المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الكل في الكويت يحذر من الخطر الحوثي ويعتبر جهادهم وقتلهم قربة الى الله..متى يشبع هؤلاء من سفك الدماء



صاحب اللواء
09-25-2014, 11:54 AM
كتاب كثيرون في الكويت يطالبون بالجهاد في اليمن ومحاربة الحوثيين واعتبار ذلك من القربات الى الله ، والبعض الاخر ينادي المعارضة بالالتفاف الى الخطر الحوثي بدلا من معارضة الحكومه ، ياترى متى يشبع هؤلاء الدمويون من سفك الدماء ؟

ألم يعتبروا بما جرى في سوريا والعراق ؟

ألم يكفهم ما حدث من تقاطر للمقاتلين الكويتيين الى تلك البلاد وخسارة اهليهم لابنائهم في الوقت الذي يحتفظون هم بابنائهم ويرسلونهم الى الخارج للدراسة في جامعات اوروبا وامريكا وبقية الدول ؟

بالامس عبدالله النفيسي واليوم ناصر الدويلة ، والغريب ان صفة التنظير والتكفير وانفصام الشخصية تميز هاتين الشخصيتين بالاضافة الى آخرين مثل وليد الطبطبائي وخالد السلطان ، ربما هذه الدعوات محاولة للتغطية على عيوب اصحابها النفسيه ، ومزايدة على الطائفيين الاخرين من نفس الخط ، لكن لا يجوز للدوله السماح لهؤلاء تأليب الشارع والتحريض على القتال والعنف للتنفيس عن امراضهم الشخصيه

فمتى تفيق الدولة على خطر من يدغدغ مشاعر الناس طائفيا ويحذر من أخطار مزعومه لا تمس الكويت في شىء ؟

طائر
09-25-2014, 04:08 PM
https://scontent-b-mxp.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/v/t1.0-9/p526x296/10476113_271432199724515_1070153726649664702_n.jpg ?oh=7de29a195ff8deb27242d031cad6a57b&oe=548C20C1

رستم باشا
09-25-2014, 04:48 PM
https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/10653446_795916793778471_4308478934942399666_n.png ?oh=9d873dbc34b5514bf1096a3cc932d724&oe=54BCEBC7&__gda__=1417857919_1d9de59587db4211de134d40b7d9a05 d

هاشم
09-26-2014, 12:27 AM
تحريضهم أدى الى استشهاد 270 حوثي اليوم في صنعاء

حسبي الله ونعم الوكيل في أمة السوء

بركان
09-26-2014, 02:12 PM
الأميركيون للرياض: خياراتكم خسرت في اليمن، اُتركونا نتصرف قبل أن نخسر جميعاً ...

ضياء أبو طعام | كسر الحوثيون رقماً قياسياً قد لا يتكرر في تاريخ منطقة الخليج العربية مجدداً. خمسة وخمسون يوماً من عمران إلى تلة التلفزيون في صنعاء كانت كفيلة بنقل حركة "أنصار الله" من فئة معزولة خارجة من الحسابات الدولية إلى رقم صعب في إدارة شؤون الجمهورية اليمنية..

وعامل تأثير أصعب في حركة المد والجزر لبحري العرب والأحمر عند مضيق باب المندب الاستراتيجي. وعليه انجلى غبار الرد على قصف الفرقة الأولى مدرعات لمخيمات المعتصمين في طريق المطار إلى ثلاث نتائج سترسم ملامح شبه الجزيرة العربية برمتها:

1- وصول الحوثيين للمرة الأولى منذ نشأة حركتهم السياسية منذ 22 عاماً إلى المشاركة في صناعة القرار الحكومي اليمني، ما يعني بالحد الأدنى، ولو مؤقتاً، شراكة سعودية كاملة مع الحوثيين في إدارة العمق الاستراتيجي للمملكة.

2- خروج قطر كلياً كقوة تأثير في السياسة اليمنية، بعدما أصبح حليفاها حزب الإصلاح الإخواني واللواء علي محسن الأحمر فارّين ومطلوبين للعدالة.
3- سقوط خطة التقسيم الفيدرالي لليمن إلى غير رجعة، بل وفتح الباب جدياً أمام الجنوبيين المطالبين بالانفصال وللمرة الأولى منذ العام 1990 إلى المشاركة في رسم السياستين الاقتصادية والأمنية للجمهورية الموحدة.

