تصريحات القلاف ..... صور

[جواد]

تصريحات القلاف أصبحت كثيرة ومتناقضة وقد كشفتها جريدة الوطن وهذه هي الصور




http://www.w6w.com/w6w.php?pic=490905



http://www.w6w.com/w6w.php?pic=490910

[عبدالحليم]

???? مالموضوع ؟؟ اين نشرت هذه الصور ؟؟ في مجلة فكاهية؟

[جواد]

السؤال: من هو الكاذب فعلاً؟

http://www.alwatan.com.kw/images/fr3-050419.pc.jpg

بعث رئيس مجلس الامة جاسم محمد الخرافي الى «الوطن» برد على ما نشرته في عددها 5/4/2005 بعد جلسة استجواب وزير الصحة السابق.
وقدم الرد «توضيحا» على ما نشرته «الوطن» للنائب حسين القلاف تنشره «الوطن» تقديرا لرئيس مجلس الامة رغم أن ما نشرته «الوطن» متوافق مع ما نشر في الصحف في ذلك اليوم.

وللتدليل، فقد نشرت «الوطن»، من حديث القلاف قوله في تلك الجلسة..!! واختتم قائلا: «اذا تركك رئيس الحكومة بعد هذا الاستجواب يجب استجوابه هو».
ونشرت الرأي العام ما يلي:
«... واذا رئيس الحكومة يخليك اسبوعا في الوزارة يالجار الله بعد هذا الاستجواب يجب ان يقدم له استجواب».
ونشرت السياسية ما يلي:
«اذا رئيس الحكومة يخليك اسبوعا بالوزارة المفروض يقدم له استجواب على هذه الخطوة».
ونشرت الأنباء:
«والمسؤول عن وجودك هو رئيس الوزراء واذا يخليك في الوزارة يقدم له استجواب بعد اسبوع لانه لا يجوز».
والسؤال الذي يطرح نفسه .. هل صارت كل الصحف كاذبة؟ أو لم تفهم ما قاله القلاف؟؟
وإذ تنشر «الوطن» ذلك فانها في الوقت نفسه تنشر الرد الذي وصل من رئيس مجلس الأمة رغم انه لم يصل إلا يوم أمس، وفيما يلي نص الرد:

الأخ الفاضل / رئيس تحرير صحيفة «الوطن»
تحية طيبة .. وبعد:
فقد جاء بصحيفة «الوطن» على صدر صفحتها الاولى من العدد 10477/4923، بتاريخ 26 صفر 1426 هـ الموافق 5 ابريل 2005، العنوان التالي: (القلاف يهدد الشيخ صباح: إقالة الجار الله .. وإلا استجوبناك) وفي الصفحة (44) من العدد ذاته نسبت الصحيفة إلى السيد/ حسين علي القلاف عضو مجلس الامة كلاما نصه كما جاء بالجريدة: (وخاطب القلاف هنا الجار الله أنه يتعجب منه وقال استغلت معك صحافة معينة هي صحافة نسيبك. واختتم قائلا اذا تركك رئيس الحكومة بعد هذا الاستجواب يجب استجوابه هو).

ونفيد ان صحة ماذكره السيد العضو في تلك الجلسة هو الآتي:
(والله أنا اتعجب وأحب أقول ان المسؤول عن وجودك على هذه الوزارة هو رئيس مجلس الوزراء. ولذلك اذا يخليك بعد الاستجواب اذا يخليك اسبوع مفروض، مفروض يقدم لك استجواب بعد هذا الاسبوع على طول، لان فعلا لا يمكن السكوت عليك وعلى ممارستك، وشكرا الاخ الرئيس).
وعملا بنص المادة 182 من اللائحة الداخلية لمجلس الامة، ارجو نشر هذه الرسالة في اول عدد قادم من صحيفة «الوطن».
مع خالص التحية
رئيس مجلس الأمة
جاسم محمد الخرافي

[جواد]

الوطن تقول: ثلاب كويتي.. فهل تلتزم بكلامك وتقبل نقده؟ ا

القلاف: الوطن نفدت من السوق وآنا المحكمة عطتني 100 دينار!

كعادته.. اطلق حسين القلاف سهامه الكاذبة قبل ان يتحقق من الحقائق، وزعم امس انه لم يكن ليغضب اذا كان من رسمه كويتي ولكن ما يغضبه انه غير كويتي حسب زعمه.
وهذا القول كذب بواح..

فالزميل محمد ثلاب كويتي أبا عن جد وهو يلتزم الزي الوطني المكون من الدشداشة والغترة والعقال ويحمل بطاقة مدنية لها رقم في هيئة المعلومات، كما يحمل شهادة جنسية بالتأسيس صدرت له وفقاً للمادة الأولى، وبامكانه ـ اذا أراد القلاف التحقق ـ أن يراجع الجهات المسؤولة وسيعرف اننا ننقل ونقول الحقائق بينما هو يتفوه بالأراجيف.

