المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : استقالة احمد السعدون من حركة حشد مع مجموعه من الاعضاء



مجاهدون
05-14-2015, 05:16 PM
استقالة احمد السعدون من حركة حشد مع مجموعه من الاعضاء
المعروف ان السعدون من اصول اهوازيه ولكنه يعرف كيف تؤكل الكتف وعندما شعر ان سفينة المعارضة ماتوكل خبز ، هرب منها وترك صاحبها البراك يدفع الثمن مع المغفلين الاخرين

ديك الجن
05-14-2015, 05:40 PM
اخ مجاهدون

الحكومه أسوء من المعارضة وهي أسوء من الحكومه

الحكومة تجر الكويت الى حروب ودماء ودمار ، والمعارضه تنازعها على هذا الحق

ماذا تتوقع النتيجه ؟؟

2005ليلى
05-14-2015, 05:49 PM
لا تنسون انهم في آخر اجتماع بعد خروج البراك من السجن ، اصدروا قرارا بتجميد السعدون ، ويبدو ان قراره بالانسحاب جاء ردا عليهم

وفي كل الاحوال المعارضة ليست نزهة كما توقع هؤلاء

الخط السريع
05-14-2015, 06:59 PM
يقال ان السعدون سوف يرشح نفسه في الانتخابات القادمه انتقاما من قرار تجميده في حشد

نجم سهيل
05-14-2015, 08:27 PM
السعدون لعبها صح

الاخرون دفعوا الثمن ، بينما كان يراقب من بعيد وهم يعتبرونه زعيما للمعارضة

وهو لم يتعرض لأي مسائله ، وعندما غضب منه زملائه في المعارضة تركهم بكل سهوله وقرر ترشيح نفسه في الانتخابات وربما يعقد صفقة يتم فيها التخلي عن ( الولد مرزوق ) ليصبح زعيما جديدا

مرزوق روح إلعب بطيارتك أحسن لك

بمناسبة الاصول الاهوازيه ، ترى حتى مرزوق اصوله اهوازيه

مرتاح
05-14-2015, 11:19 PM
أعلن عضو حركة العمل الشعبي (حشد) سعود المسلم عن تقدمه وعدد من الأعضاء باستقالة جماعية من التنظيم.

وقال العضو المستقيل سعود المسلم في حسابه على تويتر ان الاستقالة «نظرا لعدم رغبتنا بالاستمرار في عضوية حركة العمل الشعبي».

وكانت الخلافات قد تفجرت داخل «حشد» في الآونة الأخيرة نتيجة تباين الآراء بين القطبين أحمد السعدون ومسلم البراك، وكان آخرها ما حدث في انتخابات الأمانة العامة للتنظيم.

وقام اغلبية المستقيلين بنشر استقالاتهم عبر حساباتهم الشخصية على التويتر، ومن الأسماء المتداولة عبر مواقع التواصل: سعود المسلم، فهيد العجمي، د.محمد الفهد، ليلى القحطاني، د.حسين علي، عبدالله الجيران، عبدالله الخاطر، نجيب السلاحي، عبدالله الهاجري، حمد العازمي، فايز الرفدي.

بو عجاج
05-15-2015, 12:20 AM
معارضة عنصريه وحكومه ارهابيه

لا طبنا ولا غدى الشر

أبو ربيع
05-15-2015, 04:28 AM
«جناح» السعدون يغادر «حشد»


استقالات جماعية احتجاجاً على «عدم احترام تداول السلطة وثقافة الاختلاف السياسي»

15 مايو 2015


| كتب نواف نايف وناصر المحيسن |


• الأمانة العامة للحركة تطالب المستقيلين بتسديد اشتراكاتهم المالية

شهدت حركة العمل الشعبي «حشد» أمس، موجة استقالات جماعية قادها الجناح المؤيد لعرّاب الحركة أحمد السعدون، احتجاجا على عدم «احترام مبدأ تداول السلطة، والتعددية الفكرية، وثقافة الاختلاف السياسي» بحسب ماجاء في مواقف المستقيلين، ونتيجة لخلافات سابقة على مواقف شقت صفوف الحركة منها «غياب التنسيق بين الرموز» في قرارات النزول للشارع والتحرك الميداني، بحسب مصادر مطلعة.

والاعضاء المستقيلون حتى مساء امس هم سعود المسلم وفهيد العجمي والدكتور محمد الفهد وليلى القحطاني والدكتور حسين علي حسين وعبدالله الجيران وعبدالله محمد البداح وبدر ناصر الهاجري وعبد العزيز احمد الحردان وعبدالله محمد الخاطر وخالد فهد الثليث وصالح عبد العزيز المطر وماجد سعيد القحطاني والدكتور عبدالله كايد الظفيري وسهيل عبد الرزاق الرشيد ومحمد القبندي وحمد العازمي وفايز الرفدي وانور الصالح ونجيب السلاحي وجمال النيباري وعدنان المسباح وفيصل خالد المشعل واحمد حسين بو قماز.