عبد ربه منصور هادي ومستشاروه الجدد والحكومة الجديدة

قبل أي حديث عن اسم رئيس الحكومة الذي سيخلف الرئيس المستقيل محمد سالم باسندوة، تتجه الأنظار نحو اسمي المستشارين اللذين سيعينهما رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي إلى جانبه لإدارة شؤون البلاد. الاسم الأول من "أنصار الله"، والثاني من "الحراك الجنوبي"، وبحسب مصدر دبلوماسي مقرب من المبعوث الدولي إلى اليمن جمال بن عمر، فإن تعيين المستشارين كان جزءاً من الاتفاق الذي جرى توقيعه بين حركة أنصار الله والرئيس هادي، والدور المنوط بالمستشارين سيكون "رقابياً" بامتياز، ولا سيما أن "أنصار الله" ما زالت مصرّة على اجتثاث الفساد من مؤسسات الدولة خصوصاً الأمنية منها والاقتصادية، ما يعني أن عمليات تعقيم كبيرة ستحدث داخل مؤسسات الدولة وستطال حتماً مسؤولين كثراً معروفي الأسماء والتجاوزات.

ويضيف المصدر الدبلوماسي في حديث لموقع الـ"العهد" أن الاتفاق ستبدأ بنوده بالسريان مباشرة بعد يوم الجمعة المقبل، ليبدأ الأسبوع الأول من شهر تشرين الأول/أكتوبر بعهد يمني جديد يحرص أطراف الاتفاق على أن تكون المؤسسات الرسمية فيه عنوان الحصانة الاجتماعية والأمنية للدولة، وعلى رأسها الجيش، في حين تتجه وزارة التربية إلى إعلان إعادة فتح أبواب المدارس والجامعات في صنعاء بعد أسبوع من إغلاقها، قبل البدء بإجازة عيد الأضحى.

لكن، وبحسب مصدر من "أنصار الله"، فإن الوضع في اليمن دقيق جداً، لأن الخاسرين في أسبوع صنعاء الحامي بدأوا بممارسة نفوذهم في محاولة التأثير على ضباط وجنود لمحاولة التكتل والانشقاق عن الجيش والقوى الأمنية لتشكيل قوة عسكرية يكون هدفها إحداث فوضى عارمة في البلاد وعدم تمكين السلطة الجديدة من ممارسة عملها في تصويب عمل المؤسسات وتنظيفها من الأجسام الفاسدة. ويقول المصدر: "إن حديث السيد عبد الملك الحوثي عن رائحة مؤامرة ليس موجهاً فقط إلى مأرب والبيضاء فقط، بل إلى صنعاء أيضاً".

الولايات المتحدة: للمستقبل حديث آخر!!!

على الصعيد الدولي، أثبت مجلس الأمن مجدداً أن قدرته في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربية باتت محصورة في صياغة البيانات. فقبل أسبوعين على اندلاع المعارك في صنعاء كان المجلس قد وجّه رسالة تهويل إلى الحوثيين من مغبّة القيام بأي عمل عسكري داخل العاصمة، وهذا ما لم يحصل بعد اندلاع المواجهات.

الأميركيون، قبل تحرك اتصالاتهم مع الايرانيين، كانوا يدأبون في إقناع السعوديين على احتواء "أنصار الله" مهما كان الثمن. تباطأ السعوديون فتسارعت الأحداث في الجوف وامتدت سريعاً إلى صنعاء. يكشف المصدر الدبلوماسي نفسه أن الأميركيين لم يقطعوا اتصالاتهم أبداً مع المبعوث الدولي بن عمر للاطلاع منه على مطالب "أنصار الله" بل وتوجيهه في مراحل التفاوض الدقيقة، ثم بصيغة الحسم قالوا للسعوديين: كفى، سنخسر جميعاً. عليكم الآن بمشاركة الحوثيين وعدم المكابرة، وللمستقبل حديث آخر.

حصل اتفاق السلم والشراكة، وأعلنت الرياض مباركتها، لكن وسائل إعلامها ظلّت تشن أخبار تشويه السمعة على الحوثيين وتتهمهم بالعمل وفق أجندة إيرانية "شيعية" وباستنساخ تجربة حزب الله في لبنان، في وقتٍ فعّلت حسابات وسائل التواصل الاجتماعي لنشطاء "أنصار الشريعة" التابع لتنظيم القاعدة في اليمن استخدام الشعارات المذهبية ضد الحوثيين والسلطة الجديدة في اليمن، متوعدة بالثأر.

