فاطمي
11-19-2014, 12:55 AM
ايهما يكذب اكثر ؟ الاعلام السعودي ام الاعلام الاردني ... جريدة اردنية تكشف النقاب عن ان قاتل جهيمان هو ضابط اردني شيشاني
November 17 2014
http://www.arabtimes.com/portal/news/00017516.JPG
عرب تايمز - خاص
احتل عام 1980 ضابط سابق من ضباط الامير عبدالله ( الملك الحالي ) اسمه جهيمان بن محمد بن سيف الضان الحافي الروقي العتيبي الحرم القدسي مع 200 عنصر من الموالين له ووفقا للاعلام السعودي يومها فان جهيمان اعلن انه المهدي المنتظر وبعد ايام من الحصار ذكر الاعلام السعودي ان القوات الخاصة السعودية اقتحمت الحرم والقت القبض على جهيمان الذي اعدم بقطع راسه في التاسع من يناير عام 1980
اليوم نشرت الصحف الاردنية خبر وفاة قائد القوات الخاصة السابق في الاردن اللواء احمد علاء الدين الشيشاني وجاء في نعيه ان الشيشاني هو الذي اقتحم بقواته الخاصة الحرم
جهيمان عمل كضابط وحارس شخصي للامير عبدالله في الحرس الوطني لمدة 19 سنة وانتقل بعدها إلى الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة. وفي المدينة المنورة، التقى جهيمان بـ محمد بن عبد الله القحطاني، أحد تلامذة الشيخ عبد العزيز بن باز زوج جهيمان العتيبي أخته لمحمد القحطاني لتبدأ بعدها حادثة الحرم المكّي الشهيرة
صحف ومواقع اردنية نشرت اليوم ما يلي : انتقل الى رحمة الله تعالى في المانيا اللواء الركن السابق أحمد علاء الدين ارسلان الشيشانيوالفقيد والد سفيرة المملكة في استراليا ريما علاء الدين، وهو - من أعيان الشيشان - مساعد رئيس هيئة الأركان ,المفتش العام للقوات المسلحه الأردنية، قائد القوات الخاصه الاردنيه لمرتين
هذا القائد الشيشاني الذي أستطاع بحنكته وشجاعته التي قل نظيرها تحرير الرهائن في فندق الاردن كونتينانتال عام 1976 عندما اقتحم على شذاذ الافاق من الارهابيين من فوهة مدخنة مطبخ الفندق ..وهو البطل الذي استعانت به سلطنة عمان من خلال المغفور له الملك الحسين لمواجهة احداث مهمة، وهو الذي انتخى عربيا اردنيا مسلما لتحرير الحرم المكي الشريف عام 1980 عندما تسللت جماعة المهدي المنتظر الذي يسمى "جهيمان" ومعه 200 شخص أطلق عليهم لقب 'الجماعة الجهيمانية'، وقاموا بإدخال شاحنتين إحداهما تحمل أسلحة والأخرى تحمل تمور وماء، ووضعوها في المكان المخصص بالحرم لتعبئة المياه، وتم إدخال الأسلحة لصحن الحرم مخبأ في 'نعوش المتوفين' حتى لا يشك أحد في الأمر و عندئد احتلوا الحرم و اغلقوا كل المداخل و المخارج بقصد الزعزعه و حاول السعوديين بشتى الوسائل السيطره على الموقف الا ان الموقف لم يسعفهم ، حتى أمر المغفور له باذن الله جلاله الملك الحسين بتشكيل وحده من القوات الخاصة الاردنية بقيادة اللواء المظلي احمد علاء الدين وبالفعل تم ارسال هذه الوحدة الى الحرم المكي لاسعاف الوضع و بالفعل تم بعون الله وايمان جلاله الحسين رحمه الله بجنده الاوفياء تم تحرير الحرم المكي
حكاية هذا الضابط وردت في مذكرات الزميل اسامة فوزي ... يقول فوزي : انا اعرف احمد علاء الدين معرفة شخصية منذ ان كان ضابطا في الصاعقة في معسكر الزرقاء برتبة ملازم ثاني ( ضابط بنجمة ) .. وكان مشهورا بسوالفه الطويلة التي قلد بها انذاك الملك حسين وكان مميزا بشقاره وطلعته الاوروبية واهم ما ميزه انذاك تردده على المعسكر للبصبصة على بنات ثانوية البنات في معسكر الزرقاء وجاءت شهرته في الجيش بعد ان شارك مع مجموعته بارتكاب مجازر في معارك ايلول بين الجيش والفدائيين خاصة تسلله الى مستشفى البشير في عمان وقيامه بقتل جميع المرضى الفلسطينيين تقطيعا بالبلطات بحجة انهم من الفدائيين
