مشاهدة النسخة كاملة : عودة القائد الرهيب قاسم سليماني الى العراق ليدك عرش داعش وانصارها في جلولاء والسعديه
رستم باشا
11-26-2014, 07:19 AM
بعد رحلة قصيرة الى طهران التقى فيها القيادة الاسلامية في ايران وأحي مراسم عاشوراء ومصاب آل النبي الاكرم ( ص ) في طهران ، عاد قائد لواء القدس الايراني قاسم سليماني الى العراق ليدك عرش الارهاب مرة اخرى في جلولاء والسعديه ، وهذه صور للقائد سليماني مع اعوانه
https://pbs.twimg.com/media/B3S-mIACAAEWd7q.jpg
https://pbs.twimg.com/media/B3S-mICCcAE4Mj6.jpg
رستم باشا
11-26-2014, 07:27 AM
في مواقع الدواعش التكفيريين يسيطر عليهم الرعب من عودة سليماني ... يعرفون المصير الذي ينتظرهم
https://pbs.twimg.com/media/B3SilFVIMAAjyWp.jpg:large
رستم باشا
11-26-2014, 07:37 AM
قناة المنار اللبنانيه التقت سليماني في العراق وكانت هذه بعض الاخبار والصور
https://pbs.twimg.com/profile_images/498143820710936576/0oG9tgQ1_normal.jpeg
COHIBA @ogero99
· ٢٤ نوفمبر
سأل الرجل الحديدي الجنرال سليماني اثناء لقائه عن امكانية لإجراء مقابلة ؟
فأجابه بثقة :هل تريد ايقاف تقدمنا السريع !!
https://pbs.twimg.com/media/B3N-c0gIIAEUift.jpg:large
https://pbs.twimg.com/profile_images/498143820710936576/0oG9tgQ1_normal.jpeg
COHIBA @ogero99
· ٢٤ نوفمبر
اللواء قاسم سليماني مع فريق قتاة المنار في العراق ..
https://pbs.twimg.com/media/B3NnDh7CIAM61yj.jpg
https://pbs.twimg.com/media/B3NnDhiCEAA15l7.jpg
مطيري شيعي
11-27-2014, 06:01 AM
الله يحفظ الجنرال سليماني بحفظه
اللهم صل على محمد وآل محمد
https://pbs.twimg.com/profile_images/537758052389486592/w_Zw6kSo_bigger.jpeg
Liنa Attye @AttyeLina
· 39 د قبل 39 دقيقة
"نيوزويك": "إله الانتقام" قاسم سليماني http://assafir.com/Article/386731/MobileTwitter …
#Newsweek
#قاسم_سليماني
https://pbs.twimg.com/media/B3eKB5tCQAEn_C3.jpg
"نيوزويك": "إله الانتقام" قاسم سليماني
http://assafir.com/Medias/Photos/2014/550x355/528b8b2f-b4a3-4ca6-aeab-f5f4e0028b1d.png
سليماني على الغلاف.
جانين دي جيوفاني
تاريخ المقال: 27-11-2014
نشرت مجلة "نيوزويك" الأميركية على غلاف عددها الصادر، اليوم، صورة لقائد "فيلق القدس" قاسم سليماني، بعنوان "إله الانتقام: قاتل أميركا.. والآن يسحق داعش"، وهو تقرير أعدّته محررة شؤون الشرق الأوسط في المجلّة جانين دي جيوفاني. وفي ما يلي ملخص التقرير:
في أحد الشوارع الفرعية في حي الكرادة في بغداد، تعرفت إلى الشيخ رائد الخفاجي، وهو ضابط سابق في سلاح المدفعية العراقي، ومقاتل مخضرم إبان حرب الخليج الأولى (الحرب العراقية - الإيرانية). والضابط السابق هو زعيم عشيرة الخفاجي وقائد في كتائب "حزب الله" العراقية التي تقود عمليات عسكرية واسعة ضد تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" - "داعش" في عدد من محافظات العراق لا سيما في بابل وبغداد وصلاح الدين.
بعد سقوط الموصل في حزيران الماضي، أصدر المرجع الديني السيّد علي السيستاني فتوى دعا فيها العراقيين إلى الدفاع عن بلدهم ومقدساتهم. وعقب إصدار الفتوى تلك، التحق رجال في العقد السادس لمؤازرة القوات المسلّحة في قتال "داعش".