هذه الأجواء، يقول عنها المصدر الدبلوماسي إنها لا تشجع على مغادرة اليمن باطمئنان، مضيفاً: "أحسد من يظنّ أن ما حصل هو المشهد الأخير نحو استقرار يمني طويل. فما زالت هناك أجزاء أخرى من المسلسل... تجري كتاباتها حتماً".

صحن
09-27-2014, 07:18 AM
القائم بالأعمال الكويتي العائد يروي أيام الرعب


الشريم لـ القبس: صنعاء شبه مهجورة.. والحوثيون يتصرَّفون كـ«دولة»

http://www.alqabas.com.kw:82//sites/default/files/imagecache/incategoryimage/article/original/2014/09/26/591841.jpg

حاورته ليلى الصراف

روى القائم بالأعمال الكويتي لدى صنعاء، شكري الشريم، لـ القبس ما أطلق عليه «فصول الرعب» في صنعاء قبل عودته وطاقم السفارة إلى البلاد مساء الخميس.

وقال الشريم: «ما شهدناه سقوط دولة بمؤسساتها الأمنية والمالية والاقتصادية وغيرها». أضاف: ان المسلحين الحوثيين «كانوا يتصرفون في العاصمة، التي هجرها كثير من أهلها، وكأنهم في دولة تابعة لهم «دولة الحوثيين».

وأكد ان السفارة لم تتعرض لمضايقات مباشرة، لكن انعدام الأمن جعل البقاء مستحيلاً.
كما روى كيف ان الوفد تعرض للتفتيش على حواجز الحوثيين، وان مسلحيهم يقتحمون الطائرات المدنية لتفتيشها بحثاً عن مطلوبين لهم.

وقال ان الحوثيين كانوا يجولون في الشوارع، ويدعون عبر مكبرات الصوت للاحتفال بانتصار الثورة.

روى القائم بأعمال السفارة الكويتية في اليمن، شكري الشريم، أيام الرعب التي عاشها وطاقم السفارة الكويتية عودتهم الى أرض الوطن مساء أمس الأول.

وخص الشريم القبس بلقاء شرح فيه تفاصيل الأوضاع الميدانية: «عشنا لحظات سقوط دولة، الوزارات، البنوك، المؤسسات، كلها سقطت في أيدي جماعة الحوثيين»، وأضاف: انعدم الأمن فآثرت الكويت اجلاءنا، ومستعدون لنكون أول العائدين في حال عادت الأوضاع الى طبيعتها.
وفي ما يلي نص الحوار مع الشريم فور عودته وطاقم السفارة الى البلاد:

● هل لك ان تصف لنا الوضع قبيل مغادرتكم اليمن؟

ــــ منذ بداية الأزمة اصيب النشاط الاقتصادي والتجاري بالشلل التام، المحلات التجارية والبنوك أغلقت، وأصبحت العاصمة التي يقطنها نحو 3 ملايين شخص شبه خالية، وشهدت احياؤها هجرة جماعية، خاصة تلك التي وقعت فيها معارك.

وهجرة الأهالي شجعت عمليات السلب والنهب للبيوت الخالية.. تصوّر أن عاصمة يقطنها 3 ملايين نسمة، فجأة أصبحت شبه خالية، وتحوّلت بعض المناطق الى مدن أشباح.
لقد سيطر الحوثيون على كل مقدرات ومفاصل الدولة، نصبوا نقاط التفتيش الخاصة بهم في كل مكان بالعاصمة، وتحديداً أمام الوزارات والبنوك والمرافق الحساسة.. وعشنا -حقيقة- أيام رعب.

دعم الثورة

● وماذا عن طبيعة حراك الحوثيين في العاصمة؟

ــ كنا نشاهد على مدار الساعة سيارات تجوب العاصمة، وقد جُهّزت بمكبرات للصوت، تدعو الناس، أو من تبقى من السكان، للاحتفال في الساحات بانتظار الثورة، وكانوا يرددون «الثورة للشعب ومطالب الشعب».

