المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذا ما يحدث عندما يتم التوسط لاخراج القتله من السجون ...



لطيفة
11-09-2014, 07:33 AM
صورة لاحد المتورطين في حادثة الإحساء، حيث سبق أن قضى 8 سنوات في سجون العراق وحكم عليه بالاعدام


https://pbs.twimg.com/media/B130Gy6CQAAT5Z9.jpg


https://pbs.twimg.com/media/B130G0hCcAA4ILg.jpg

مرتاح
11-09-2014, 04:55 PM
مقتل ارهابي سعودي بارز باليمن تسلمته الرياض من غوانتانامو عام 2006 وأطلقت سراحه

http://media.farsnews.com/Uploaded/Files/Images/1393/08/18/13930818000183_PhotoI.jpg


كشفت صحيفة سعودية عن مقتل القيادي البارز في تنظيم القاعدة ورفيق أسامة بن لادن، الارهابي السعودي "تركي مشعوي عسيري" الذي كانت قد تسلمته سلطات الرياض من معتقل غوانتانامو في عام 2006 وأطلقت سراحه ليعاود نشاطه الارهابي في اليمن.



وقالت صحيفة الحياة، أُعلن أمس السبت مقتل القيادي البارز في تنظيم القاعدة ورفيق زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن، تركي مشعوي عسيري الذي بايع في وقت سابق تنظيم "داعش" وأعلن ولاءه له. وقُتل الإرهابي السعودي "عسيري" في محافظة لحج اليمنية خلال مواجهات مع قوات الأمن التي اعتقلت مرافقه بعد إصابته.

وتقول الصحيفة إن الإرهابي السعودي "تركي عسيري" هو أحد المطلوبين على قائمة الـ85 التي أعلنت عنها الداخلية السعودية في شباط (فبراير) 2009.

وعيّـن "القاعـدة" الإرهابي السعودي عسيري "أميراً" على محافظة لحج اليمنية. ويُعد القتيل رفيقاً لزعيم "القاعدة" السابق أسامة بن لادن. كما قاتل في: أفغانستان، والشيشان، والفيليبين، واليمن. وعلى رغم موقعه في التنظيم، إلا أنه أعلن ولاءه ومبايعته لتنظيم "داعش" الارهابي فور ظهوره.

واعتقل الإرهابي السعودي عسيري (39 عاماً) في أفغانستان خلال الحرب التي شنها التحالف الدولي ضد طالبان أواخر عام 2001 ومطلع عام 2002، ونقل من هناك إلى معتقل غوانتانامو، وقضى هناك أعواماً عدة، سُلم بعدها إلى السعودية عام 2006، ثم تسلل إلى اليمن في العام 2008، وقاتل في صفوف تنظيم "القاعدة" هناك.

وقتل تركي عسيري المعروف "حركياً" بـ "معتصم المكي" و "مروان المكي" ويُكنى "أبو خالد"، في محافظة لحج اليمنية. إذ أكد مصدر في اللجنة الأمنية فيها، مقتله، وإصابة أحد مرافقيه في مديرية تبن (جنوب اليمن).

وأوضح المصدر في تصريح بثته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، أن "تركي العسيري" الملقب "مروان المكي"، أحد قيادات تنظيم "القاعدة" وأميرها في ما يسمونها "إمارة لحج"، لقي مصرعه أمس في مديرية تبن (محافظة لحج)، بعد أن قاوم الأجهزة الأمنية، التي كانت تطارده. كما أصيب أحد مرافقيه ويدعى مراد صالح السروري، إصابات طفيفة وتم إيداعه السجن، بعد تلقيه العلاج.



المصدر : الحياة

فصيح
11-13-2014, 08:16 AM
وسط انتقادات حادة للشرطة

متطرف بريطاني يهرب إلى سوريا بعد 24 ساعة من إطلاق سراحه

http://24.ae/images/Articles/201411120415591.Jpeg?5354

سيدهارتا ذر يظهر أقصى اليسار خلف الداعية المتطرف أنجم شودري (المصدر)


الأربعاء 12 نوفمبر 2014

24 - إعداد: راما الخضراء

تمكن أحد أكبر أتباع الداعية المتطرف، أنجم شودري، من تخطي السجن والخروج بكفالة ليهرب إلى سوريا، بسبب خطأ من الشرطة البريطانية.

ذر صرح علناً لوسائل الإعلام أنه يريد العيش في ظل دولة إسلامية مؤكداً على استعداده للتخلي عن الجنسية البريطانية مقابل السماح له بالسفر إلى سوريا


واختفى سيدهارتا ذر (31 عاماً)، بعد أقل من 24 ساعة من إطلاق سراحه بكفالة من قبل شرطة سكوتلاند يارد، وفقاً للمباحث التحقيقات في الدائرة الداخلية.

وطلب الشرطة من سيدهارتا ذر تسليم جواز سفره، في ظل إجراءات صارمة تهدف إلى منع الترويج لحركة "المهاجرون"، التي تسوق لها المجموعة المتطرفة المحظورة التي أسسها الداعية متعصب أنجم شودري، حسبما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية اليوم الأربعاء.

ولكن بدلاً من ذلك، توجه معتنق الإسلام المعرف باسم "أبي روميثة"، مع عائلته الصغيرة من لندن إلى باريس، لينقل بعدها للمشاركة في الحرب مع تنظيم داعش في سوريا.

وسبب هرب الإرهابي المتطرف، غضباً بين النقاد، بسبب قدرته على الفرار من قبضة الشرطة.

