مرجان
01-16-2015, 08:33 AM
January 15 2015
حذر الصحفي المصري البارز إبراهيم عيسى المقرب من الرئاسة المصرية من المعاهد الدعوية في مصر قائلًا: «هذه المعاهد تعد مركزًا لبث الفتنة والتطرف، وتمويلها من الدول الخليجية السلفية وتنشر الفكر الوهابي»، مشيرًا إلى أن أغلب رواد هذه المعاهد من الأزهر ... وهذه اول اشارة الى الدور التخريبي الذي تبثه دول نفطية في مصر عبر معاهد دينية تبث الفتنة وتروج للوهابية
وتعليقًا على بيان دار الإفتاء التحيري لصحيفة «شارلي إبدو»، قال «عيسى» خلال برنامجه «25/30» المذاع عبر فضائية «أون تي في»، الأربعاء، إن المسلمين هم من يسيؤون للإسلام والنبي بأفعالهم، متابعًا: «الرسوم المسيئة لا تندرج تحت حرية الرأي، لكن لا يجب مقابلتها بالقتل، وهذه الأفعال الحل الأمثل لها التجاهل التام، وفقا لقوله.وتساءل: «لماذا نحول رسمة أو رواية أو فيلم لقضية كبرى؟، وكأن الإسلام سينتهي بها»، مضيفًا: الشخصيات التي تصف نفسها بالتدين وتبرر الإرهاب، تؤثر سلبًا على الإسلام، وتبرير الإرهاب أخطر من الإرهاب
حذر الصحفي المصري البارز إبراهيم عيسى المقرب من الرئاسة المصرية من المعاهد الدعوية في مصر قائلًا: «هذه المعاهد تعد مركزًا لبث الفتنة والتطرف، وتمويلها من الدول الخليجية السلفية وتنشر الفكر الوهابي»، مشيرًا إلى أن أغلب رواد هذه المعاهد من الأزهر ... وهذه اول اشارة الى الدور التخريبي الذي تبثه دول نفطية في مصر عبر معاهد دينية تبث الفتنة وتروج للوهابية
وتعليقًا على بيان دار الإفتاء التحيري لصحيفة «شارلي إبدو»، قال «عيسى» خلال برنامجه «25/30» المذاع عبر فضائية «أون تي في»، الأربعاء، إن المسلمين هم من يسيؤون للإسلام والنبي بأفعالهم، متابعًا: «الرسوم المسيئة لا تندرج تحت حرية الرأي، لكن لا يجب مقابلتها بالقتل، وهذه الأفعال الحل الأمثل لها التجاهل التام، وفقا لقوله.وتساءل: «لماذا نحول رسمة أو رواية أو فيلم لقضية كبرى؟، وكأن الإسلام سينتهي بها»، مضيفًا: الشخصيات التي تصف نفسها بالتدين وتبرر الإرهاب، تؤثر سلبًا على الإسلام، وتبرير الإرهاب أخطر من الإرهاب