الفتنه من ال سعود الى محكمه يشهدها العالم كله للقصاص منهم وفقا للشريعه والقانون

[الفتى الذهبي]

رئيس قبائل "يام في وولد" : الانفصال عن السعودية حتمي

2015-06-16 (حصاداليوم - متابعات خاصه)


اعلن رئيس قبائل "يام في وولد" في نجران، عبد الله الشيخ فوزي أكرم، ان القبائل تستعد في بداية شهر رمضان المبارك لعقد مؤتمرها التأسيسي لتجدد موقفها الداعي إلى انفصال منطقة نجران عن الدولة السعودية، مضيفا أن القبائل في نجران لديهم خطط عاجلة للانفصال عن الحكومة المركزية في الرياض.

وفي تصريح خاص لوكالة انباء فارس قال الشيخ أكرم ان الجيش السعودي يطلق قذائف هاون وصواريخ على المنطقة ويتهمون الحوثيين بأطلاق النار، معتبرا أن بعض القبائل في جنوب نجران اتحدت مع القوات اليمنية لمواجهة الجيش السعودي.

وأكد رئيس قبائل "يام وولد" ان استقلال نجران قادم لا محالة، مشيرا الى ان القبائل ينسقون مع عناصر اللجان الثورية اليمنية في الحرب ضد العدو السعودي المتطرف، حيث تلعب قوات الخاصة في نجران دورا مهما.

وقال الشيخ أكرم ان مطالب القبائل بالاستقلال جاءت بعد العدوان السعودي الغاشم والاحتلال السعودي في نجران لأسباب استعمارية.

وختم ان جميع القبائل مهددة من قبل السعودية ونحن مستعدون للشهادة في سبيل الله.

وكان بيان لقبائل نجران اكد رفض القبائل القاطع للحرب على اليمن واعتبارها عدواناً ظالماً على الشعب اليمني، وكذا اعتبار النظام السعودي خائناً لجميع المعاهدات السابقة مع قبائل يام وولد عبدالله وأهالي منطقة نجران.

واكد البيان على اعتبار جميع قوات النظام السعودي بكافة قطاعاتها والمتواجدة في منطقة نجران بأنها قوات محتلة ومعتدية في اشارة الى دخولهم الحرب الى جانب الجيش اليمني.

http://www.hasadalyoum.com/news7116.html