مرتاح
10-28-2014, 05:06 AM
http://image.almanar.com.lb/edimg/2014/MiddleEast/Saudi/mtiri.jpg
الارهابي السعودي سعود عوض المطيري خرج من سجون المملكة ليقاتل في اليمن وليبيا وأخيراً في سورية، حتى أردته معارك عين العرب (كوباني)، ليلتحق بشقيقه وعدد من أقاربه ممن قتلوا أيضاً في صفوف داعش.
وشارك الإرهابي السعودي سعود المطيري ،بحسب صحيفة الحياة السعودية ، في حروب خاضها تنظيم القاعدة، ليلتحق أخيراً بـ"داعش"، متنقلاً بين اليمن وليبيا وسورية.
وكان هذا الارهابي السعودي الذي لقب نفسه على "تويتر" بـ"قطرة ندى"، يسكن في مدينة جدة، وكان أحد الموقوفين السابقين في السجون السعودية، وانضم إلى صفوف الارهابيين في اليمن فور الإفراج عنه، ليتنقل بعدها إلى ليبيا، ويصاب فيها. ونُقل إلى تركيا للعلاج. ثم استقر مقاتلاً في سورية. وشارك المطيري في معارك عدة، مع مقاتلي تنظيم "داعش" كان آخرها قتال التنظيم الارهابي لأهالي مدينة عين العرب.
وفي وقت تداول "داعشيون" أنباء - غير مؤكدة - عن وصول ارهابي سعودي آخر هو "مشعل البلوي" إلى أراض يسيطر عليها داعش في سورية أو العراق، أكد شقيق الارهابي السعودي،الذي اختفى قبل زهاء شهر من أستراليا حيث كان يدرس، أن لا جديد في أمره، مشككاً في صحة ما تداوله المنتمون إلى التنظيم التكفيري.
الارهابي السعودي سعود عوض المطيري خرج من سجون المملكة ليقاتل في اليمن وليبيا وأخيراً في سورية، حتى أردته معارك عين العرب (كوباني)، ليلتحق بشقيقه وعدد من أقاربه ممن قتلوا أيضاً في صفوف داعش.
وشارك الإرهابي السعودي سعود المطيري ،بحسب صحيفة الحياة السعودية ، في حروب خاضها تنظيم القاعدة، ليلتحق أخيراً بـ"داعش"، متنقلاً بين اليمن وليبيا وسورية.
وكان هذا الارهابي السعودي الذي لقب نفسه على "تويتر" بـ"قطرة ندى"، يسكن في مدينة جدة، وكان أحد الموقوفين السابقين في السجون السعودية، وانضم إلى صفوف الارهابيين في اليمن فور الإفراج عنه، ليتنقل بعدها إلى ليبيا، ويصاب فيها. ونُقل إلى تركيا للعلاج. ثم استقر مقاتلاً في سورية. وشارك المطيري في معارك عدة، مع مقاتلي تنظيم "داعش" كان آخرها قتال التنظيم الارهابي لأهالي مدينة عين العرب.
وفي وقت تداول "داعشيون" أنباء - غير مؤكدة - عن وصول ارهابي سعودي آخر هو "مشعل البلوي" إلى أراض يسيطر عليها داعش في سورية أو العراق، أكد شقيق الارهابي السعودي،الذي اختفى قبل زهاء شهر من أستراليا حيث كان يدرس، أن لا جديد في أمره، مشككاً في صحة ما تداوله المنتمون إلى التنظيم التكفيري.