بو عجاج
03-01-2015, 12:22 AM
السبت 21 فبراير 2015
.. أكدت مصادر أمنية صهيونية انضمام أكثر من 35 عربيًا من الاراضي المحتلة في الكيان الصهيوني إلى صفوف تنظيم داعش الارهابى. ونقل موقع والاه الاخبارى الصهيوني عن تلك المصادر قولها إن 16 شابًا من بين الذين انضموا إلى "داعش" اعتقلوا لدى عودتهم إلى البلاد، وأضافت أن هؤلاء الشبان انكشفوا نتيجة تحريضهم على شبكات الإنترنت، وأنه تجرى اتصالات، بواسطة رسائل مشفرة، لإعدادهم للتجنيد، كما يطلب منهم عدم إبلاغ أحد لدى خروجهم من البلاد للانضمام إلى صفوف التنظيم.
وقالت أيضا إن الشبان، وبعد مغادرتهم البلاد، يتوجهون إلى تركيا ومن هناك إلى الحدود مع سوريا، حيث يلتقون عناصر ارتباط محليين يقودونهم إلى نقاط تجميع، وبعد إجراء تحقيق معمق معهم، يبدأون التدريبات العسكرية وتضيف أيضا أنه بعد وقت قصير يتضح أن غالبيتهم يشتاقون لعائلاتهم فيحاولون إجراء اتصالات معهم عن طريق أجهزة المحمول أو عن طريق أشرطة مصورة تنشر على الإنترنت وبحسب المصادر الأمنية فإن بعضهم سرعان ما يكتشف أنه من الصعب الخروج من تنظيم 'داعش' على قيد الحياة، وعندها يحاولون الهرب. ومن يتمكن منهم من العودة إلى البلاد يعتقل في مطار اللد، ويتولى الشاباك التحقيق معه.
وبحسب التقارير الصهيونية فإن الشاباك يستعد لمعالجة هذه 'الظاهرة' منذ أكثر من سنتين بالتعاون مع شرطة الاحتلال ، حتى أصبح قادرا على تحديد هؤلاء الشبان بسرعة، الأمر الذي جعل الشاباك مصدرا للمعلومات بالنسبة للأجهزة الاستخبارية الغربية، وخاصة في أوروبا.
.. أكدت مصادر أمنية صهيونية انضمام أكثر من 35 عربيًا من الاراضي المحتلة في الكيان الصهيوني إلى صفوف تنظيم داعش الارهابى. ونقل موقع والاه الاخبارى الصهيوني عن تلك المصادر قولها إن 16 شابًا من بين الذين انضموا إلى "داعش" اعتقلوا لدى عودتهم إلى البلاد، وأضافت أن هؤلاء الشبان انكشفوا نتيجة تحريضهم على شبكات الإنترنت، وأنه تجرى اتصالات، بواسطة رسائل مشفرة، لإعدادهم للتجنيد، كما يطلب منهم عدم إبلاغ أحد لدى خروجهم من البلاد للانضمام إلى صفوف التنظيم.
وقالت أيضا إن الشبان، وبعد مغادرتهم البلاد، يتوجهون إلى تركيا ومن هناك إلى الحدود مع سوريا، حيث يلتقون عناصر ارتباط محليين يقودونهم إلى نقاط تجميع، وبعد إجراء تحقيق معمق معهم، يبدأون التدريبات العسكرية وتضيف أيضا أنه بعد وقت قصير يتضح أن غالبيتهم يشتاقون لعائلاتهم فيحاولون إجراء اتصالات معهم عن طريق أجهزة المحمول أو عن طريق أشرطة مصورة تنشر على الإنترنت وبحسب المصادر الأمنية فإن بعضهم سرعان ما يكتشف أنه من الصعب الخروج من تنظيم 'داعش' على قيد الحياة، وعندها يحاولون الهرب. ومن يتمكن منهم من العودة إلى البلاد يعتقل في مطار اللد، ويتولى الشاباك التحقيق معه.
وبحسب التقارير الصهيونية فإن الشاباك يستعد لمعالجة هذه 'الظاهرة' منذ أكثر من سنتين بالتعاون مع شرطة الاحتلال ، حتى أصبح قادرا على تحديد هؤلاء الشبان بسرعة، الأمر الذي جعل الشاباك مصدرا للمعلومات بالنسبة للأجهزة الاستخبارية الغربية، وخاصة في أوروبا.