زوربا
02-09-2015, 07:25 AM
8 فبراير, 2015
ستيفن صهيوني
(خــاص): منذ بداية الأزمة السورية تشن عائلة ال سعود الحاكمة في السعودية حملة ضخمة لأسقاط الدولة و بشتى الوسائل ان كان من خلال الأعلام المأجور و تدريب و تسليح و المجموعات الإرهابية المتطرفة وجمع المتطرفين من كل أنحاء العالم و أرسالهم الى سورية ولكن كل هذا لم يكن كافيا.
كان للدولة السورية شريك اقتصادي قوي قبل الأزمة وهو تركيا. وصلت العلاقات السورية التركية الى ذروتها الى درجة ان حجم التبادل التجاري بين البلدين وصل الى المليارات الدولارات ولكن مع بدأ الازمة السورية وبشكل غريب أنقلبت تركيا والتي كان رئيس وزرائها رجب طيب أردوغان على سورية . أنقلب وأصبحت سوريا من اقوى اعدائه و يريد تدمير الدولة بأي شكل من الأشكال .
كشفت بعض المصادر من قلب اسطنبول ان و قبيل الأنتخابات التي اجراها حزب العدالة و التنمية التركي قبيل الازمة السورية بأشهر قليلة تلقى هذا حزب اردوغان تبرع من المملكة العربية السعودية مبلغ بقيمة 10 مليار دولار وجميعها ذهبت الى حساب اردوغان الشخصي. و تحدث المحللين ان هذا المبلغ كان احد الاسباب الرئيسية لأردوغان لينقلب على حليفه القديم سوريا و ليصبح عدو سوريا الحقيقي والذي كان شريك في قتل السوريين وتدمير بلدهم و سرقة معاملهم.
مرة اخرى تنكشف بعض الفضائح والحقائق و الأدلة عن هذه العائلة التي لم تصدر سوى القتل و الدمار التي لم تصدر سوى لغة الموت و لغة الحرق و الشنق و التخلف. عشرات من السنين لهذه العائلة الحاكمة وعلى ايديها دماء الملايين من العرب و الاجانب او لنقل الأبرياء الذي شاركت بقتلهم. كل هذا فعله مال النفط القذر. ان اموال النفط الكبيرة التي يمتلكها الخليج لا يستخدمونها سوى للقتل وليس للأعمار.
- See more at: http://www.alhadathnews.net/archives/148977#sthash.GVKclAt4.dpuf
ستيفن صهيوني
(خــاص): منذ بداية الأزمة السورية تشن عائلة ال سعود الحاكمة في السعودية حملة ضخمة لأسقاط الدولة و بشتى الوسائل ان كان من خلال الأعلام المأجور و تدريب و تسليح و المجموعات الإرهابية المتطرفة وجمع المتطرفين من كل أنحاء العالم و أرسالهم الى سورية ولكن كل هذا لم يكن كافيا.
كان للدولة السورية شريك اقتصادي قوي قبل الأزمة وهو تركيا. وصلت العلاقات السورية التركية الى ذروتها الى درجة ان حجم التبادل التجاري بين البلدين وصل الى المليارات الدولارات ولكن مع بدأ الازمة السورية وبشكل غريب أنقلبت تركيا والتي كان رئيس وزرائها رجب طيب أردوغان على سورية . أنقلب وأصبحت سوريا من اقوى اعدائه و يريد تدمير الدولة بأي شكل من الأشكال .
كشفت بعض المصادر من قلب اسطنبول ان و قبيل الأنتخابات التي اجراها حزب العدالة و التنمية التركي قبيل الازمة السورية بأشهر قليلة تلقى هذا حزب اردوغان تبرع من المملكة العربية السعودية مبلغ بقيمة 10 مليار دولار وجميعها ذهبت الى حساب اردوغان الشخصي. و تحدث المحللين ان هذا المبلغ كان احد الاسباب الرئيسية لأردوغان لينقلب على حليفه القديم سوريا و ليصبح عدو سوريا الحقيقي والذي كان شريك في قتل السوريين وتدمير بلدهم و سرقة معاملهم.
مرة اخرى تنكشف بعض الفضائح والحقائق و الأدلة عن هذه العائلة التي لم تصدر سوى القتل و الدمار التي لم تصدر سوى لغة الموت و لغة الحرق و الشنق و التخلف. عشرات من السنين لهذه العائلة الحاكمة وعلى ايديها دماء الملايين من العرب و الاجانب او لنقل الأبرياء الذي شاركت بقتلهم. كل هذا فعله مال النفط القذر. ان اموال النفط الكبيرة التي يمتلكها الخليج لا يستخدمونها سوى للقتل وليس للأعمار.
- See more at: http://www.alhadathnews.net/archives/148977#sthash.GVKclAt4.dpuf