مقاتل
02-18-2015, 11:08 PM
Monday , 9 February 2015
http://www.mepanorama.net/wp-content/uploads/2015/02/علي-السراي.jpg
علي السراي - بانوراما الشرق الاوسط
هي والله العقيدة الحقة التي لا تُهزم… والايمان المطلق بعدالة القضية وسمو الهدف الذي من أجله تُرخص الدماء والارواح… ثبات في المواجهة واستعداد للتضحية… قوة وعزم وإصرار وتوكل على الله… عوامل تسربل بها مقاتلي أنصار الله الحوثيين الذين سطروا الملاحم البطولية وضربوا أروع الامثلة في الشجاعة والبسالة والصمود رغم كل مؤامرات الأعراب في الخارج وأذنابهم وأدواتهم في الداخل..إنهم فتية أمنوا بربهم وقائدهم وهدفهم فكان فجر الانتصار ليعلن هروب خفافيش الظلام التي اعتاشت على دماء هذا الشعب المظلوم.
نعم إنهم أنصار الله رجال حوث أو النسخة الثانية لرجال الله في لبنان المنعة والعزة والكرامة والانتصار.
لقد قادت مملكة الارهاب التكفيري لآل سعود وأذنابها في المنطقة وبدعم مخابراتي أمريكي إسرائيلي مخططاً جهنمياً من أجل سحق الإرداة والتحدي لهذا الشعب العظيم وإخماد ثورته الإلهية فجندوا كل إمكانياتهم وإرهابييهم ومرتزقتهم الخونة في الداخل من أحزاب سلفية وقبائل عميلة لهم وقادوا حرباً عسكرياً وإقتصادية ناهيك عن تجييش الرأي العالم العربي والدولي وإستخدام كل الوسائل القذرة وبالاخص إعلامها المؤدلج والمحرض إلا أن الله أخزاهم ورد كيدهم في نحورهم فكان لهذا الشعب ما أراد لتنتصر إرادته وثورته بسواعد ابنائه متوجة بالاعلان الدستوري وبدأ مرحلة جديدة للشعب فيها الكلمة الفصل بعد أن كانت حكراً على الحزب الحكام والقبائل الموالية له والذَين يشكلان الاذرع القوية لمملكة الارهاب التكفيري ونظيراتها.
إن الانتصار الذي سطره أنصار الله الابطال في اليمن وفي هذه المرحلة الحساسة من تأريخ الشعوب هومن الاهمية بمكان إنه جاء في وقت تكاتفت فيه كل قوى الشر والظلام وحيكت المؤامرات الدولية لصياغة شرق أوسط جديد لها فيه الكلمة الفصل وعلى يد أدواتهم من خونة الداخل والتنظيمات الإرهابية التي أوجدوها كداعش والنصرة والجيش الحر والقاعدة والبعثيين الجبناء وبهذا تكون كل أحلامهم قد ذهبت أدراج الرياح، فمن لبنان فخر المقاومة إلى سوريا الصامدة العصية على أعدائها مروراً بعراق الفداء والاباء ورجاله من مجاهدي الحشد الشعبي الابطال إلى أحرار البحرين الذين سطروا أروع ملاحم الصمود والتحدي والإنتصار الالهي الرائع لإنصار الله في اليمن عُزفت سمفونية النصر وأرست معالم شرق أوسط جديد قوامه الرفض والتحدي وسحق عوامل الخنوع والخضوع والاستسلام والاهم من كل ذلك تغيير قواعد اللعبة وفرض معطيات جديدة على أرض الواقع في الخليج بصورة خاصة والشرق الاوسط بصورة عامة.
فسلام عز وفخر وقبلة نطبعها على جباه كل مجاهدي طريق الحق أينما كانوا وعلى كل أرض وجدوا وفي كل ساح… وإلى سماحة السيد عبد الملك الحوثي ورجاله من أنصار الله نقول إنه وعد الله لكم.
