المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الملياردير الكويتي احمد السعدون يهاجم أحد أقطاب المعارضة ... من يقصد ياترى في هذه التغريده ؟؟



طائر
04-29-2015, 01:45 AM
https://pbs.twimg.com/profile_images/1766040306/twitter_dp_after_elections_4_normal.png
Ahmed Al-Sadoun @Alsadoun

من يكذب على "وطنه؟!"فقد باع الوطن
وكل ثمن يباع به الوطن! ثمن بخــــــس

لمعرفة من "الكَذِب" سجـيّته
تابعوه:
ف"ذُل" (الإلتماس) طبيعـته

افلاطون
04-29-2015, 02:00 AM
«الشعبي» أمام «المحاكمة» ... رفيقان على عتبة الفراق

مسلم البراك انتقد «قيادات لا يقدّمون التضحيات» والسعدون جهر بعيوب العمل المعارض

http://s1.alraimedia.com/CMS/Attachments/2015/4/28/449024_99563_Org__-_Qu70_RT728x0-_OS1417x945-_RD728x485-.jpg

29 أبريل 2015


| كتبت بشاير العجمي |


• البراك أطلق نيرانه الصديقة
في ديوانه وسط جمهور يشد
على كلماته القوية بالتصفيق والهتاف

• الاختلاف بين البراك والسعدون برأي حسين القلاف أن الأول «ثاير ثاير» والثاني «يتعقل وينتظر»

• في ينايرالفائت تأجج الخلاف بينهما وأكده تغيّب البراك عن حضور اجتماعات «الغالبية»

• الغياب الأبرز كان حين خلا مقعد السعدون في جلسات محاكمة البراك الأخيرة في محكمة التمييز
على أعتاب خروجه من محبسه،عقب إخلاء سبيله في قضية خطاب «كفى عبثاً»، وجه مسلم البراك خطاباً إلى حلفائه في «الغالبية» منتقداً «قيادات لا يقدمون التضحيات»، و«رجال يحسبون حسابات الربح والخسارة».


بدا حديث البراك أشبه برسالة لم يعد خافياً عنوانها، فيما ارتبط المشهد بحديث لحليف البراك القديم رئيس مجلس الأمة السابق وعضو كتلة العمل الشعبي أحمد السعدون في احدى الندوات، انتقد فيه التيارات السياسية في البلاد التي تنهى الحكومة عن فعل و تأتي بمثله، جاهراً بعيوب العمل المعارض والتيارات السياسية التي تُمارس «الانفراد بالقرار» والتي تقود زعاماتها «الواسطة» في أروقة الوزارات الحكومية.

«رفاهية المجاملة» التي تخلى عنها احمد السعدون قبلاً، ورفضها مسلم البراك في الخطاب الأخير، اعادت رسم مشهد ساحة «الغالبية» بحراك زعامتيها، والساحة التي أخلتها خلاصة أحداث السنوات الثلاث الماضية من الوفاق، لخّصها موقف البراك الأخير بأن قال «نحن الغالبية السبب المباشر في الحالة التي وصلنا اليها» ليصل الجميع الى نتيجة افتراق الطرق المؤدية الى التغيير السياسي الذي ينشده زعيما الكتلة المعارضة.

والحسابات الانتخابية لـ«الغالبية» جعلت البعض يجري حساباته «بالقلم والمسطرة»، رافضاً تقديم التضحيات بحسب تعبير مسلم البراك الذي اطلق نيرانه الصديقة في الهواء من امام ديوانه وسط جمهور يشد على كلماته القوية بالتصفيق والهتاف.

والحشد الذي التف حول البراك مؤيداً ومتخذاً يمينه، ضرب احمد السعدون وفريقه غير مرة عبر مماحكات الديوانيات والحوارات العامة، بينما اصابته الضربات المتوالية و كان آخرها الابعاد الاداري لعضوه سعد العجمي الذي سحبت جنسيته بدعوى «ازدواجية الجنسية».

والعجمي الذي انتقدت غالبية «الغالبية» سحب جنسيته مبررةً الامر بدواع اجتماعية ووطنية تجاهل السعدون ملفه مركزاً حربه ضد سحب الجنسيات على قضيتي احمد الجبر الشمري وَعَبَد الله البرغش الى حد إعلانه عبر حسابه في «تويتر» رغبته في مناظرة وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الجوازات والجنسية والهجرة اللواء مازن الجراح في شأن مرسوم سحب جنسية الرجلين ومن معهما دون الإشارة إلى قضية سعد العجمي.

وموقف السعدون الذي فسره الكثير بالشكوك في مدى سلامة الموقف القانوني لسعد العجمي جعله يلزم حياد المسألة، فيما راح أنصار البراك يشيرون بازدياد الى صمت السعدون باستغراب.