وظهر ذر مراراً على منصة "بي بي سي" البريطانية، لتعزيز آرائه المتطرفة، إذ صرح علناً بأنه يريد العيش في ظل الدولة الإسلامية، وقبل أسابيع فقط من اعتقاله، أكد أنه على استعداد للتخلي عن الجنسية البريطانية مقابل السماح له بالسفر.

وكان ذر عضواً أساسياً في جماعة "المهاجرين"، والجماعات المنبثقة عنها مثل "مشروع الشريعة"، والتي تهدف لتجنيد الشباب المضطرب في بريطانيا إلى الإسلام.

واعتقل ذر و8 رجال آخرين، بينهم شودري، خلال مداهمات للشرطة في لندن وميدلاندز، في سبتمبر (أيلول) الماضي، للاشتباه بدعمهم لحركة "المهاجرون".

كما تم استجوابهم أيضاً للاشتباه في تشجيعهم للإرهاب، قبل أن يطلق سراحهم بكفالة، على أن يعودوا إلى مراكز الشرطة في ديسمبر (كانون الأول).

وأرادت الشرطة فرض شروط كفالة صارمة، للحيلولة دون ربط الإرهابيين مع بعضهم، ولمنع تشجيع التطرف أو الفرار إلى الخارج.

وكشف معلومات الشرطة، أن ذر فرّ إلى سوريا مع زوجته وأطفاله الأربعة، بعد إطلاق سراحه.

وظهر في التفاصيل جلسة الاستماع بمحكمة وستمنستر الجزئية، أن شودري وآخرون من المشتبه بهم، طالبوا بإعادة وثائقهم الثبوتية.

وقال المدعي العام لوقا بونتي، إن ذر لم يمتثل لشروط تسليم وثائق سفره إلى الشرطة، وأنه موجود حالياً في سوريا"، بينما رفضت المحكمة تسليم وثائقهم الثبوتية.

وقال وزير داخلية السابق ديفيد ديفيس السابق: "إن ذر تمكن من الهرب بسهولة، بعد السماح له بتسليم جواز سفره الخاص، بدلاً سحبه بالقوة، أنه خطأ إهمال في التقدير".

ريما
11-13-2014, 03:53 PM
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xfp1/v/t1.0-9/p240x240/10468654_285898518277883_316841992869374827_n.jpg? oh=740a7bcfc345dceb0a9aad90236b3c4a&oe=551C3A26&__gda__=1423199316_9b99adaccb624c71026524068277b0d f


«أبو سمية» ثاني انتحاري بريطاني في صفوف «داعش»....كان مسجوناً في لندن

كشفت مصادر موثوقة أن أصوليا بريطانيا من جماعة «المهاجرون»، التي تزعمها القيادي السوري عمر بكري، المحتجز في سجن رومية بلبنان، فجّر نفسه بسيارة محملة بـ8 أطنان من المتفجرات،

وسط تجمع ابناء الشعب العراقي ، وقتل العشرات، من بينهم قائد عسكري كبير في قضاء بيجي بالعراق، ليصبح ثاني انتحاري بريطاني بـ«داعش».

ووفقا لصحيفة الشرق الاوسط نقلا عن صحيفة «ذي صنداي تايمز» البريطانية إن أصوليا بريطانيا فجر نفسه، يوم الجمعة الماضي، في مدينة بيجي العراقية، ليصبح ثاني انتحاري في تنظيم داعش في البلاد، موضحة أن الانتحاري هو كبير أحمد، الملقب بـ«أبو سمية» البريطاني، وأب لـ3 أطفال من مدينة ديربي.

في حين أكد انجم شودري الأمين العام السابق لحركتي «المهاجرون» و«الغرباء» اللتين حلتا نفسيهما بعد هجمات لندن 2005، أن «أبو سمية» البريطاني كان من القيادات الفاعلة في التنظيم الأصولي، وكثيرا ما شن مظاهرات من أجل الدعوة ضد «المثلية الجنسية» في الشارع البريطاني، وفي منطقة ديربي على وجه الخصوص، أو بالقرب من مجلس العموم البريطاني.

وأشاد تنظيم داعش بالانتحاري البريطاني، ووصفه بـ«أحد فرسان الدولة»، مشيرا إلى أنه «قاد سيارة محملة بـ8 أطنان من المتفجرات وفجرها وسط تجمع للمواطنين العراقيين ، مما خلف عشرات القتلى، من بينهم قائد عسكري كبير».وبينت «صنداي تايمز» البريطانية أن كبير أحمد غادر المملكة المتحدة تاركا زوجته وأطفاله للانضمام إلى تنظيم جند الشام العام الماضي، قبل أن ينضم لاحقا إلى تنظيم داعش "في سوريا، لافتة إلى أنه كشف في لقاء صحافي الصيف الماضي عن أنه يتطلع ليصبح "شهيدا حسب رايه.

من جانبه، قال متحدث باسم وزارة الخارجية: «إننا نعلم بشأن تقارير عن وفاة بريطاني بعملية انتحارية في شمال العراق»، مضيفا أن «الوزارة تنظر في هذه التقارير».يُذكر أن كبير أحمد هو ثاني بريطاني ينفذ هجوما انتحاريا لصالح تنظيم «داعش»، بعد أن فجر عبد الوحيد مجيد (41 عاما)، من كرولي في وست ساسكس، شاحنة محملة بالمتفجرات في سجن بحلب في سوريا،