القمر الاول
10-03-2014, 11:46 AM
(رويترز) قالت وزارة الدفاع إن القوات العراقية مدعومة بمقاتلين متطوعين استعادت السيطرة على عدة قرى من متشددي تنظيم الدولة الاسلامية شرقي بغداد اليوم الخميس.
أضافت الوزارة في بيان ان القوات العراقية والمقاتلين سيطروا على ثلاثين قرية في محافظة ديالى شرقي بغداد.
وقال جندي عراقي لم يذكر اسمه "هاي المدرسة كان يستخدمها تنظيم داعش الارهابي مكان للهندسة مالتهم والمتفجرات. مثل ما شاهدتم بالخارج الدم الدم الهدم الهدم. وهاي العلم مالتهم. وتم تطهير هاي المناطق منطقة بئر أحمد وان شاء الله متواصلين بالتقدم حتى تطهير آخر بقعة من هذا الوطن العزيز."
وتقدم مقاتلو تنظيم الدولة الاسلامية في محافظة ديالى منتصف شهر يونيو حزيران واستولوا على بلدتي السعيدية وجلولاء علاوة على العديد من القرى المحيطة بتلال حمرين التي طالما كانت مخابيء للمتشددين.
واجتاح مقاتلو الدولة الاسلامية المناطق التي يغلب السنة على سكانها في شمال العراق واستولوا على مدن بينها الموصل وتكريت وأصبحوا على بعد 160 كيلومترا من العاصمة بغداد. واستولى المقاتلون المتشددون أيضا على معظم المحافظات النفطية والزراعية في شرق سوريا منذ ما يزيد على عام.
لكن تحركاتهم في الآونة الأخيرة توحي بقلقهم إزاء الضربات الجوية التي يشنها تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة ويدعمها في الأرض الجيش العراقي وقوات البشمركة الكردية.
وقاتل الجيش العراقي والبشمركة إسلاميين وفصائل مسلحة أخرى ذهابا وإيابا شمالي بغداد على مدار نحو أربعة أشهر متعهدين باستعادة الأراضي التي خسروها في غضون بضعة أيام في يونيو حزيران الماضي
أضافت الوزارة في بيان ان القوات العراقية والمقاتلين سيطروا على ثلاثين قرية في محافظة ديالى شرقي بغداد.
وقال جندي عراقي لم يذكر اسمه "هاي المدرسة كان يستخدمها تنظيم داعش الارهابي مكان للهندسة مالتهم والمتفجرات. مثل ما شاهدتم بالخارج الدم الدم الهدم الهدم. وهاي العلم مالتهم. وتم تطهير هاي المناطق منطقة بئر أحمد وان شاء الله متواصلين بالتقدم حتى تطهير آخر بقعة من هذا الوطن العزيز."
وتقدم مقاتلو تنظيم الدولة الاسلامية في محافظة ديالى منتصف شهر يونيو حزيران واستولوا على بلدتي السعيدية وجلولاء علاوة على العديد من القرى المحيطة بتلال حمرين التي طالما كانت مخابيء للمتشددين.
واجتاح مقاتلو الدولة الاسلامية المناطق التي يغلب السنة على سكانها في شمال العراق واستولوا على مدن بينها الموصل وتكريت وأصبحوا على بعد 160 كيلومترا من العاصمة بغداد. واستولى المقاتلون المتشددون أيضا على معظم المحافظات النفطية والزراعية في شرق سوريا منذ ما يزيد على عام.
لكن تحركاتهم في الآونة الأخيرة توحي بقلقهم إزاء الضربات الجوية التي يشنها تحالف دولي تقوده الولايات المتحدة ويدعمها في الأرض الجيش العراقي وقوات البشمركة الكردية.
وقاتل الجيش العراقي والبشمركة إسلاميين وفصائل مسلحة أخرى ذهابا وإيابا شمالي بغداد على مدار نحو أربعة أشهر متعهدين باستعادة الأراضي التي خسروها في غضون بضعة أيام في يونيو حزيران الماضي