يقول نائب مستشار الأمن الوطني العراقي صفاء حسين الشيخ، إنّ كتائب "حزب الله" العراقية التي تأسست في الأشهر الأولى بعيد الغزو الأميركي في العام 2003، وتتمتّع بالسرية والمهارة وفقاً للمعايير المعتمدة من قبل الاستخبارات العراقية. ويشير في السياق، إلى أن هذه الكتائب "ركزت، في البداية، هجماتها الفتاكة والمنظمة على أهداف أميركية من دون أن تكتشفها الاستخبارات الأميركية أو العراقية".
لا يعتبر الشيخ الخفاجي (58 عاماً)، الذي كان يجلس في مكتبه مرتدياً زيه العسكري ويزين يديه بخواتم من العقيق والفيروز، بينما تستعد زوجته الرابعة، لتصويره أثناء المقابلة، أن هناك مفارقة بين أن تكون إيران، عدوه اللدود السابق، الداعم الحالي له ولكتائبه، "صدام حسين هو من فرض الحرب على الشيعة في العراق وإيران. إنها خطأ صدام لا خطيئة إيران"، بحسب تعبيره.
يوضح الخفاجي أن كتائب "حزب الله" العراقية تضم حوالي أربعة آلاف مقاتل يتمتعون بمهارات قتالية عالية "اكتسبوها من القتال إلى جانب حزب الله اللبناني في سوريا، وأخيراً أثناء قتالهم داعش في بلدة آمرلي التركمانية".
يزور الخفاجي سوريا مراراً، ومهمته حماية المقامات الدينية، وتحديداً مقام السيدة زينب في دمشق. ويشير إلى أن بعض مقاتليه يتقاضون حوالي 700 دولار أميركي يومياً من إيران للقتال في سوريا، فيما تسلح طهران مقاتليه في العراق بالرشاشات الثقيلة من نوع " بي كي سي"، و"12.7" و "ايه كيه 47 اس"، و "7.62 ملم" والأسلحة الرشاشة التي كانت تستخدمها دول الاتحاد السوفياتي سابقاً، والدول الشرق أوسطية.
بعد الغزو الأميركي للعراق وسقوط صدام، انقلبت الأدوار، تولى الشيعة الحكم و اندلعت الحرب الطائفية. في كانون الثاني الماضي، أطلق رئيس الوزراء السابق نوري المالكي حملة في الأنبار لقتال "داعش"، غير أن المجتمع المدني رأى في حملة المالكي مدخلاً لاتساع رقعة الصراع الطائفي المستمر.
ومع اتساع رقعة الحملة، تبين أن قوات الأمن العراقية لم تكن قادرة على دحر "داعش"، الأمر الذي فتح في المجال أمام "الميليشيات العراقية الشيعية".
"عند سقوط الموصل في حزيران 2014، اجتاحت بغداد موجة من الفوضى، بعد وصول شائعات عن قيام مقاتلي داعش بقتل الشيعة واغتصاب نسائهم. وعادت موجة العنف الطائفي الدموي الشبيه بمرحلة العام 2006. وبدأ الشيعة يشغلون المناصب الشاغرة في قوات الأمن العراقية وعادوا كحماة للشعب تعتمد الحكومة عليهم بقوة"، يقول صفاء حسين الشيخ.
منذ انطلاقة الثورة الإسلامية في إيران في العام 1979، تعيش الحكومات العربية والدولية هاجس الخوف من "الأصولية الشيعية". غير أن الذين نهضوا لقتال "داعش" في بغداد هم من الشيعة الذين يتمتعون بعقيدة دينية وأجندة عسكرية، متناسين بذلك الذكرى الأليمة للحرب الإيرانية العراقية، تمدّهم طهران بالدعم المادي والأسلحة وفقاً لمصادر حكومية عراقية ومحللين غربيين.
بعد خمسة أشهر على سقوط الموصل، ومع انطلاق حملة "التحالف الدولي" ضدّ "داعش"، شكّل الشيعة العمود الفقري للعملية العسكرية العراقية.
ويصر العراقيون أن لا شيء يدعو للخوف من الوجود الإيراني، وإن كانوا يعلنون أنّ ولاءهم هو لطهران.
ويسأل النائب العراقي موفق الربيعي: "من وصل إلى بغداد لإنقاذنا بعد ثلاثة أيام من سقوط الموصل؟ الأميركيون شنوا غارات جوية سيئة للغاية بعد ثلاثة أشهر عندما ذبح داعش الصحافيين جيمس فولي، وستيفن سوتلوف وبيتر عبد الرحمن كاسيغ، فيما وصلت المساعدة الإيرانية لبغداد وأربيل في اليوم التالي".
