رستم باشا
09-29-2014, 04:13 PM
29/09/2014
أكد النائب عبد الحميد دشتي أن "خترفات وخرابيط ، وترهات سراق المال العام لن تنطلي على أحد ، فالجميع يعرف الشريف من المرتزق ".
وهاجم دشتي أطرافا انتقدته في وسائل اعلامية تحت عنوان "اركد" , وخطابها قائلا : "لاركد ومعزبه ومؤجره للردح لن يفيدك هذا ، ستهوي بك الي شفا حفرة حالكة السواد ، فالدمي مصيرها معروف وتاريخها منسوف وأسأل التاريخ هل بقي غير الرماد لسيرة هواة الردح ؟
وأضاف النائب دشتي : "ما يحاول بعض مرتزقة الاعلام والأقلام المأجورة المسخرة من قبل خبل زمانه وحرامي آوانه ممارسة نهج التضليل الذين اعتادوه في صحفهم الصفراء أدركه الشعب كما أدرك سرقاتهم المشبوه في التعدي على المال العام فنقول لكبيرهم اركد".
وتابع :"ليس أخطر على دولة ما من الخلط بين المكر و الحكمة , فالحكمة لا تاتي من ماكر أو مرتزق ، ولا تأتي من استعمال الكذب والكيد والتلفيق والتشهير ، ومخالفة القيم ، والمتأمل في سنن الله تعالى يوقن بأن المكر السيئ لن يحيق إلا بالماكرين أنفسهم، ولن يضر المؤمنين المستهدفين بالمكر، لأن الله تعالى جعل ذلك من سننه التي لا تتغير ولا تتبدل، وقال:" ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله"
وزاد: "لهواة الردح والدعوه الى ان نركد ، ركادتكم المصطنعه هي تمساحيه و لن تفيد وستنقلب عليكم حسرات ، فمواقفنا معروفة وجلية ، ولا نخشي في قول الحق لومة لائم ، ونواب الأمة لا يحتاجون لمن يملي عليهم ويقنعهم بتمرير قانون أو اتخاذ قرار ، كما يروج أصحاب الردح ، بل يقرون ما هو في الصالح العام وخدمة المجتمع".
وأردف دشتي: "نواب الأمة ليس ديدنهم الردح اوالركاده ، ولكن العمل من خلال منظومة مؤسساتية قائمة على المناقشة والتفنيد ، ما يصب في خدمة المجتمع يمر ، وما يخالف الدستور والقوانين يترك وينبذ ، لا يحتاجون توجيه من سارق وناهب ومرتزق ، لانهم فطنون لما يحاك ضد الوطن من سراق المال العام ومرتزقته ".
وختم:"لا يسعني في النهاية الإ أن اقول ليتك توفر عليك دعوتك للاشراف وردحك فنواب الأمة أكبر من الردح غير المسؤول لزوايتك المشبوهة وقول لمعزبك الخبل اركد فكل المحاولات الراميه لحل المجلس ذهبت هباء منثورا وان احلام الاشرار بالنيابة والرئاسه حامض على بوزك فقد تولاها الاخيار ".
أكد النائب عبد الحميد دشتي أن "خترفات وخرابيط ، وترهات سراق المال العام لن تنطلي على أحد ، فالجميع يعرف الشريف من المرتزق ".
وهاجم دشتي أطرافا انتقدته في وسائل اعلامية تحت عنوان "اركد" , وخطابها قائلا : "لاركد ومعزبه ومؤجره للردح لن يفيدك هذا ، ستهوي بك الي شفا حفرة حالكة السواد ، فالدمي مصيرها معروف وتاريخها منسوف وأسأل التاريخ هل بقي غير الرماد لسيرة هواة الردح ؟
وأضاف النائب دشتي : "ما يحاول بعض مرتزقة الاعلام والأقلام المأجورة المسخرة من قبل خبل زمانه وحرامي آوانه ممارسة نهج التضليل الذين اعتادوه في صحفهم الصفراء أدركه الشعب كما أدرك سرقاتهم المشبوه في التعدي على المال العام فنقول لكبيرهم اركد".
وتابع :"ليس أخطر على دولة ما من الخلط بين المكر و الحكمة , فالحكمة لا تاتي من ماكر أو مرتزق ، ولا تأتي من استعمال الكذب والكيد والتلفيق والتشهير ، ومخالفة القيم ، والمتأمل في سنن الله تعالى يوقن بأن المكر السيئ لن يحيق إلا بالماكرين أنفسهم، ولن يضر المؤمنين المستهدفين بالمكر، لأن الله تعالى جعل ذلك من سننه التي لا تتغير ولا تتبدل، وقال:" ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله"
وزاد: "لهواة الردح والدعوه الى ان نركد ، ركادتكم المصطنعه هي تمساحيه و لن تفيد وستنقلب عليكم حسرات ، فمواقفنا معروفة وجلية ، ولا نخشي في قول الحق لومة لائم ، ونواب الأمة لا يحتاجون لمن يملي عليهم ويقنعهم بتمرير قانون أو اتخاذ قرار ، كما يروج أصحاب الردح ، بل يقرون ما هو في الصالح العام وخدمة المجتمع".
وأردف دشتي: "نواب الأمة ليس ديدنهم الردح اوالركاده ، ولكن العمل من خلال منظومة مؤسساتية قائمة على المناقشة والتفنيد ، ما يصب في خدمة المجتمع يمر ، وما يخالف الدستور والقوانين يترك وينبذ ، لا يحتاجون توجيه من سارق وناهب ومرتزق ، لانهم فطنون لما يحاك ضد الوطن من سراق المال العام ومرتزقته ".
وختم:"لا يسعني في النهاية الإ أن اقول ليتك توفر عليك دعوتك للاشراف وردحك فنواب الأمة أكبر من الردح غير المسؤول لزوايتك المشبوهة وقول لمعزبك الخبل اركد فكل المحاولات الراميه لحل المجلس ذهبت هباء منثورا وان احلام الاشرار بالنيابة والرئاسه حامض على بوزك فقد تولاها الاخيار ".