ارهابيون من بلادي ... الشيخ ناظم المسباح يقيم حفلا لحصوله على شهادة دكتوراه مزيفه والحضور يباركون له

[بركان]

صور من حفل اقامه المدعو الشيخ ناظم المسباح سنة 2010 احتفالا بحصوله على شهادة دكتوراه مزوره ، دعى له اصدقائه وزملائه في المهنه ليباركو له ، وقد نشرت الصحافة الكويتية تحقيقا حول هذا الامر كشفت فيه ان شهادة الشيخ التي حصل عليها مزوره ووهميه ، علما بان المسباح كان ولا زال من اهم داعمي حملة التبرعات لتجنيد 12 الف مقاتل ارهابي في سوريا تحت نظر وبصر السلطان الامنية التي تتظاهر الان بأنها تحارب الارهاب

هذه هي صور الدكتور المزيف في حفله التنكري


https://www.flickr.com/photos/budawood/sets/72157625674277988/

حفل عشاء بمناسبة حصول الشيخ ناظم المسباح شهادة الدكتوراه 20/12/2010

[بركان]

http://www.alqabas.com.kw/Temp/Pictures/2015/06/07/d8de074a-2041-4915-a6df-d6eaa5147e22__Article_Thumb.jpg


عضو في لجان إفتاء مؤسسات حيوية

اجاب من دون تردد لدى سؤاله بالدليل عن مدى صحة شرائه شهادتي الماجستير والدكتوراه اللتين يدعي حملهما، أجاب: «استحلفكم بالله.. استروا علي»!

قضية للمناقشة .. شيخ دين مشهور.. بدكتوراه وهمية

نشر في : 07/06/2015

فهد القبندي - القبس

لا تهدأ هواتفه الشخصية من الاتصالات يوميا، بل وخصص للناس وللتواصل طاقم سكرتارية اعلاميا واداريا!، يتلقى استفسارات الباحثين عن الأجر ليوجههم في دنياهم، ينصحهم ويرشدهم الى طريق يكسبون به الثواب ويبتعدون عن العقاب، ولا يتردد في توجيه النصح المبني على الاخلاق والفضيلة ويحذرهم، وبشدة، من الكذب والرياء والنصب والسرقة وغيرها من المعاصي غير المقبولة دينيا.. ويدعوهم الى الالتزام باخلاق الاسلام الحميدة.. راغبا في أن يهديهم الى عدم ارتكاب الذنوب.. وناسيا نفسه!.

تناقض

الداعية وشيخ الدين المشهور، تضفي عليه اللحية الطويلة هالة من الزهد، يزيّن حديثه البطيء بالآيات والأحاديث لكسب اقصى درجات الاحترام الديني في قلوب وعقول الناس، وكيف لا وهو يحقق المعادلة التي تضمن احترام الناس وثقتهم.. قرآن وأحاديث ودكتوراه، فحرف «الدال» يتقدّم اسمه ليعطي هذه الشخصية ما تتمناه من قبول لدى الآخرين.. في طريق التأثير عليهم، كيف لا وهو الدكتور الشيخ المتخصص.. لكن التناقض يكمن في تفاصيل الشهادة.. فزهد الشيخ لم يثنه عن شراء شهادته!.

رد سريع

الشيخ، الذي تعود على الرد على استفسارات الناس الفقهية بكل ثقة.. اجاب من دون تردد لدى سؤاله بالدليل عن مدى صحة شرائه شهادتي الماجستير والدكتوراه اللتين يدعي حملهما، أجاب: «استحلفكم بالله.. استروا علي»! وهو الذي من المفترض ان يميّز لنا الخير من الشر حسب المعتقدات السائدة، ويهدينا الى طريق الصلاح والصدق والتقوى..فأي تناقض وإحراج وعدم ثقة سيخلفه في جسد المؤسسات الدينية في الكويت.