وفي المقابل بقي السعدون ومن معه من نواب سابقين رافضين الكثير من ممارسات البراك والمقربين منه، وهنا تأتي إشارات السعدون في ندوة أقيمت بإحدى الديوانيات بتاريخ 21 ديسمبر في العام الماضي والتي فهم منها انتقاده للبراك حين قال ان تيارات سياسية معارضة تُمارس «الانفراد بالقرار» وتقود «الواسطات» في الوزارات، وظل السعدون وفريقه متخذين الحذر، معلنين ان الالتزام بالقانون هو عنوانهم في ضوء وجود تيارات ومعارضين يخالفون القانون، بل ويخالفون اللوائح الداخلية لتياراتهم بحسب تعبيرالسعدون في الندوة، وفي منتصف الفريقين ظلت مجموعة من نواب «الغالبية» تترقب الضرب في الاتجاهين دون انحياز.

الاختلاف بين منهجي مسلم البراك واحمد السعدون برز بوضوح في نهايات العام الماضي، وزاد دخانه الاعتقاد بنار تحت الرماد تحدث عنها علانية بعض من عرف الرجلين مثل النائب السابق حسين القلاف الذي قال في لقاء تلفزيوني إن الاختلاف بين مسلم البراك واحمد السعدون كان واقعاً لا محالة، وذلك بحسب رأيه يعود الى الفرق في المنهج بين الاثنين، مؤكداً أن مسلم «ثاير ثاير» واحمد السعدون يتعقل وينتظر.

وفي شهر يناير الفائت تأجج الخلاف وضوحاً في الدوائر المعارضة لينفتح الباب على تأويلات أكدها تغيب البراك عن حضور اجتماعات «الغالبية» التي أقيمت في ديوان احمد السعدون.

ولكن الغياب الابرز كان حين خلا مقعد السعدون في جلسات محاكمة البراك الاخيرة في محكمة التمييز،وهو ما أعلم الحاضر والغائب بخلاف الرجلين الذي بدأت العلاقة بينهما في العام 1999، وهو العام ذاته الذي خسر فيه احمد السعدون رئاسة مجلس الأمة لصالح الرئيس السابق جاسم الخرافي.وفي وقفة خروج البراك من سجنه أخيراً بعد إخلاء سبيله من المحكمة، اعلن البراك منهجه الجديد في الحراك والقائم على الدعوة إلى الانتقال بالعمل السياسي «من المرحلة الانتخابية» الى مرحلة «النضال السياسي».

وعقب ما أمضى 51 يوماً خلف جدران السجن، أعلن ان من أراد أن يقود العمل السياسي فعليه استحقاقات يجب أن يؤديها، ولا يصح أن«نكتفي بالبقاء في بيوتنا مع الدعوة الى التغيير» خاصةً في ظل تضحيات الشباب المغردين الذين حكم بعضهم بالسجن على خلفية مبادئ سياسية تدعو إليها «الغالبية» منذ سنوات.

دعوة مسلم البراك الى «النضال السياسي» وترك الحسابات الانتخابية التي أعلنها بصوت حماسي، وعينين ثابتتين، تحيط به كاميرات التلفزيون والهواتف المحمولة، وجهها الى رفاقه في الكتلة، وفي رصيده 51 يوماً في السجن ونحو 68 قضية رفعت عليه في إطار نشاطه السياسي المعارض.

وفي المقابل، سجل خال من القضايا على رفيقه احمد السعدون الذي لا يؤمن في السياسة بإحراق الجسور، ولا يخرج عن القانون، ولا يقترب من المحظور.

ومع العلاقة التي تكشف الاحداث انتهاءها عملياً اليوم بين عضوي «الشعبي» يبقى الانتظار ليفصل الغد ربما، في أمر المعارضين، وليتبين الخيط الأبيض... من الخيط الاسود.


http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=586147

جبار
04-29-2015, 02:32 AM
السعدون لديه مصالح تجاريه وتحركاته يغلفها بالعقلانية المخادعه ، للنأي بنفسه عن المحاسبة القانونية

البراك ثائر على السجيه ولكن اتباعه تكفيريون واصحاب مصالح يركبون الموجه للحصول على بعض المكاسب اذا نجح حراكه ، ولكن عند اقل مشكلة امنية مثل الحرب التي شاركت فيها الكويت على اليمن سارعوا الى تجميد حراكهم ناسين زعيمهم في السجن

على البراك ان يبتعد عن التكفيريين وعن اصحاب المصالح وان يكون حذرا من راكبي الموجه ، وبغير ذلك سيضيع مجهوده هباءا منثورا