مجاهدون
12-17-2014, 11:54 PM
17/12/2014
ارتفع عدد القتلى جراء قصف الطيران الحربية الذي استهدف اليوم مستشفى الطب الحديث في مدينة الميادين بريف دير الزور في سوريا إلى 22 قتيلاً، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأوضح المرصد السوري اليوم أن بين القتلى الذين لقوا حتفهم في المستشفى الذي يشرف عليه ويديره تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" 11 مدنيا بينهم طبيب وزوجته وطفلهما، بالإضافة إلى مواطنتين مدنيتين.
كما قتل 12 عنصرا من "داعش" على الأقل، بينهم 6 قياديين في التنظيم "4 منهم من الجنسيتين الكويتية والتونسية حيث لقي أحد القياديين التونسيين مصرعه في مشفى الحماد متأثرا بجراح أصيب بها في قصف الطيران الحربي على مشفى الطب الحديث ومحيطه" بحسب المرصد.
وفي حادثة أخرى أعلن المرصد الأربعاء، أنه تم العثور على "جثامين 7 من مقاتلي حركة إسلامية، خمسة منهم من الجنسية السورية، أحدهم قائد كتيبة تابعة للحركة، والاثنان الآخران من الجنسيتين السعودية والأسترالية."
وأوضح بأن القتلى السبعة لقوا مصرعهم منذ نحو سنتين "في محيط حاجز الضبعان على أطراق معسكر وادي الضيف" خلال اقتحام سابق للمنطقة، ولم يذكر المرصد كيفية التعرف على الجثث.
وقد قتل 10 من عناصر قوات النظام السوري في ريف إدلب الجنوبي، خلال محاولتهم الفرار من كمين نصبه لهم مقاتلو الفصائل الإسلامية، فيما لقي 4 مواطنين حتفهم هم رجل وسيدة وطفلاها في غارة للطيران الحربي على مناطق في بلدة بصيره بريف دير الزور الشرقي، بحسب المرصد الذي قال بأن عدد القتلى مرشح للارتفاع
ارتفع عدد القتلى جراء قصف الطيران الحربية الذي استهدف اليوم مستشفى الطب الحديث في مدينة الميادين بريف دير الزور في سوريا إلى 22 قتيلاً، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأوضح المرصد السوري اليوم أن بين القتلى الذين لقوا حتفهم في المستشفى الذي يشرف عليه ويديره تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" 11 مدنيا بينهم طبيب وزوجته وطفلهما، بالإضافة إلى مواطنتين مدنيتين.
كما قتل 12 عنصرا من "داعش" على الأقل، بينهم 6 قياديين في التنظيم "4 منهم من الجنسيتين الكويتية والتونسية حيث لقي أحد القياديين التونسيين مصرعه في مشفى الحماد متأثرا بجراح أصيب بها في قصف الطيران الحربي على مشفى الطب الحديث ومحيطه" بحسب المرصد.
وفي حادثة أخرى أعلن المرصد الأربعاء، أنه تم العثور على "جثامين 7 من مقاتلي حركة إسلامية، خمسة منهم من الجنسية السورية، أحدهم قائد كتيبة تابعة للحركة، والاثنان الآخران من الجنسيتين السعودية والأسترالية."
وأوضح بأن القتلى السبعة لقوا مصرعهم منذ نحو سنتين "في محيط حاجز الضبعان على أطراق معسكر وادي الضيف" خلال اقتحام سابق للمنطقة، ولم يذكر المرصد كيفية التعرف على الجثث.
وقد قتل 10 من عناصر قوات النظام السوري في ريف إدلب الجنوبي، خلال محاولتهم الفرار من كمين نصبه لهم مقاتلو الفصائل الإسلامية، فيما لقي 4 مواطنين حتفهم هم رجل وسيدة وطفلاها في غارة للطيران الحربي على مناطق في بلدة بصيره بريف دير الزور الشرقي، بحسب المرصد الذي قال بأن عدد القتلى مرشح للارتفاع