أرسل الإيرانيون 88 طائرة من طراز "سوخوي" روسية الصنع خلال أسابيع، بهدف تدريب القوات العراقية وتقديم المشورة لها. أرسلوا نخبة مقاتليهم: عناصر الحرس الثوري الإيراني.
كما أرسلوا العقل العسكري المدبر، قائد "فيلق القدس" قاسم سليماني، الذي يُعتبر أفضل القادة العسكريين الذين يتمتعون بإستراتيجية قتالية عالية. ووجه سليماني رسالة واضحة للغرب، خلال ظهوره في ساحات المعركة في آمرلي أيلول الماضي، مفادها أن: طهران تقاتل في العراق.
ويقول أحد السياسيين العراقيين الشيعة، الذي رفض الكشف عن هويته، إن سليماني "غالباً ما يتواجد في بغداد وشمال العراق. والحكومة العراقية تدرك ذلك. إنه قائد ذكي يحب الحرب، لأنه يدرك كيف يخوضها بنجاح".
ويستهجن الربيعي السؤال حول "كيف يمكن للعراق أن يثق بطهران على الرغم من الذكرى الأليمة لحرب الخليج الأولى؟"، قائلاً: "عليك أن تلجأ إلى كافة السبل في مواجهة التهديد الوجودي المتمثل بداعش".
يرى العديد من العراقيين في هذه "الميليشيات" عنصراً حاسماً لبقائهم على قيد الحياة. ويوضح المحلل في المعهد العراقي للإصلاح الاقتصادي في لندن سجاد جياد أن "الميليشيات قوية جداً، ولكنها أصبحت أكثر قوة بعيد شهر حزيران الماضي نظراً للفراغ الذي حل في صفوف القوات الأمنية العراقية. لديهم موارد جيدة ومقاتلون ملتزمون".
وعن الدعم الإيراني لهذه "الكتائب"، يقول الربيعي: "على واشنطن التصالح مع طهران. المصالحة الإيرانية- الأميركية يمكن أن تساهم بشكل كبير في استقرار المنطقة".
ولكن يبقى السؤال: "هل سيكون المقاتلون الإيرانيون على استعداد لحزم حقائبهم والعودة إلى بلادهم بعد تدمير داعش؟" (وهو الأمر الذي يعتقد الربيعي أنه سيحتاج من ثلاث إلى خمس سنوات من الناحية العسكرية، وسبع إلى عشر سنوات من الناحية الإيديولوجية).
"ربما لا"، يقول الربيعي، لكنه يعتبر أن الوقت قد حان ليخفف الغرب من"حساسية" موقفه تجاه طهران.
"كيف ستكون نهاية اللعبة إذن؟". يُخشى من سيناريو مشابه لسيناريو الحرب الأهلية اللبنانية، بحيث تنشر الميليشيات من مختلف الطوائف والمذاهب الفوضى في أنحاء البلاد، أو يحرم الشيعة، المدعومين من طهران، الطائفة السنية من التوازن في الحكم.
ويرى المحللون الغربيون أن القلق يكمن في رؤية الشيعة لمستقبل العراق. فيسأل أحدهم : "هل يخططون لعراق شيعي بالكامل؟". ويوضح مستشار أمني غربي في بغداد أن الميليشيات الشيعية "ضرورية" لدعم الجيش العراقي الضعيف.
يعتبر صفاء حسين الشيخ أن الميليشيات استطاعت أن تبرهن أن لديها "مقاتلين أكثر فاعلية من القوات الأمنية العراقية، فهم يتمتعون بخبرات قتالية استمدوها من القتال في سوريا وضدّ الأميركيين. فالقتال ضد الأميركيين جعلهم مقاتلين أقوياء من ذوي الخبرة حقاً".
