بهلول
10-15-2014, 03:21 AM
في خطبة جمعة أوردت «جيروزاليم بوست» تقريراً عنها
2014/10/14
http://media.q80.tt/resources/media/images/2014/10/396924_e.png
صالح جوهر ملقياً خطبة الجمعة
صالح جوهر: «داعش» صنيعة أمريكا
أعضاء في التحالف يمدون «داعش» بالسلاح والمال
داعش أصبح أقوى بعد الحرب عليه
هل يعقل أن يأخذ داعش عين العرب وكل هذه الدول يقاتلونه؟
https://www.youtube.com/watch?v=xCm7wmFF0K4
كتب أحمد زكريا ونبيل زلف:
أوردت صحيفة جيروزاليم بوست الاسرائيلية تقريراً حول خطبة جمعة ألقاها إمام مسجد الامام الحسين في الكويت صالح جوهر حيث نقلت ما قاله في الخطبة التي حملت عنوان «الحرب الزائفة على داعش» ونقل الفيديو أيضاً معهد أبحاث إعلام الشرق الأوسط.
وبالعودة لماء جاء في الخطبة، الموجودة على موقع اليوتيوب، تساءل جوهر هل يعقل ان من صنع «داعش» يريد الآن قتاله؟، مردفا بالقول «الى الآن هناك أعضاء في التحالف يمدون «داعش» بالسلاح والمال وهم قدم بالتحالف والأخرى مع «داعش» ولا نحتاج ان نسمي بالمسميات..».
وتابع إننا «نتذكر الحرب على العراق على هذا المعتوه صدام، تصدقون انه بالليلة الواحدة كانت 1200 طلعة لضرب الأهداف، لكن على داعش ست أو سبع في اليوم الواحد على استحياء ولا يتم قتل داعشيين فيها بل يقتلون جماعتنا العراقيين والسوريين ثم يقولون هذا كان بالخطأ، الآن الذين قتلوهم من أصحابنا أكثر بكثير من الذين قتلوهم من «داعش»، تصور ان 11 طلعة جوية من التحالف تقتل داعشياً واحداً وكل طلعة وصواريخها تكلف ملايين من أجل قتل داعشي واحد».
وأضاف «داعش بعد الحرب عليه أصبح أقوى من ذي قبل..هل يعقل ان كل هذه الدول ضد «داعش» ويأخذ «داعش» مدينة عين العرب أم ان هناك سيناريواً معداً ومسرحية معدة؟ يقولون داعش استطاع ان ينجو من الغارات الجوية بصنع نيران ودخان أسود حتى لا تتم رؤيتهم، وهؤلاء (التحالف) عندهم كاميرات تستطيع اختراق الصخر وترى ما في الكهوف».
أمريكا كاذبة ومنافقة
وقال «هؤلاء القوم بقيادة السيدة أمريكا لا تريد ان تدمر داعش وتحاربه بل هي صانعة داعش ولها مقاصد من بقاء «داعش»..الفوضى الخلاقة التي هي من صنيعة الاستكبار تعطي أمريكا وأعوانها وحلفاءها ثروات هذه الشعوب شعوب المنطقة وتزداد مصالحهم على حساب مصالح أهل المنطقة».
وأضاف «داعش باع لاسرائيل آلاف النساء والفتيات والأطفال، يأسرهم ويسبيهم ويبيعهم لاسرائيل..أي دين هذا؟ ان تسبي مسلمة ثم ان مسلمة تباع لليهودي».
وذكر ان داعش وصل الى مهاجمة الدول غير المشتركة في التحالف ضده مثل لبنان، مبدياً استغرابه من تسمية الاعلام العربي والغربي «داعش» بالدولة الاسلامية.
2014/10/14
http://media.q80.tt/resources/media/images/2014/10/396924_e.png
صالح جوهر ملقياً خطبة الجمعة
صالح جوهر: «داعش» صنيعة أمريكا
أعضاء في التحالف يمدون «داعش» بالسلاح والمال
داعش أصبح أقوى بعد الحرب عليه
هل يعقل أن يأخذ داعش عين العرب وكل هذه الدول يقاتلونه؟
https://www.youtube.com/watch?v=xCm7wmFF0K4
كتب أحمد زكريا ونبيل زلف:
أوردت صحيفة جيروزاليم بوست الاسرائيلية تقريراً حول خطبة جمعة ألقاها إمام مسجد الامام الحسين في الكويت صالح جوهر حيث نقلت ما قاله في الخطبة التي حملت عنوان «الحرب الزائفة على داعش» ونقل الفيديو أيضاً معهد أبحاث إعلام الشرق الأوسط.
وبالعودة لماء جاء في الخطبة، الموجودة على موقع اليوتيوب، تساءل جوهر هل يعقل ان من صنع «داعش» يريد الآن قتاله؟، مردفا بالقول «الى الآن هناك أعضاء في التحالف يمدون «داعش» بالسلاح والمال وهم قدم بالتحالف والأخرى مع «داعش» ولا نحتاج ان نسمي بالمسميات..».
وتابع إننا «نتذكر الحرب على العراق على هذا المعتوه صدام، تصدقون انه بالليلة الواحدة كانت 1200 طلعة لضرب الأهداف، لكن على داعش ست أو سبع في اليوم الواحد على استحياء ولا يتم قتل داعشيين فيها بل يقتلون جماعتنا العراقيين والسوريين ثم يقولون هذا كان بالخطأ، الآن الذين قتلوهم من أصحابنا أكثر بكثير من الذين قتلوهم من «داعش»، تصور ان 11 طلعة جوية من التحالف تقتل داعشياً واحداً وكل طلعة وصواريخها تكلف ملايين من أجل قتل داعشي واحد».
وأضاف «داعش بعد الحرب عليه أصبح أقوى من ذي قبل..هل يعقل ان كل هذه الدول ضد «داعش» ويأخذ «داعش» مدينة عين العرب أم ان هناك سيناريواً معداً ومسرحية معدة؟ يقولون داعش استطاع ان ينجو من الغارات الجوية بصنع نيران ودخان أسود حتى لا تتم رؤيتهم، وهؤلاء (التحالف) عندهم كاميرات تستطيع اختراق الصخر وترى ما في الكهوف».
أمريكا كاذبة ومنافقة
وقال «هؤلاء القوم بقيادة السيدة أمريكا لا تريد ان تدمر داعش وتحاربه بل هي صانعة داعش ولها مقاصد من بقاء «داعش»..الفوضى الخلاقة التي هي من صنيعة الاستكبار تعطي أمريكا وأعوانها وحلفاءها ثروات هذه الشعوب شعوب المنطقة وتزداد مصالحهم على حساب مصالح أهل المنطقة».
وأضاف «داعش باع لاسرائيل آلاف النساء والفتيات والأطفال، يأسرهم ويسبيهم ويبيعهم لاسرائيل..أي دين هذا؟ ان تسبي مسلمة ثم ان مسلمة تباع لليهودي».
وذكر ان داعش وصل الى مهاجمة الدول غير المشتركة في التحالف ضده مثل لبنان، مبدياً استغرابه من تسمية الاعلام العربي والغربي «داعش» بالدولة الاسلامية.