ديك الجن
09-23-2014, 04:20 PM
23/09/2014
http://cdn.alquds.com/sites/default/files/styles/large/public/2014/9/22/e6e19240_al-fadhli-khorasan.jpg
ترددت أنباء عن مقتل الكويتي محسن الفضلي الهارب من تنفيذ حكم قضائي في قصف جوي على الشمال السوري.
وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» كشفت قبل ايام أن الكويتي محسن الفضلي يقود تنظيماً يدعى «خراسان» ويتخذ من سورية مقراً له، يمثل الخطر المباشر الأكبر للولايات المتحدة وأوروبا عن التنظيمات المتطرفة الأخرى.
وذكرت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين استخباراتيين كبار في الإدارة الأميركية «ان النافذ السابق في تنظيم القاعدة محسن الفضلي يركز جهوده وتنظيمه لتوجيه الضربات داخل الولايات المتحدة وأوروبا».
ونقلت الصحيفة عن المسؤولين الاستخباراتيين ذاتهم قولهم إن الفضلي كان في وقت من الأوقات ضمن الدائرة الداخلية التي كانت مقربة من زعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن إلى درجة أنه كان واحداً من بين مجموعة صغيرة على علم في شأن هجمات الحادي عشر من سبتمبر قبل تنفيذها في العام 2001.
ووفقاً لتقرير «نيويورك تايمز» فإن المسؤولين الأميركيين أوضحوا أن مجموعة «خراسان» تشكلت وظهرت في سورية خلال السنة الماضية واكتسبت زخماً وقوة إلى درجة كبيرة بحيث إنه يمكن القول إنها باتت الخلية الأكثر إصراراً وعزماً على تنفيذ ضربات إرهابية ضد مصالح أميركية.
http://cdn.alquds.com/sites/default/files/styles/large/public/2014/9/22/e6e19240_al-fadhli-khorasan.jpg
ترددت أنباء عن مقتل الكويتي محسن الفضلي الهارب من تنفيذ حكم قضائي في قصف جوي على الشمال السوري.
وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» كشفت قبل ايام أن الكويتي محسن الفضلي يقود تنظيماً يدعى «خراسان» ويتخذ من سورية مقراً له، يمثل الخطر المباشر الأكبر للولايات المتحدة وأوروبا عن التنظيمات المتطرفة الأخرى.
وذكرت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين استخباراتيين كبار في الإدارة الأميركية «ان النافذ السابق في تنظيم القاعدة محسن الفضلي يركز جهوده وتنظيمه لتوجيه الضربات داخل الولايات المتحدة وأوروبا».
ونقلت الصحيفة عن المسؤولين الاستخباراتيين ذاتهم قولهم إن الفضلي كان في وقت من الأوقات ضمن الدائرة الداخلية التي كانت مقربة من زعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن إلى درجة أنه كان واحداً من بين مجموعة صغيرة على علم في شأن هجمات الحادي عشر من سبتمبر قبل تنفيذها في العام 2001.
ووفقاً لتقرير «نيويورك تايمز» فإن المسؤولين الأميركيين أوضحوا أن مجموعة «خراسان» تشكلت وظهرت في سورية خلال السنة الماضية واكتسبت زخماً وقوة إلى درجة كبيرة بحيث إنه يمكن القول إنها باتت الخلية الأكثر إصراراً وعزماً على تنفيذ ضربات إرهابية ضد مصالح أميركية.