(( وكان حقاً علينا نصر المؤمنين )) صدق الله العلي العظيم
إلى أنصار الله الحوثيين... إنه وعد الله لكم...( وكان حقاً علينا نصر المؤمنين ) صدق الله العلي العظيم
المزيد ..
http://www.mepanorama.net/492299/%d8%a5%d9%84%d9%89-%d8%a3%d9%86%d8%b5%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%88%d8%ab%d9%8a%d9%8a%d9%86-%d8%a5%d9%86%d9%87-%d9%88%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87-%d9%84/
http://www.mepanorama.net/wp-content/uploads/2015/02/علي-السراي.jpg
علي السراي - بانوراما الشرق الاوسط
هي والله العقيدة الحقة التي لا تُهزم… والايمان المطلق بعدالة القضية وسمو الهدف الذي من أجله تُرخص الدماء والارواح… ثبات في المواجهة واستعداد للتضحية… قوة وعزم وإصرار وتوكل على الله… عوامل تسربل بها مقاتلي أنصار الله الحوثيين الذين سطروا الملاحم البطولية وضربوا أروع الامثلة في الشجاعة والبسالة والصمود رغم كل مؤامرات الأعراب في الخارج وأذنابهم وأدواتهم في الداخل..إنهم فتية أمنوا بربهم وقائدهم وهدفهم فكان فجر الانتصار ليعلن هروب خفافيش الظلام التي اعتاشت على دماء هذا الشعب المظلوم.
نعم إنهم أنصار الله رجال حوث أو النسخة الثانية لرجال الله في لبنان المنعة والعزة والكرامة والانتصار.
لقد قادت مملكة الارهاب التكفيري لآل سعود وأذنابها في المنطقة وبدعم مخابراتي أمريكي إسرائيلي مخططاً جهنمياً من أجل سحق الإرداة والتحدي لهذا الشعب العظيم وإخماد ثورته الإلهية فجندوا كل إمكانياتهم وإرهابييهم ومرتزقتهم الخونة في الداخل من أحزاب سلفية وقبائل عميلة لهم وقادوا حرباً عسكرياً وإقتصادية ناهيك عن تجييش الرأي العالم العربي والدولي وإستخدام كل الوسائل القذرة وبالاخص إعلامها المؤدلج والمحرض إلا أن الله أخزاهم ورد كيدهم في نحورهم فكان لهذا الشعب ما أراد لتنتصر إرادته وثورته بسواعد ابنائه متوجة بالاعلان الدستوري وبدأ مرحلة جديدة للشعب فيها الكلمة الفصل بعد أن كانت حكراً على الحزب الحكام والقبائل الموالية له والذَين يشكلان الاذرع القوية لمملكة الارهاب التكفيري ونظيراتها.
إن الانتصار الذي سطره أنصار الله الابطال في اليمن وفي هذه المرحلة الحساسة من تأريخ الشعوب هومن الاهمية بمكان إنه جاء في وقت تكاتفت فيه كل قوى الشر والظلام وحيكت المؤامرات الدولية لصياغة شرق أوسط جديد لها فيه الكلمة الفصل وعلى يد أدواتهم من خونة الداخل والتنظيمات الإرهابية التي أوجدوها كداعش والنصرة والجيش الحر والقاعدة والبعثيين الجبناء وبهذا تكون كل أحلامهم قد ذهبت أدراج الرياح، فمن لبنان فخر المقاومة إلى سوريا الصامدة العصية على أعدائها مروراً بعراق الفداء والاباء ورجاله من مجاهدي الحشد الشعبي الابطال إلى أحرار البحرين الذين سطروا أروع ملاحم الصمود والتحدي والإنتصار الالهي الرائع لإنصار الله في اليمن عُزفت سمفونية النصر وأرست معالم شرق أوسط جديد قوامه الرفض والتحدي وسحق عوامل الخنوع والخضوع والاستسلام والاهم من كل ذلك تغيير قواعد اللعبة وفرض معطيات جديدة على أرض الواقع في الخليج بصورة خاصة والشرق الاوسط بصورة عامة.
فسلام عز وفخر وقبلة نطبعها على جباه كل مجاهدي طريق الحق أينما كانوا وعلى كل أرض وجدوا وفي كل ساح… وإلى سماحة السيد عبد الملك الحوثي ورجاله من أنصار الله نقول إنه وعد الله لكم.
(( وكان حقاً علينا نصر المؤمنين )) صدق الله العلي العظيم
إلى أنصار الله الحوثيين... إنه وعد الله لكم...( وكان حقاً علينا نصر المؤمنين ) صدق الله العلي العظيم
المزيد ..
http://www.mepanorama.net/492299/%d8%a5%d9%84%d9%89-%d8%a3%d9%86%d8%b5%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%88%d8%ab%d9%8a%d9%8a%d9%86-%d8%a5%d9%86%d9%87-%d9%88%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87-%d9%84/