( عن "نيوزويك" بتصرف)
ترجمة: نغم أسعد
متواضع لايجلس في صدر المجلس ولذلك تحسبه مقاتل عادي هادئ لايتكلم الا عند الضرورة ومستمع جيد ويخوض القتال في في الخط الاول نجى من الموت باعجوبة ثلاث مرات في حرب البوسنة ضد الصرب ومرتين مع الدواعش..له بصمات لا تمحوها الذاكرة في فلسطين ولبنان والعراق وبشكل اقل في اليمن وافغانستان..لعب دور بطولي في حربي تحرير العراق وجنوب لبنان وبعدها حربي 2006 في لبنان وحروب 2008 و2012 و2014 في غزة والآن ضد الدواعش في العراق وسوريا وغدا بتحرير القدس باذن الله فهو لتكون مسك الختام.
http://i.alalam.ir/news/Image/650x375/2014/11/28/alalam_635528116269851755_25f_4x3.jpg
أوباما عن قاسم سليماني:"كم أتمنى لو أن بين ضباطي نظيراً له"
تحدث تقرير نشره موقع “قناة المنار” اللبناني، عن واقع المعارك وإنجازات الجيش العراقي والقوى التابعة له ودورها في تحرير المناطق التي استولى عليها داعش ، مشيرا الى الدور المهم الذي أداه قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني، وتسليط الأضواء على بطولاته في معارك العراق ضد داعش.
وجاء التقرير بقلم “إسراء الفاس” تحت عنوان “بغداد… يوم حطّت طائرة سليـمانـي”
لم يتبقَ لداعش سوى النصف تقريباً من المناطق التي احتلها بعد تاريخ 10 حزيران/يونيو الماضي. وبين التاريخ المذكور و18 أيلول/سبتمبر اليوم الذي سبق أولى ضربات التحالف الدولي، متغيرات سياسية وتطورات ميدانية حفلت بها الساحة العراقية. صورة داعش التي رُسمت بعد سقوط الموصل، “الوحش الذي لا يُكسر”، بدلتها الانجازات الميدانية، بعيداً عن ضجيج الاعلام الذي لم يكن بريئاً في ما يضخه. تأمين بغداد وحزامها، ولاحقاً سامراء والدجيل وبلد، واستعادة تلعفر وتحرير آمرلي وسليمان بيك، إضافة إلى أجزاء واسعة من محافظة صلاح الدين.. صحح المشهد، وبان أن الوحش ليس إلا “نمراً من ورق” إن وقع النزال.
الثلاثاء 10 حزيران/يونيو 2014، هز خبر سقوط الموصل العراق وجواره. وفيما قال بيان وزارة الدفاع العراقية إن قوات خاصة تتجه إلى الموصل لدحر داعش، أعلن رئيس الحكومة العراقية يومها نوري المالكي “حالة الانذار القصوى في عموم العراق”، وطالب البرلمان بإعلان حالة الطوارئ في البلاد، ليأتي موقف المرجعية الدينية في النجف الأشرف داعماً للجيش العراقي، وداعيا إلى مواجهة الإرهاب.
وخرج المتحدث باسم “داعش” أبومحمد العدناني مزهواً بـ “النصر”، متوجهاً لأنصار التنظيم بالقول: “ازحفوا إلى بغداد”.
قناة “العربية” السعودية تبنت حرب داعش النفسية، ونشرت على موقعها أن المنطقة الواقعة شمال مطار بغداد الدولي شهدت اشتباكات عنيفة، وأن عدداً من القذائف استهدف مبنى المطار الرئيسي، ما اضطر إلى اتخاذ إجراءات امنية مشددة وإلغاء الرحلات الجوية، وهو ما سارع إلى نفيه المتحدث باسم عمليات بغداد العميد سعد معن.
في 13 حزيران/ يونيو، أعلنت السلطات العراقية أنها تمكنت من وضع خطة أمنية جديدة لحماية العاصمة بغداد، وهو إعلان جاء متزامناً مع فتوى المرجعية بوجوب حمل السلاح ومقاتلة الإرهابيين. بعدها بيوم خرجت اسلطات العراقية لتُعلن: “استعدنا المبادرة وسنبدأ بالزحف ضد داعش”.
كيف تبّدلت الأمور؟ ومن قلب الطاولة على رأس داعش؟
قاسم سليماني في بغداد
تروي مصادر مطلعة ومواكبة لما شهده الميدان العراقي لموقع قناة المنار ماذا جرى. بعد سقوط الموصل بساعات، حطت في بغداد طائرة خاصة، كان على متنها قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الايراني الجنرال قاسم سليماني وخبراء عسكريون إيرانيون، إضافة إلى خبراء لبنانيين.
