المهدى
04-02-2005, 09:56 AM
«فاطمة» سبقت «ماريا خوسيه»
جاء في تقرير نشره المعهد الوطني للإحصاء في اسبانيا أخيرا حول أسماء المولودين عام 2003، ان اسم «محمد» في تصاعد كبير حتى ان عدد الأطفال بهذا الاسم أخذ يفوق أسماء شعبية وكلاسيكية مثل جوناثان وخواكين وألفونسو وريكاردو.
وحسب أرقام المعهد، فان 599 طفلا ولدوا عام 2003 يحملون اسم «محمد»، أي انه فاق بعض الأسماء الشائعة والمنتشرة في اسبانيا مثل جوناثان الذي أطلق على 475 طفلا، و464 طفلا حملوا اسم خواكين، و442 طفلا (ألفونسو)، و426 (ريكاردو)، و344 (خوسيه ميغيل)، و329 (رامون)، وكل هذه الأسماء شعبية وتاريخية.
وحملت 422 طفلة ولدت عام 2003 اسم «فاطمة» و404 اسم (سلمى)، وهو رقم يفوق بعض الأسماء الشائعة مثل ماريا خوسيه (361 طفلة)، وبالوما (358 طفلة) وسوسانا (322 طفلة)، وبيلار (318 طفلة). ومن بين الأسماء العربية التي الواردة في سجل النفوس الإسباني; بلال ونبيل وياسمين وإيمان وسلام ويسرى.
وحسب الإحصائية، فإن «اليخاندرو» يتصدر كل الأسماء، إذ اطلق هذا الاسم على 7543 طفلا خلال عام 2003، يتبعه «دانييل» (6015 طفلا)، ثم «بابلو» (5973 طفلا). وبين الإناث يأتي اسم «لوثيا» في المقدمة حيث سميت 9035 طفلة به، ثم «ماريا» (8079 طفلة) ثم باولا (7003 طفلات).
ومن بين أهم اسباب ارتفاع عدد الأسماء العربية وتفوقها على بعض الاسماء الإسبانية الشائعة، تزايد الهجرة من الدول العربية والاسلامية مع المحافظة على معدل الولادة ويقابله تراجع معدل الولادة بين الإسبانيات، والذي بلغ حدا أخذ يقلق المسؤولين الإسبان، وأخذوا يتدارسون سبيل تشجيع الولادة وحل المشاكل التي تعيقها.
جاء في تقرير نشره المعهد الوطني للإحصاء في اسبانيا أخيرا حول أسماء المولودين عام 2003، ان اسم «محمد» في تصاعد كبير حتى ان عدد الأطفال بهذا الاسم أخذ يفوق أسماء شعبية وكلاسيكية مثل جوناثان وخواكين وألفونسو وريكاردو.
وحسب أرقام المعهد، فان 599 طفلا ولدوا عام 2003 يحملون اسم «محمد»، أي انه فاق بعض الأسماء الشائعة والمنتشرة في اسبانيا مثل جوناثان الذي أطلق على 475 طفلا، و464 طفلا حملوا اسم خواكين، و442 طفلا (ألفونسو)، و426 (ريكاردو)، و344 (خوسيه ميغيل)، و329 (رامون)، وكل هذه الأسماء شعبية وتاريخية.
وحملت 422 طفلة ولدت عام 2003 اسم «فاطمة» و404 اسم (سلمى)، وهو رقم يفوق بعض الأسماء الشائعة مثل ماريا خوسيه (361 طفلة)، وبالوما (358 طفلة) وسوسانا (322 طفلة)، وبيلار (318 طفلة). ومن بين الأسماء العربية التي الواردة في سجل النفوس الإسباني; بلال ونبيل وياسمين وإيمان وسلام ويسرى.
وحسب الإحصائية، فإن «اليخاندرو» يتصدر كل الأسماء، إذ اطلق هذا الاسم على 7543 طفلا خلال عام 2003، يتبعه «دانييل» (6015 طفلا)، ثم «بابلو» (5973 طفلا). وبين الإناث يأتي اسم «لوثيا» في المقدمة حيث سميت 9035 طفلة به، ثم «ماريا» (8079 طفلة) ثم باولا (7003 طفلات).
ومن بين أهم اسباب ارتفاع عدد الأسماء العربية وتفوقها على بعض الاسماء الإسبانية الشائعة، تزايد الهجرة من الدول العربية والاسلامية مع المحافظة على معدل الولادة ويقابله تراجع معدل الولادة بين الإسبانيات، والذي بلغ حدا أخذ يقلق المسؤولين الإسبان، وأخذوا يتدارسون سبيل تشجيع الولادة وحل المشاكل التي تعيقها.