وذكرت مصادر قريبة من جناح السعدون أن «الخلافات تعود الى فترة سابقة على القرارات الاستراتيجية التي اتخذت وكانت كلفتها السياسية عالية، مثل إقامة الندوات من دون معرفة المضامين التي ستطرح، بالإضافة إلى اتخاذ قرارات النزول للشارع وتنظيم الأنشطة الميدانية بلا تنسيق»، واوضحت أن «السعدون أراد الالتزام باللائحة التي وضعتها الأمانة العامة، لاسيما في ما يتعلق بعضوية المشتركين وصحتها، خصوصاً أنه أبدى ملاحظات سابقة على عضوية رئيس المكتب الإعلامي السابق سعد العجمي بعد سحب جنسيته، بعدما طالب بإسقاط عضويته تطبيقاً للائحة، وهو الأمر الذي أزعج الجناح المؤيد لمسلم البراك».

وفيما أصبحت استقالة السعدون جاهزة بانتظارالإعلان الرسمي في أي لحظة، رفضت مصادر مسؤولة في الأمانة العامة لـ «حشد» هذه الاستقالات «لان هناك التزامات مالية يجب أن يدفعها المستقيلون بعدما امتنع كثيرون منهم عن تقديم الاشتراكات الشهرية».

وذكرت المصادر أن قرار قبول الاستقالة من عدمه حق يبقى للأمانة العامة في اجتماع سيحدد لاحقاً.

ونوهت المصادر إلى أن «جناح السعدون يتكون من مجموعة شبابية يصل تعدادها الى زهاء 30 عضواً»، لافتة الى أن هؤلاء سبق أن شكلوا قائمة لخوض انتخابات الأمانة العامة في «حشد» لكنهم حصلوا على أقل الأصوات من بين أربع قوائم خاضت الانتخابات، وهي الخسارة التي اعتبروها موجهة ضدهم لإقصائهم عن سلطة القرار.

وأكدت المصادر أن «هناك التزامات مالية مترتبة على أعضاء الأمانة العامة السابقة لـ (حشد) وهي الممثلة في بعض المستقيلين الذين خسروا مقاعد الأمانة، ولم يدفعوا حتى الآن»، معتبرة أن هذه «الاستقالة لن تؤثرعلى (حشد) لطالما هي من أعضاء في صفوفها وليس من تنظيمها الإداري والسياسي».


http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=590215

فاطمي
05-15-2015, 11:53 AM
https://pbs.twimg.com/media/CE-81huUsAEbtah.jpg:large

فاطمي
05-15-2015, 12:07 PM
https://pbs.twimg.com/media/CE937UmVEAEj50T.jpg

زهير
05-17-2015, 04:33 AM
المستقيلون من «حشد» يتجهون لتشكيل تجمع سياسي جديد يُعلَن الشهر المقبل

17 مايو 2015

| كتب ناصر المحيسن |


• المكتب السياسي للحركة بحث الاستقالات الجماعية ولم يبت بها

يتجه المستقيلون من «حشد» لتشكيل تجمع سياسي جديد يضم أيضاً المستقيلين السابقين من الحركة على أن يعلن عن انطلاقته الشهر المقبل.

وأشارت مصادر مطلعة لـ «الراي» إلى أن «المكتب السياسي لـ(حشد) اجتمع مساء أول من أمس لبحث الاستقالات الجماعية التي تقدم بها جناح النائب السابق أحمد السعدون، وشملت أعضاء مؤسسين للحركة، وأعضاء في الامانة العامة السابقة، دون أن يبت المكتب بها، خصوصاً وأنها لم تقدم مكتوبة».

وأوضحت المصادر أن «اجتماع المكتب السياسي الذي يضم النواب السابقين في الحركة وبعض أعضاء الأمانة العامة، غاب عنه السعدون والنواب السابقون محمد الخليفة وعلي الدقباسي وخالد الطاحوس بسبب ارتباطات مسبقة».

وكشفت مجاميع من المستقيلين لـ «الراي» أن «الاستقالات جاءت بعد انحراف الحركة عن مبادئها وأهدافها الرئيسية التي وضعها المؤسسون، إضافة الى مخالفات في اللائحة الداخلية تتمثل في تعيين الامين العام للحركة النائب السابق مسلم البراك، والتي تشترط تواجده للترشح وقت الاجتماع وهو ما لم يحصل لأنه كان في السجن وقتئذ، بالاضافة إلى التخوين والتشكيك في قوى المعارضة بشكل كبير من قبل أعضاء في الأمانة الجديدة».

وأوضحوا أن «الاسماء المستقيلة لم تطعن أو تشكك في أي طرف، وهم نخبة وأفضل من انتمى لحركة العمل الشعبي، لا سيما وأن غالبيتهم دكاترة ومثقفون»، لافتين إلى أن «تأييد الحركة في تراجع، حيث سجل في بداية التأسيس 985 عضواً، وبعد سنة لم يجدد منهم سوى 420 عضواً اشتراكاتهم، والذين يحق لهم التصويت في انتخابات الأمانة 300 عضو فقط»، مؤكدين أن «لا تراجع البتة عن الاستقالة».