وفي بغداد، كانت قيادات فصائل الحشد الشعبي بانتظار الوفد القادم. ولم تكن هذه القيادات إلا عبارة عن قادة الكتائب التي تشكلت إبان الاحتلال الأميركي بهدف مواجهة الاحتلال، فحظيت بدعم الجمهورية الاسلامية. والكتائب هي: عصائب أهل الحق، وكتائب بدر ، وكتائب حزب الله العراق، إضافة إلى كتائب سيد الشهداء (ع)، وكتائب الإمام علي (ع)، وتيار الرسالة.
لا ينقص القوات العراقية المقدرة أو الإرادة أو حتى المبادرة، تؤكد المصادر. فالكتائب المسلحة، مازالت بعديدها وبأكفأ مقاتليها على جهوزيتها. والجيش العراقي لم يكن منهاراً وفق ما روّج له إعلام الدول التي أرادت تصفية حسابات سياسية مع الحكومة العراقية حيث كانت الفرقة الذهبية وجهاز مكافحة الارهاب على استعدادهما . وفي لحظة الصدمة، كان المسلحون العراقيون في الساحات ينتظرون القرار، الحاجة كانت فقط لمن يلملم هذه الكتائب وينظم أدوارها، كان المطلوب إدارة للمعركة.
أُنشئت معسكرات لاستقبال المتطوعين الذين تهافتوا بالآلاف استجابة لفتوى المرجعية.التحق هؤلاء بالكتائب المسلحة وفرق الجيش، وعملت على تدريب وتأهيل المتطوعين قبل إشراكهم بالمعارك.
وُضعت الخطة وفق الأولويات، تروي المصادر. ووُزعت الكتائب على محاور الاشتباك، وأخذت الانجازات تتحقق تباعاً. فتمكنت القوات العراقية من:
يروي مراسل قناة المنار الزميل محمد النسر ما سمعه من مقاتلين عراقيين عن الجنرال سليماني، تحدث له أحدهم كيف أعطى سليماني أوامره فجأة تحرير الطريق الذي يصل سامراء ببغداد. قادة الفصائل الذين هم على اتصال دائم بقائد فيلق القدس، طلبوا منه التروي والتنبه إلى خطورة الزج بالقوات في المعركة دون تهيئة. أصر سليماني، أعطى قراره وانضم شخصياً إلى الآليات التي انطلقت لتحرير الطريق، وكان له ما أراد.
كان لحضور الجنرال قاسم سليماني أثراً بالغاً في شحذ همم المقاتلين. يتحدث المقاتلون عن حضوره في أهم المعارك جنباً إلى جنب مع المقاتلين، يخاطبهم عبر الأجهزة اللاسلكية، يشحذ هممهم، ويدير تحركاتهم، ويعطي أوامره بالتقدم باتجاه خطوط العدو. وأكثر ما يستحضره هؤلاء الإطمئنان الذي يسكن سليماني، في أشرس المعارك، يبقي قائد فيلق القدس على هدوئه، ويؤدي صلاته في وقتها، وعلى محياه لا تظهر إلا علامات الاطمئنان.
يذكر الزميل نسر، ما نقله شباب شاركهم الجنرال قاسم سليماني محل اقامتهم. ثلاث ساعات فقط تلك التي ينامها قائد فيلق القدس. فور استيقاظه يؤدي صلاة الصبح، ومن ثم تستغرق مطالعته لشريط الأخبار على وسائل الاعلام المرئية – ومنها قناة المنار – بضع دقائق. ويتابع هؤلاء أن اتصالين أجراهما سليماني قبل خروجه من المنزل، الأول برئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، والثاني بالبرزاني في كردستان العراق.
حرب أميركا في العراق: ضد المالكي
وفي الوقت الذي كانت فيه القوات العراقية وقوات الحشد الشعبي تخوض معاركها ضد الإرهاب، وتكبّده الخسائر الفادحة. انشغل الأميركيون بخوض حرب سياسية ضد المالكي، الذي حصد ائتلافه أصوات غالبية الناخبين في الانتخابات الأخيرة.
مطالبة العراق للولايات المتحدة بتوجيه ضربات جوية ضد الارهابيين ، اشترطت مقابلها واشنطن تبديل المالكي. بالمقابل، أكد نوري المالكي أنه لن يقبل بأي تدخل عسكري أميركي في بلاده، ورأى أنه سيكون بوابة لدخول الأميركيين مجدداً إلى العراق، منتقدا تأخر الولايات المتحدة في تسليم 36 طائرة من نوع f16 استحق تسليمها للعراق ، وهو ما أدى –برأيه- إلى ترك القوات البرية العراقية دون اسناد جوي.
