مقتل الارهابي صدام الجمل في كوباني على يد المدافعين عن المدينه000شاهدوا اعترافه بالدعم السعودي

[الناصع الحسب]

http://i.ytimg.com/vi/9LyJITpQmr0/hqdefault.jpg

صدام الجمل قيادي في داعش انشق سابقا عن الجيش الحر ، قتل في كوباني وذهب الى الجحيم
وكان صدام الجمل قد اعترف سابقا ان الامير سلمان بن سلطان يشرف على دعم الارهابيين في سوريا بمختلف تشكيلاتهم واعتبره مسؤولا عن الملف السوري لدي السعوديه

http://www.youtube.com/watch?v=-jpSh-DHZ5c&feature=player_embedded

[ناصح]

https://scontent-b-lax.xx.fbcdn.net/hphotos-xap1/v/t1.0-9/p526x296/1782150_276503285884073_4758121188610709892_n.jpg? oh=3dafdafcff6c3c53621c9bc4dac0253b&oe=54F346F2

[زوربا]

صدام الجمل قائد «داعشي».. من تجارة المخدارت إلى قطع رؤوس الأطفال


لندن الوكالات: فضح مقاتل سابق في تنظيم «داعش» جانبا من الجرائم التي يرتكبها مقاتلو التنظيم بعد أن انشق عنهم وولى هاربا ليتبين أن أحد قادة التنظيم ويدعى صدام الجمل كان تاجرا للمخدرات قبل أن ينضم الى «داعش» ويتحول الى قاطع لرؤوس الأطفال. وبحسب الشهادة المروعة التي نشرتها جريدة «ديلي تلغراف» البريطانية فان أبا عبد الله الذي كان يعمل حارسا شخصيا للقيادي في «داعش» صدام الجمل فر هاربا وانشق عن التنظيم بعد أن تأكد بأن مقاتلي «داعش» يرتكبون جرائم لاعلاقة لها بالدين وليست بدوافع دينية، وانما هي نتيجة لــ»بزنس» خاص بهم.

ويروي أبو عبد الله الجريمة الأبشع التي ارتكبها صدام بحضوره حيث أجبر عائلة سورية نازحة تعيش في احدى المدارس على الخروج والاصطفاف بالترتيب من الصغير الى الكبير وبدأ بقطع رؤوس الأطفال أمام أعين الأب والأم واحداً تلو الآخر ثم علق الرؤوس على جدار المدرسة، وغادر المكان.


ويضيف أبو عبد الله «بدأت عملية الذبح بطفل يبلغ من العمر 13 عاما اصطفت العائلة بحسب الطول من الصغير الى الكبير، وتم قطع رؤوسهم جميعاً واحداً تلو الآخر» مشيراً الى أن عملية الذبح كانت تتم بدم بارد وكان الأب والأم يشاهدون أطفالهم وهم يذبحون وتعلق رؤوسهم على حائط المدرسة».

لكن اللافت في الشهادة التي يرويها أبو عبد الله معززة بصورة القيادي في «داعش» صدام الجمل أن الرجل كان تاجراً للمخدرات قبل أن يصبح مقاتلا في صفوف الجيش السوري الحر ومن ثم انكشفت علاقات له بالمخابرات الأميركية لينشق سريعا عن الجيش الحر وينضم الى تنظيم «داعش» الذي أصبح قياديا في صفوفه. وتقول «ديلي تلغراف» التي أوردت الرواية ان قصة حياة القيادي الداعشي تتضمن الكثير من المتناقضات اذ كيف لتاجر مخدرات أن يصبح اسلاميا متطرفا الا أن أبا عبد الله يفكك هذا اللغز بتأكيده أن «داعش» أقل التزاما بأحكام وتعاليم الدين الاسلامي مما يشاع عنه وأن مقاتليه لا يكترثون كثيراً بأحكام الاسلام وما اذا كان ما يفعلونه يمثل امتثالاً لهذه الأحكام أم انتهاكاً لها.

وبحسب الشهادة التي أدلى بها أبو عبد الله فان الجمل تمكن من تحقيق ثروة مالية كبيرة بعد الثورة السورية من تجارة المخدرات قبل أن ينتقل الى قتال النظام في صفوف الجيش السوري الحر ثم ينشق سريعا وينضم الى «داعش». ويشير أبو عبد الله الى أن صدام حاله حال البقية من قيادات تنظيم «داعش» الذين يجمعون الأموال حاليا من أعمال الخطف والاغتيالات التي ينفذونها مضيفا «يمكن أن ينسفوا بناية كاملة تكتظ بالنساء والأطفال والأبرياء من أجل أن يقتلوا شخصاً واحداً مطلوباً لديهم».

وينتهي أبو عبد الله الى الاشارة الى أن العديد من عناصر «داعش» وقيادات التنظيم يدخنون السجائر لكنهم لو وجدوا مدنياً يفعل الأمر ذاته فانهم يعتقلونه ويضربونه ويعاقبونه.. فلماذا ازدواجية المعايير؟.

http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=498983&date=13112014

[مقاوم]

4/12/2014

مقتل محمد مسيفر زريق المدعو "أبو عاصم القرشي سعودي الجنسية" أحد أمراء #داعش في عين العرب #كوباني على يد وحدات الحماية الكردية يذكر أنه سجن في اليمن وفي السعودية بوقت سابق ومتواجد في سورية منذ سنة ونصف

https://scontent-b-fra.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/v/t1.0-9/10690164_528772520559674_8684407404078316009_n.jpg ?oh=b42dc66a3ea05341910abc31388b749a&oe=5517E647