نقول هذا بعدما مارس القلاف الصراخ في مجلس الأمة أمس مهاجماً رد «الوطن» على هجومه عليها الذي وقع منه بالجلسة اللاحقة لاستجواب وزير الصحة وتكرر هجومه على «الوطن» أمس.

ورفض القلاف تهدئة رئيس المجلس جاسم الخرافي الذي دعاه الى اللجوء للقضاء فكان رد القلاف انه سبق ان لجأ الى القضاء فاعطاه مائة دينار، وقال ان «الوطن» نفدت من الاسواق بعد الرسم الكاريكاتيري (تسيورة قلاف على بوقتادة) والرد من «الوطن» عليه.

[جواد]

http://www.alwatan.com.kw/images/fr4-050419.pc.jpg

[خباز]

على القلاف ان لا يتأثر بالحملة الصحفية عليه من جريدة الوطن وأفضل رد على هذه الحملة هو عدم الرد لأن الجريدة تستغل ردوده فى إثارة المزيد من الزوابع حوله .

ولا أجد أى غضاضة من تهديد القلاف لرئيس الوزراء بالإستجواب لأنه حق دستورى مكفول للنائب ومن حقه ان يستجوب الوزراء الذين ارتضوا أن يكونوا فى موقع المسؤولية .

[هاشم]

هذا محمد ثلاب صاحب الكاريكاتير يقول عن نفسه إنه كويتى ويلبس اللباس الوطنى الدشداشة ، وشنو يعنى ؟؟

حتى السوريين يلبسون دشداشة والعقد يلبسون دشداشة والعراقيين يلبسون والصعايدة يلبسون دشداشة .

وايد عليك

بس يالقلاف ما عليك منهم وعطهم بولباس

لأنه الحقران يقطع المصران

واسألوا بهبهانى يقولكم


كاااااااااااااااككككككككككككككك

[جمال]

حصل يوم السبت تجمع من أنصار السيد حسين القلاف أمام جريدة الوطن وقد أرجع بعض المشاركين فى هذه المظاهرة صناديق إشتراكهم بالوطن تعبيرا عن تعاطفهم مع السيد القلاف .

[دشتى]

إذا مشى السيد...!

فؤاد الهاشم


.. قبل سنوات، ضحكت بيروت - وكل لبنان - على مرشح لانتخابات البرلمان ـ هناك ـ طرح شعارا طريفا هو .. «لا .. للطائفية.. نعم للطائفة»، اي يرفض الطائفية ويؤيدها في نفس .. الوقت!

اللافتات الثلاث التي ارتفعت في بعض شوارع منطقة «الرميثية» - وبأمر من النائب «القلاف» وتدعو.. «الشرفاء من سكان المنطقة للتجمهر امام مبنى جريدة «الوطن» وصل عددهم الى اقل من 80 شخصا، وهنا نود ان نسأل «السيد» سؤالا محددا وهو ـ «هل المائة الف نسمة من سكان الرميثية ليسوا .. شرفاء وفقا لمعاييره الخاصة كونهم لم يستجيبوا لهذه - الهوسة - التي اطلقها؟ أم انه سوف يعاقبهم بطريقته الخاصة و.. «يشوّر فيهم»؟!.
جريدة «الوطن» - التي حصلت على كم «محترم» من الشتائم مساء امس بواسطة الـ «80 شخصا» - هي ذاتها التي كان الزميل النائب «القلاف» يكتب فيها معي على ظهر الصفحة الاخيرة ولسنوات طويلة! فمن الذي تغير.. اذن؟

الصحيفة ام .. السيد؟ ان الشعارات التي اطلقها تجمّع الـ «80 شخصا» وتدعو الى نبذ الطائفية هي ذاتها .. طائفية والا.. فليفسر لنا سماحة السيد عدم وجود كل طوائف المجتمع الكويتي وفئاته في ذلك.. الجمع؟! النائب «القلاف» يكرر سذاجة المرشح اللبناني ويدق على رأس مسمار الطائفية معتقدا انه ينزعه، وغاب عن ذهنه ان الشعب الكويتي ليسوا «80 شخصا» آثروا عدم استخدام عقولهم بل قاموا بتأجيرها «للسيد» حتى يفكر نيابة عنهم، بل هو شعب متحضر ونسيجه الاجتماعي لم تتشابك خيوطه منذ نشأة هذا الوطن الصغير قبل ثلائمائة .. سنة! النائب «القلاف» يريد ان يتدثر بالعمامة والجبة ويجعلهما سيفا مسلطا على كل من لا يتفق معه في الرأي ونسي انه قد استجوب وزراء من السنة ولم يرتفع صوت سني واحد ليقول.. «هذه طائفية منتنة» او ينصب اللافتات القماشية في منطقة سكن هذا الوزير او ذاك ويكتب عليها.. «على الشرفاء التوجه الى ديوانية صاحب العمامة»!