عُيّن فؤاد معصوم رئيساً للعراق، وفي 11 آب/ أغسطس الماضي كلّف حيدر العبادي تشكيل حكومة جديدة، فسارعت واشنطن لتأييد الاثنين.
ثلاثة أشهر فصلت بين احتلال الموصل وتوجيه أولى ضربات التحالف الدولي ضد داعش في العراق في 19 أيلول/سبتمبر الماضي، استفاد الأميركيون مما حققته داعش لتصفية حساباتهم السياسية مع المالكي، ولم يتدخل الأميركيون عسكرياً إلا عندما باتت داعش على أعتاب كردستان، ما شكل تهديداً للاستثمارات الغربية في الاقليم.
توالت انجازات الجيش العراقي وفصائله المقاومة للارهاب… ولا تزال، في حين أن ضربات التحالف التي انطلقت قبل شهرين لم تتمكن حتى اليوم من تحرير قرية واحدة. مازال العراقيون يتحدثون عن بطولاتهم في جرف النصر (جرف الصخر سابقاً) التي قلبت المعادلة، وانتصاراتهم وصلت إلى ديالى بما فيها جلولاء، وسد العظيم، وحتى بيجي.
في كل معاركهم لم يحتَج المقاتلون العراقيون إلا لمساندة في إدارة المعركة كان أحد أعمدتها الجنرال قاسم سليماني. صور سليماني الملتقطة من ميادين القتال العراقية، دفعت بالرئيس الأميركي للإقرار أمام ضيف عراقي: “عدوي هذا.. كم أتمنى لو أن بين ضباطي نظيراً له”.
تشير معلومات موقع المنار أن القوات العراقية والحشد الشعبي تمكنت من تحرير نصف المناطق التي احتلها التنظيم بعد حزيران/ يونيو، وهو ما تسبب بانهيارات في صفوف داعش وتبادل اتهامات بالخيانة كانت السبب وراء ارتكاب تصفيات ومنها المذبجة التي ارتُكبت بحق عشيرة البو نمر.
** إسراء الفاس
jameela
11-30-2014, 12:36 AM
سليماني قاد شخصياً معارك في العراق برفقة خبراء لبنانيين
ذكر موقع "المنار" ان قائد فيلق القدس الايراني الجنرال قاسم سليماني قاد شخصيا معارك ضد تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش) في العراق برفقة خبراء عسكريين ايرانيين ولبنانيين.واشار التقرير الذي نشر على موقع تحت عنوان "بغداد... يوم حطت طائرة سليماني"، الى ان الجنرال الايراني وصل الى بغداد في طائرة خاصة بعد ساعات قليلة من سقوط مدينة الموصل في ايدي التنظيم في العاشر من حزيران.واضاف نقلا عن "مصادر مطلعة مواكبة لما شهده الميدان العراقي" ان سليماني كان برفقة "خبراء عسكريين ايرانيين، اضافة الى خبراء لبنانيين".وذكر التقرير ان سليماني وضع مع مسؤولين عراقيين خطة لمواجهة خطر تنظيم "الدولة الاسلامية"، تقضي اولا بتامين بغداد و"تثبيت" حزامها، خشية ان يعمد مقاتلو التنظيم، الذي سيطر اثر هجومه الساحق على مساحات واسعة من شمال العراق، الى التقدم نحو العاصمة.ونقل التقرير عن مقاتلين عراقيين قولهم ان سليماني هو من اعطى امر تحرير طريق سامراء بغداد في حزيران وانه "انضم شخصيا الى الآليات التي انطلقت لتحرير الطريق".كما انه كان حاضرا في "اهم المعارك جنبا الى جنب مع المقاتلين، يخاطبهم عبر الأجهزة اللاسلكية، يشحذ هممهم، ويدير تحركاتهم، ويعطي اوامره بالتقدم باتجاه خطوط العدو".
- See more at: http://www.aljadeed.tv/MenuAr/news/DetailNews/DetailNews.html?id=151557#sthash.Ka7bE3cS.dpuf
https://pbs.twimg.com/media/B3pU44pCAAAsIIp.jpg
مقاتل
12-05-2014, 08:48 AM
الحاج قاسم سليماني وجهاد عماد مغنية
https://pbs.twimg.com/media/B4CvAAFCYAABOJz.jpg
مقاتل
12-05-2014, 08:50 AM
https://pbs.twimg.com/media/B3wnpIzCAAAw4ek.jpg:large
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir