مرتاح
09-24-2014, 04:10 PM
عاجل ... الارهابي الكويتي الدكتور شافي العجمي الذي اعلن عن ذبح الطفل السوري ...مطلوب لمجلس الامن
September 24 2014
http://www.arabtimes.com/portal/news/00017117.PNG
عرب تايمز - خاص
هل تذكرون المؤتمر الصحفي الذي عقده الارهابي الكويتي الدكتور شافي العجمي الاستاذ في الجامعة الكويتية وقد عقده في قلب الكويت امام السفارة اللبنانية واعترف فيه ان رجاله في سوريا ذبحوا شيخا سوريا من الطائفة العلوية ( وذبحنا معه ولده ) كما ذكر ..وولده طفل في السابعة من العمر واصبحت صورته وهو مذبوح علامة على وحشية داعش الكويتي
يومها ( روح ) العجمي على بيته ولم تساله الحكومة الكويتية سؤالا واحدا عن جريمته في سوريا .. ولكن بعد ان دقت داعش ابواب الكويت والامارات والرياض .. سارع مجلس الامن الى اعداد قائمة بالارهابيين جاء شافي على راسهم
يفترض أن يمرر مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء قرارين يشددان العقوبات المفروضة على تنظيم داعش عبر إضافة أسماء 15 متطرفاً وسن بند يمنع تجنيد أو تنظيم أو نقل أو تجهيز أشخاص في بلد آخر لكي ينفذوا أو يجهزوا أو يشاركوا في أو يخططوا لهجمات، في وقتٍ نبهت الأمم المتحدة من احتمال لجوء 400 ألف كردي سوري من بلدة كوباني إلى تركيا.وتدرس لجنة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة طلبا أميركيا وآخر فرنسيا لإدراج 15 مقاتلا أجنبيا متشدداً وجامع أموال ومجنداً مرتبطين بالجماعات الإسلامية المتشددة في سوريا والعراق على القائمة السوداء. وبحسب الطلبات السرية المقدمة إلى لجنة معاقبة تنظيم القاعدة التابعة لمجلس الأمن، سيتم إدراج 15 اسماً فجر اليوم إذا لم تكن هناك اعتراضات
وقدمت الولايات المتحدة 11 اسماً وفرنسا أربعة. ومن بين الأشخاص الذين ستطبق بحقهم عقوبات الأمم المتحدة والتي تشمل منعا للسفر وتجميدا للأصول وحظرا على السلاح: عبد الرحمن محمد مصطفى القادولي وهو عراقي يتولى موقعاً قيادياً في تنظيم داعش في سوريا.ويظهر الطلبان أن القائمة تضم أحمد عبد الله صالح الخزمري الزهراني، وهو قيادي كبير في «القاعدة» غادر أفغانستان وباكستان العام الماضي إلى سوريا، وعزام عبد الله زريق المولد الصبحي وهو في «القاعدة» مسؤول عن تدريب المتشددين. وفي القائمة أيضاً، إبراهيم سليمان حمد الحبلين وهو خبير متفجرات يعمل ضمن كتائب عبد الله عزام التي تشكلت في 2009 ومرتبطة بجبهة النصرة
وتضم اللائحة زعيم جماعة أنصار الشريعة في تونس سيف الله بن حسين والتي جندت شباناً تونسيين ليقاتلوا في سوريا، فضلاً عن شخص يدعى عبد الرحمن بن عمير يوصف بأنه «وفر دعما ماليا كبيرا للقاعدة في العراق».أما عبد الرحمن خلف عبيد جديع العنزي، فهو موجود في سوريا منذ 2013 حيث كان وسيطا لدى جبهة النصرة ويوفد عملاء ويرسل إمدادات إلى سوريا والعراق. وتشمل القائمة أنس حسن خطاب وهو سوري ساهم في تشكيل الجبهة وكذلك العراقي ميسر علي موسى عبد الله الجبوري وهو الزعيم الديني لها
ومن ضمن المدرجين: شافي سلطان محمد العجمي ووصف بأنه «جامع أموال نشط» لجبهة النصرة. ويوصف النرويجي أندرس كاميرون أوستينسفيغ دالي بأنه «عضو في «القاعدة تلقى تدريبا على كيفية صنع الأحزمة الناسفة والسيارات الملغومة».ومن بين الأسماء الأربعة التي قدمتها باريس، فرنسية اسمها إيميلي كونغ سافرت إلى سوريا في 2012 للقتال في صفوف «داعش» وزوجان فرنسيان هما كيفين جويافارش وسلمى وصلاتي توجها إلى هناك في 2012، حيث يقاتل جويافارش في جبهة النصرة. والرابع هو السنغالي عمر ديابي الذي يتزعم جماعة مسلحة تضم 80 فرداً في سوريا مرتبطة بالجبهة
وتترافق المساعي إياها مع تبني مجلس الأمن المتوقع اليوم الأربعاء لقرار منفصل يتصدى للمقاتلين المتشددين الأجانب، حيث من المقرر أن يرأس الرئيس الأميركي بارك أوباما اجتماع المجلس. وقال دبلوماسيون إن المجلس وافق على مشروع قرار أميركي يهدف إلى «منع وكبح تجنيد أو تنظيم أو نقل أو تجهيز أشخاص في بلد آخر لكي ينفذوا أو يجهزوا أو يشاركوا في أو يخططوا لهجمات».ويقرر النص أن «على جميع الدول أن تضمن أن تقر قوانينهم وأحكامهم المحلية جرائم تكفي لتمكين الملاحقة أو المعاقبة بحيث تجسد فداحة الجرم». ويندرج مشروع القرار هذا تحت أحكام الفصل السابع، ولكنه لا يعطي تفويضا باستخدام القوة العسكرية للتعامل مع قضية المقاتلين الأجانب