November 17 2014
http://www.arabtimes.com/portal/news/00017516.JPG
عرب تايمز - خاص
احتل عام 1980 ضابط سابق من ضباط الامير عبدالله ( الملك الحالي ) اسمه جهيمان بن محمد بن سيف الضان الحافي الروقي العتيبي الحرم القدسي مع 200 عنصر من الموالين له ووفقا للاعلام السعودي يومها فان جهيمان اعلن انه المهدي المنتظر وبعد ايام من الحصار ذكر الاعلام السعودي ان القوات الخاصة السعودية اقتحمت الحرم والقت القبض على جهيمان الذي اعدم بقطع راسه في التاسع من يناير عام 1980
اليوم نشرت الصحف الاردنية خبر وفاة قائد القوات الخاصة السابق في الاردن اللواء احمد علاء الدين الشيشاني وجاء في نعيه ان الشيشاني هو الذي اقتحم بقواته الخاصة الحرم
جهيمان عمل كضابط وحارس شخصي للامير عبدالله في الحرس الوطني لمدة 19 سنة وانتقل بعدها إلى الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة. وفي المدينة المنورة، التقى جهيمان بـ محمد بن عبد الله القحطاني، أحد تلامذة الشيخ عبد العزيز بن باز زوج جهيمان العتيبي أخته لمحمد القحطاني لتبدأ بعدها حادثة الحرم المكّي الشهيرة
صحف ومواقع اردنية نشرت اليوم ما يلي : انتقل الى رحمة الله تعالى في المانيا اللواء الركن السابق أحمد علاء الدين ارسلان الشيشانيوالفقيد والد سفيرة المملكة في استراليا ريما علاء الدين، وهو - من أعيان الشيشان - مساعد رئيس هيئة الأركان ,المفتش العام للقوات المسلحه الأردنية، قائد القوات الخاصه الاردنيه لمرتين
هذا القائد الشيشاني الذي أستطاع بحنكته وشجاعته التي قل نظيرها تحرير الرهائن في فندق الاردن كونتينانتال عام 1976 عندما اقتحم على شذاذ الافاق من الارهابيين من فوهة مدخنة مطبخ الفندق ..وهو البطل الذي استعانت به سلطنة عمان من خلال المغفور له الملك الحسين لمواجهة احداث مهمة، وهو الذي انتخى عربيا اردنيا مسلما لتحرير الحرم المكي الشريف عام 1980 عندما تسللت جماعة المهدي المنتظر الذي يسمى "جهيمان" ومعه 200 شخص أطلق عليهم لقب 'الجماعة الجهيمانية'، وقاموا بإدخال شاحنتين إحداهما تحمل أسلحة والأخرى تحمل تمور وماء، ووضعوها في المكان المخصص بالحرم لتعبئة المياه، وتم إدخال الأسلحة لصحن الحرم مخبأ في 'نعوش المتوفين' حتى لا يشك أحد في الأمر و عندئد احتلوا الحرم و اغلقوا كل المداخل و المخارج بقصد الزعزعه و حاول السعوديين بشتى الوسائل السيطره على الموقف الا ان الموقف لم يسعفهم ، حتى أمر المغفور له باذن الله جلاله الملك الحسين بتشكيل وحده من القوات الخاصة الاردنية بقيادة اللواء المظلي احمد علاء الدين وبالفعل تم ارسال هذه الوحدة الى الحرم المكي لاسعاف الوضع و بالفعل تم بعون الله وايمان جلاله الحسين رحمه الله بجنده الاوفياء تم تحرير الحرم المكي
حكاية هذا الضابط وردت في مذكرات الزميل اسامة فوزي ... يقول فوزي : انا اعرف احمد علاء الدين معرفة شخصية منذ ان كان ضابطا في الصاعقة في معسكر الزرقاء برتبة ملازم ثاني ( ضابط بنجمة ) .. وكان مشهورا بسوالفه الطويلة التي قلد بها انذاك الملك حسين وكان مميزا بشقاره وطلعته الاوروبية واهم ما ميزه انذاك تردده على المعسكر للبصبصة على بنات ثانوية البنات في معسكر الزرقاء وجاءت شهرته في الجيش بعد ان شارك مع مجموعته بارتكاب مجازر في معارك ايلول بين الجيش والفدائيين خاصة تسلله الى مستشفى البشير في عمان وقيامه بقتل جميع المرضى الفلسطينيين تقطيعا بالبلطات بحجة انهم من الفدائيين