زاير
01-01-2015, 01:19 AM
31/12/2014
أكدت مصادر خاصة لـ (المنــار المقدسية ) أن ثلاث دول عربية ستعيد فتح سفاراتها في العاصمة السورية، وهي عودة فرضها الواقع الميداني على الأرض، حيث فشلت المؤامرة الارهابية في كسر ارادة سوريا شعبا وقيادة وجيشا.
وقالت المصادر أن هذه الدول أجرت في الأيام الأخيرة اتصالات مع القيادة السورية، لترتيب عودة سفرائها، من حيث التوقيت والاستحقاقات، والتزامها باتخاذ مواقف سياسية لا تمس الدولة السورية، والتوقف عن التدخل في الشأن السوري الداخلي، واحتضان وايواء الارهابيين.
وأضافت المصادر أنه في الوقت الذي تتواصل فيه هذه الاتصالات لعودة سفراء الدول، هناك اتصالات من نوع آخر بين دول اوروبية والدولة السورية، فرضتها تخوف هذه الدول من ارتداد الارهاب على ساحاتها، وتواجه هذه الاتصالات بموقف سوري حازم وواضح، يشترط على الدول الاوروبية اتخاذ مواقف سياسية علنية وصريحة من الأزمة السورية.
وكشفت المصادر عن أن الدول العربية التي تجري اتصالات لاعادة سفرائها الى دمشق، هي مصر والكويت ودولة الامارات، في حين أكدت قيادات تونسية لجهات في الدولة السورية بأن تونس ستعيد قريبا سفيرها الى دمشق.
أكدت مصادر خاصة لـ (المنــار المقدسية ) أن ثلاث دول عربية ستعيد فتح سفاراتها في العاصمة السورية، وهي عودة فرضها الواقع الميداني على الأرض، حيث فشلت المؤامرة الارهابية في كسر ارادة سوريا شعبا وقيادة وجيشا.
وقالت المصادر أن هذه الدول أجرت في الأيام الأخيرة اتصالات مع القيادة السورية، لترتيب عودة سفرائها، من حيث التوقيت والاستحقاقات، والتزامها باتخاذ مواقف سياسية لا تمس الدولة السورية، والتوقف عن التدخل في الشأن السوري الداخلي، واحتضان وايواء الارهابيين.
وأضافت المصادر أنه في الوقت الذي تتواصل فيه هذه الاتصالات لعودة سفراء الدول، هناك اتصالات من نوع آخر بين دول اوروبية والدولة السورية، فرضتها تخوف هذه الدول من ارتداد الارهاب على ساحاتها، وتواجه هذه الاتصالات بموقف سوري حازم وواضح، يشترط على الدول الاوروبية اتخاذ مواقف سياسية علنية وصريحة من الأزمة السورية.
وكشفت المصادر عن أن الدول العربية التي تجري اتصالات لاعادة سفرائها الى دمشق، هي مصر والكويت ودولة الامارات، في حين أكدت قيادات تونسية لجهات في الدولة السورية بأن تونس ستعيد قريبا سفيرها الى دمشق.