September 24 2014
http://www.arabtimes.com/portal/news/00017117.PNG
عرب تايمز - خاص
هل تذكرون المؤتمر الصحفي الذي عقده الارهابي الكويتي الدكتور شافي العجمي الاستاذ في الجامعة الكويتية وقد عقده في قلب الكويت امام السفارة اللبنانية واعترف فيه ان رجاله في سوريا ذبحوا شيخا سوريا من الطائفة العلوية ( وذبحنا معه ولده ) كما ذكر ..وولده طفل في السابعة من العمر واصبحت صورته وهو مذبوح علامة على وحشية داعش الكويتي
يومها ( روح ) العجمي على بيته ولم تساله الحكومة الكويتية سؤالا واحدا عن جريمته في سوريا .. ولكن بعد ان دقت داعش ابواب الكويت والامارات والرياض .. سارع مجلس الامن الى اعداد قائمة بالارهابيين جاء شافي على راسهم
يفترض أن يمرر مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء قرارين يشددان العقوبات المفروضة على تنظيم داعش عبر إضافة أسماء 15 متطرفاً وسن بند يمنع تجنيد أو تنظيم أو نقل أو تجهيز أشخاص في بلد آخر لكي ينفذوا أو يجهزوا أو يشاركوا في أو يخططوا لهجمات، في وقتٍ نبهت الأمم المتحدة من احتمال لجوء 400 ألف كردي سوري من بلدة كوباني إلى تركيا.وتدرس لجنة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة طلبا أميركيا وآخر فرنسيا لإدراج 15 مقاتلا أجنبيا متشدداً وجامع أموال ومجنداً مرتبطين بالجماعات الإسلامية المتشددة في سوريا والعراق على القائمة السوداء. وبحسب الطلبات السرية المقدمة إلى لجنة معاقبة تنظيم القاعدة التابعة لمجلس الأمن، سيتم إدراج 15 اسماً فجر اليوم إذا لم تكن هناك اعتراضات
وقدمت الولايات المتحدة 11 اسماً وفرنسا أربعة. ومن بين الأشخاص الذين ستطبق بحقهم عقوبات الأمم المتحدة والتي تشمل منعا للسفر وتجميدا للأصول وحظرا على السلاح: عبد الرحمن محمد مصطفى القادولي وهو عراقي يتولى موقعاً قيادياً في تنظيم داعش في سوريا.ويظهر الطلبان أن القائمة تضم أحمد عبد الله صالح الخزمري الزهراني، وهو قيادي كبير في «القاعدة» غادر أفغانستان وباكستان العام الماضي إلى سوريا، وعزام عبد الله زريق المولد الصبحي وهو في «القاعدة» مسؤول عن تدريب المتشددين. وفي القائمة أيضاً، إبراهيم سليمان حمد الحبلين وهو خبير متفجرات يعمل ضمن كتائب عبد الله عزام التي تشكلت في 2009 ومرتبطة بجبهة النصرة
وتضم اللائحة زعيم جماعة أنصار الشريعة في تونس سيف الله بن حسين والتي جندت شباناً تونسيين ليقاتلوا في سوريا، فضلاً عن شخص يدعى عبد الرحمن بن عمير يوصف بأنه «وفر دعما ماليا كبيرا للقاعدة في العراق».أما عبد الرحمن خلف عبيد جديع العنزي، فهو موجود في سوريا منذ 2013 حيث كان وسيطا لدى جبهة النصرة ويوفد عملاء ويرسل إمدادات إلى سوريا والعراق. وتشمل القائمة أنس حسن خطاب وهو سوري ساهم في تشكيل الجبهة وكذلك العراقي ميسر علي موسى عبد الله الجبوري وهو الزعيم الديني لها
ومن ضمن المدرجين: شافي سلطان محمد العجمي ووصف بأنه «جامع أموال نشط» لجبهة النصرة. ويوصف النرويجي أندرس كاميرون أوستينسفيغ دالي بأنه «عضو في «القاعدة تلقى تدريبا على كيفية صنع الأحزمة الناسفة والسيارات الملغومة».ومن بين الأسماء الأربعة التي قدمتها باريس، فرنسية اسمها إيميلي كونغ سافرت إلى سوريا في 2012 للقتال في صفوف «داعش» وزوجان فرنسيان هما كيفين جويافارش وسلمى وصلاتي توجها إلى هناك في 2012، حيث يقاتل جويافارش في جبهة النصرة. والرابع هو السنغالي عمر ديابي الذي يتزعم جماعة مسلحة تضم 80 فرداً في سوريا مرتبطة بالجبهة
وتترافق المساعي إياها مع تبني مجلس الأمن المتوقع اليوم الأربعاء لقرار منفصل يتصدى للمقاتلين المتشددين الأجانب، حيث من المقرر أن يرأس الرئيس الأميركي بارك أوباما اجتماع المجلس. وقال دبلوماسيون إن المجلس وافق على مشروع قرار أميركي يهدف إلى «منع وكبح تجنيد أو تنظيم أو نقل أو تجهيز أشخاص في بلد آخر لكي ينفذوا أو يجهزوا أو يشاركوا في أو يخططوا لهجمات».ويقرر النص أن «على جميع الدول أن تضمن أن تقر قوانينهم وأحكامهم المحلية جرائم تكفي لتمكين الملاحقة أو المعاقبة بحيث تجسد فداحة الجرم». ويندرج مشروع القرار هذا تحت أحكام الفصل السابع، ولكنه لا يعطي تفويضا باستخدام القوة العسكرية للتعامل مع قضية المقاتلين الأجانب