الواعظ الوهمي

فالواعظ «الوهمي» و»الدكتور».. يتقلد منصبين مهمين في كل من بيت الزكاة، واللجنة الشرعية في الامانة العامة للاوقاف، ناهيك عن المكانة الاجتماعية، لا يحمل شهادات علمية معادلة ومعترفا بها في الكويت، فشهادة الدكتوراه كما يدعي، من جامعة تضرب الامثلة بها في الولايات المتحدة لدى الحديث عن الجامعات المزيفة، ولا يختلف الامر كثيرا عند الحديث عن شهادة الماجستير التي يحملها.
ويعتقد شيخ الدين، الذي قال صراحة: «لا تنشروا الخبر، لانني لم استفد من الشهادة ماديا ولم اتقاض عنها اموالا».

ان عدم استفادته ماديا من «داله» المزيّف يغنيه عن المساءلة، ناسيا أن ابرز صفة في مناصب دينية يتقلدها يجب أن تكون الصدق والأمانة، أليس مطلوبا منه أن يكون مؤتمنا على اوقاف الناس؟ وكيف يأمن الناس على اوقافهم اذا كان «الشيخ الدكتور يحلل لنفسه شراء شهادة جامعية؟».

عباءة الدين.. لم تكن قادرة كفاية على تغطية رائحة «النصب العلمي»، ففاحت اخبار الدكتوراه المباعة للشيخ، الأمر الذي دفع بأحد الواقفين الى توجيه إنذار رسمي الى الجهات التي عينت المدعو في مناصب من المفترض أن يتقلدها أمين على أموال الناس ودينهم، فوفقا للانذار الموجه الى رئيس مجلس ادارة بيت الزكاة «لعدم حصول هذا البعض منهم على شهادة جامعية او شهادة ماجستير ودكتوراه في الشريعة الاسلامية وخصوصا في الفقه، معادلة ومعترف بها في دولة الكويت، مما يجعلهم غير مؤهلين لعضوية الهيئة.. في بيت الزكاة لما لهذا المنصب من خطورة الافتاء في المسائل التي تخص الزكاة، مما يستوجب الغاء قرار تعيينهم»، حيث شمل الانذار اسم المدعو إلى جانب اسماء أخرى يبدو انها تتكاثر بالنهج ذاته: «المال مقابل الشهادة».

حالات أخرى

ويبدو أن الشيخ الدكتور، ليس الحالة الاولى، فهناك غيره ممن يتقلدون مناصب الدين والافتاء في المؤسسات الدينية المختلفة قد تخرجوا من الجامعة ذاتها التي تبيع العلم وهما لهم، وتعطيهم «دال» الدكتوراه مقابل مبلغ مهما علا يبقى زهيدا امام قدسية الدين التي يتوجب احترامها.. اين تسير اغلب المؤسسات الدينية اذا كانت تعمل على غرار «حاميها حراميها؟»، فخداع الناس والادعاء «كذبا» بمكانة علمية وحده كفيل بأن يلغي لقب «المشايخ العلماء»، زبائن الجامعات سيئة السمعة من هالتهم الدينية.. فكيف بالافتاء للناس عن «الحلال والحرام»، من خلال «شيخ وهمي» يضع سمعة مؤسسات دينية على المحك؟!.

http://www.alqabas.com.kw/Articles.aspx?ArticleID=1062547&CatID=102

[غفوري]

فعلا الحفل تنكري

ويجب محاسبة المسباح وجرد ممتلكاته التي حصل عليها بعد التبرعات لصالح سوريا

[الفتى الذهبي]

إشترى قصرا من أموال التبرعات في إسبانيا

[الناصع الحسب]

عنده فيديو متداول يقول إنه لم يزور الشهاده ولكنها غير معتمده

مالفرق ؟

العملية خداع في خداع

حيث إنه لم يقل للناس في البداية إن الشهادة غير معترف فيها

لكنه إستخدم إسمها وصفتها للحصول على مكاسب ومنافع

وهذا تدليس يضرب في ذمته إن كان له ذمة أساسا