سوف نعتبرها «غلطة شاطر» والتي هي بألف غلطة، ونتمنى على «السيد» ان يعلم بان «العمامة» دليل حكمة ورجاحة عقل فلا يجعلها نكتة تضحك عليها الكويت مثلما ضحكت لبنان على .. شبيهه!

[هاشم]

لم يكن هناك داعى لهذا التجمع ، والأفضل لو تم توظيف مثل هذا التجمع للتنديد بالمجازر ضد الشيعة فى العراق بسبب مذهبهم ، والطلب من التيارات والقوى السياسية السنية إصدار بيانات الشجب والتنديد لما يقوم به البعض من المنتسبين إلى المذهب السنى ضد الشيعة فى العراق .

لو كان هذا الذى يحصل من سفك للدماء فى العراق هو ضد السنة لرأيت الطبطبائى وباقى الشلة يقومون بالمظاهرات واصدار البيانات والنداءات عبر مجلس الأمة والتجمعات والندوات الجماهيرية .

[عبدالحليم]

انا لدي خلاف مع القلاف ولا ارى معنى لنزوله بالانتخابات ولكن ..

جريدة الوطن جريدة قذرة ويجب ان تصل لها رسالة انها مشوفة امام الراي العام الكويتي

انها جريدة بعض مراكز القوى والتصيد بالماء العكر والعفرتة والجمبزة التي فيها .

[خديجة]

بمناسبة التجمع أمام صحيفة الوطن وبمناسبة ما يحصل فى العراق ، أؤيد مقترح الأخ هاشم فى تنظيم تظاهرة شعبية كبيرة للتنديد بما يجرى فوالله إن القلب الإنساني يتألم للظلم وللعدوان الذى يتم اقترافه على أصحاب العقيدة المشتركة فى العراق الشقيق بسبب البغض لأمير المؤمنين على بن أبي طالب .

لا حول ولا قوة إلا بالله

[على]

القلاف «المعمّم».. والقلاف السياسي!

بدر الأصفر

لو أن كل من اختلفت مع الآخرين فعل كما فعل السيد حسين القلاف لتحولت آراؤه إلى غابة تعشش فيها الفوضى والشعارات المليئة بالغث والسمين، السيد حسين القلاف شمر عن ساعديه وهيج وشحن وحشد مجموعة من أنصاره ضد جريدة «الوطن»، وأرسل معهم اللافتات التي تندد وتهدد «الوطن» وتطالب بوقف «الحملة» التي تشنها الجريدة ضده !!

الغريب والعجيب ان إحدى التهم التي رفعها أنصاره يدعون فيها أن جريدة «الوطن» تسعى لبث الفرقة بين الشيعة والسنة!!

وهذه التهمة تكذبها صفحات الجريدة وعيون القراء، فلا عبارة وردت في الجريدة تبث التفرقة التي يزعمون، ولا حتى كلمة واحدة توحي للقارئ بما يدعون، ولم تكن«الحملة» المزعومة ضد القلاف تعني الأخوة الشيعة، إلا إذا كان السيد القلاف يعتبر أن من يختلف معه يختلف مع الشيعة قاطبة وان من ينتقده ينتقد الشيعة عامة، وهذا لا ينطلي إلا على السذج الغافلين، ولو أن كل نائباً اختلف في الرأي مع الآخرين ثم تحصن بهذه البدعة واعتبر أي نقد يوجه له يمس عائلته أو مذهبه أو قبيلته، فعندها لن يبقى في البلد شخص واحد توجه له الانتقادات .

إن إقحام الطائفية في الخلافات هي الشرارة التي تشعل الفتنة، واستخدام الطائفية للتحصن من الانتقادات هي وقود الفتنة، وعلى من يختلف مع الاخرين ان ينزع ثوب الطائفية والمذهبية والقبلية، فكلنا كويتيون وعندما نختلف نختلف من اجل الكويت، ومافعله السيد حسين القلاف قد ينقلب علية يوما من الايام , فهل سنسمع صراخ السيد القلاف عندما يستيقظ من نومه ليجد من انتقدهم تحت قبة البرلمان أو في إحدى الندوات قد رفعوا لافتات تندد به أمام باب منزله؟!!

أن اداء النائب في البرلمان هو الذي ينتقد، وليس شخص النائب أو عمامته، أو لحيته، اللتان لهما المكانة والتقدير في نفوس الجميع، فمتى ما أصبح المواطن شخصية عامة أصبح من حق الجميع تقييم وتقويم ادائه، فان كان النائب المعمم أو الملتحي يرى العكس فعليه أن يجلس في البيت ويترك العمل السياسي لأهله، وعندها لن يجد من يطرق بابه ليختلف معه في الرأي!!