وكان المسلحون الحوثيون ينتشرون بكثافة بآلياتهم الغريبة، ويقومون بتصرفات وممارسات مريبة.
● صف لنا مرحلة العودة؟

ــ وسط هذه الأجواء.. أجواء الرعب أبلغنا إدارة المراسم في الخارجية اليمنية بأن الكويت آثرت سحب الطاقم الدبلوماسي وإبقاء السفارة مفتوحة بموظفين محليين.

وفي طريق المغادرة نحو مطار صنعاء صادفتنا عدة نقاط تفتيش للحوثيين، وتم توقيفنا والسؤال عن هويتنا، على الرغم من ان الوفد كان يسير وامامه دورية امن.

وعند أحد الحواجز التابعة للحوثيين طلب منا الركون الى جانب الطريق، وقاموا بتفتيش الحقائب والسيارة، فأبلغت الدورية الحاجز الحوثي بان السيارة تخص القائم بالأعمال الكويتي، فأجابه العنصر الحوثي: ما يهمني.. افتح السيارة.

وبعد تفتيش السيارة كان واضحاً بانه يشعر بقلق، وانه يبحث عن اشخاص مطلوبين للحوثيين، وبعدها خاطبنا بالقول: توكلوا على الله.

فوضى المطار

وبمجرد وصولنا الى مطار صنعاء كانت الفوضى العارمة، المسافرون من كل الجنسيات يتذمرون من مضايقات الحوثيين وممارساتهم التي لا تمت للقوانين الدولية بأي صلة، فقد دخل المسحلون الحوثيون طائرة «فلاي دبي» وبدؤوا بتفتيشها بطريقة همجية، وعندما خاطبهم قائد الطائرة بأن فلاي دبي تعتبر أرضاً إماراتية لا يجوز الدخول إليها، كان الرد: «مو شغلك».

وواصل المسلحون عملية تفتيش الطائرة بحثاً عن مطلوبين لديهم.

● إلى أين حسب تقديرك تتجه الأمور في اليمن؟

ـــ ما شاهدناه ويشاهده العالم هو سقوط دولة وسقوط أركان الدولة بمؤسساتها العسكرية والأمنية والمالية وغيرها، وقد غادرت كل شركات النفط البلاد وأغلقت مكاتبها، ولا أحد يعلم الى أين تتجه الأمور لأن المسلحين الحوثيين يتصرفون وكأنهم في اطار دولة حوثية، وقد أقاموا علناً احتفالات الثورة، ولا يوجد ما يشجع على ان الأمور قد تتحسن في ظل النسيج الاجتماعي والطائفي والقبلي المتداخل في اليمن.

المعادلة الصعبة

فالمعادلة صعبة، اليمن رقم صعب في المنطقة، وما يجري من أحداث متسارعة فيه لا يمكن التنبؤ إلا بأسوأ الاحتمالات.

الاستثمارات الكويتية بأمان

أكد الشريم أن الاستثمارات الكويتية العائدة لهيئة الاستثمار في اليمن من أراض ومبان لم تتأثر ولله الحمد بأي شكل من الأشكال، فالحراسة الأمنية موجودة حتى الآن، ونتمنى ان يعود الأمن والاستقرار الى هذا البلد.

سنكون أول العائدين

قال الشريم: إن الطاقم الدبلوماسي الكويتي سيكون أول العائدين الى اليمن عند استتباب الأمن، وقد حاولنا جاهدين البقاء هناك لكن الظروف كانت صعبة للغاية، إذ إن الانفلات الأمني لم يعد يحتمل، فالبلد لم يعد قادرا على حمايتك، وبالتالي يستحيل البقاء فيه.

لم يقتربوا من السفارة

قال الشريم ان الحوثيين سيطروا على المؤسسات والوزارات القريبة من السفارة الكويتية التي كانت لا تزال عليها الحماية، ولم يقتربوا بشكل مباشر من مبنى السفارة حتى لحظة المغادرة. وقد عاد الوفد عبر الطيران اليمني، وهو الاسطول الوحيد الذي يسير رحلات الى الكويت.

طاقم السفارة

طاقم السفارة الكويتية العائد من صنعاء هم:
● شكري الشريم القائم بالأعمال.
● فيصل سعد المطيري سكرتير ثالث.
● محمد المباركي ملحق دبلوماسي.


http://www.alqabas.com.kw/node/898991