سمير
02-11-2015, 07:47 AM
هناك العديد من الممارسات اليومية الخاطئة، قد تسبب تلف جهاز المنع مع الوقت أو عدم أدائه بالكفاءة المطلوبة، لذلك ننصحك بالبعد عنها أو تجنبها. الإرهاق إن الإرهاق والإجهاد الشديدين يضعفان الجسم وبالتالى يقتلان عدداً من الخلايا التى تعزز المناعة وتقاوم الأمراض والميكروبات، بحسب الدراسات والأبحاث الحديثة.
كبت المشاعر أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين اعتادوا على كبت مشاعرهم، وعدم البوح بها معرضون أكثر من غيرهم لضعف المناعة. فقد تبين أن الاشخاص الذين يفضفصون بهمومهم للمقربين منهم تزداد لديهم عدد خلايا الدم البيضاء وهى واحدة من الخلايا التى تساعد على الوقاية ومحاربة الأمراض. التشاؤم أفادت العديد من الدراسات الحديثة أن التشاؤم يؤثّر سلباً على مناعة الجسم، إذ تبين أن الأشخاص المتفائلين فى الحياة تزداد فى جسمهم نسبة الخلايا المقوية للمناعة على عكس الاشخاص المتشائمين التى تنخفض لديهم هذه النسبة.
الإفراط فى تناول الأدوية إن تناول الأدوية تلقائياً عند الشعور بالمرض يُضعف المناعة الطبيعية للجسم، فيعتاد الجسم على الأدوية لمحاربة الأمراض وتخفّ المناعة الخاصة به. عدم الحصول على قسط كاف من النوم أشارت الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كاف من النوم، تخف فى جسمهم الأجسام المضادة للزكام والإنفلونزا بمعدل 50% مقارنةً مع الأشخاص الذين يحصلون على قدر كاف من النوم أى ما بين سبع وثمانى ساعات يومياً.
كبت المشاعر أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين اعتادوا على كبت مشاعرهم، وعدم البوح بها معرضون أكثر من غيرهم لضعف المناعة. فقد تبين أن الاشخاص الذين يفضفصون بهمومهم للمقربين منهم تزداد لديهم عدد خلايا الدم البيضاء وهى واحدة من الخلايا التى تساعد على الوقاية ومحاربة الأمراض. التشاؤم أفادت العديد من الدراسات الحديثة أن التشاؤم يؤثّر سلباً على مناعة الجسم، إذ تبين أن الأشخاص المتفائلين فى الحياة تزداد فى جسمهم نسبة الخلايا المقوية للمناعة على عكس الاشخاص المتشائمين التى تنخفض لديهم هذه النسبة.
الإفراط فى تناول الأدوية إن تناول الأدوية تلقائياً عند الشعور بالمرض يُضعف المناعة الطبيعية للجسم، فيعتاد الجسم على الأدوية لمحاربة الأمراض وتخفّ المناعة الخاصة به. عدم الحصول على قسط كاف من النوم أشارت الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين لا يحصلون على قسط كاف من النوم، تخف فى جسمهم الأجسام المضادة للزكام والإنفلونزا بمعدل 50% مقارنةً مع الأشخاص الذين يحصلون على قدر كاف من النوم أى ما بين سبع وثمانى ساعات يومياً.