فاتن
09-17-2014, 07:26 AM
بالفيديو ... طفل داعشي يودّع رفاقه ويفجّر نفسه بأصحابه.بعد سبي النساء الأطفال يصبحون من "داعش" وحيّ على السكين
http://www.youtube.com/watch?v=-9LX2NmEKVs&feature=player_embedded
16 أيلول، 2014
ارم نيوز -
واصبح للخليفة أشبال يحجون الى طاعته ومبايعته من شتى أنحاء الأرض، جاء بهم آبائهم ليحترفوا الذبح والموت، ليس من كنف الدول الإسلامية فحسب وانما من وسط اوروبا، التي ما إن ولدوا فيها حتى ناداهم المنادي، حيّ على السكين.. حيّ على الإنتحار..
يسأل أحد الداعشيين طفلاً عن اسمه يردّ "أبو قعقع"، يسأله عن بلده، يقول: "من فرنسا"، يسأل عما إذا كان من ذات اصول مغربية، يجيبه أنّ أصوله فرنسية"، يسأله ايضاً عن سبيل تعلّمه اللغة العربية وعن موطنه الجديد، يقول: "تعلمت اللغة في سورية، وأنا اليوم مع الدولة الإسلامية في العراق والشام".
ويظهر شريط الفيديو أطفالاً واولاداً يطلقون الرصاص، والمرشد الداعشي فخور بذلك..
مدارس داعش تضمّ في صفوفها الأطفال الذين فقدوا عائلاتهم خلال الحرب، والغلمان الذي يغتنمهم التنظيم الإرهابي "داعش" من المناطق التي يسيطر عليها، بعد أن يقتل الرجال ويسبي النساء، إضافة الى اعلان التجنيد الإجباري للأطفال في المدن والقرى الواقعة تحت نفوذ الخليفة، فيتعلمون الرمي والذبح وركوب الدبابة..
أما البرامج الترفيهية في مدارس "داعش" فهي غنية، فها هم الأطفال يودعون زميلاً لهم قبل ان يُفجر حزامه الناسف خلال لعبة الإنتحار...
يريد تنظيم "داعش" أن يبيّن من خلال آلاف الأطفال الذي يدربهم ويقحمهم في المعارك، أنّ هناك مستقبل ينتظر دولة الخلافة، حتى وان كان هذا المستقبل على حساب مستقبل الطفولة المسروق.
http://www.youtube.com/watch?v=-9LX2NmEKVs&feature=player_embedded
16 أيلول، 2014
ارم نيوز -
واصبح للخليفة أشبال يحجون الى طاعته ومبايعته من شتى أنحاء الأرض، جاء بهم آبائهم ليحترفوا الذبح والموت، ليس من كنف الدول الإسلامية فحسب وانما من وسط اوروبا، التي ما إن ولدوا فيها حتى ناداهم المنادي، حيّ على السكين.. حيّ على الإنتحار..
يسأل أحد الداعشيين طفلاً عن اسمه يردّ "أبو قعقع"، يسأله عن بلده، يقول: "من فرنسا"، يسأل عما إذا كان من ذات اصول مغربية، يجيبه أنّ أصوله فرنسية"، يسأله ايضاً عن سبيل تعلّمه اللغة العربية وعن موطنه الجديد، يقول: "تعلمت اللغة في سورية، وأنا اليوم مع الدولة الإسلامية في العراق والشام".
ويظهر شريط الفيديو أطفالاً واولاداً يطلقون الرصاص، والمرشد الداعشي فخور بذلك..
مدارس داعش تضمّ في صفوفها الأطفال الذين فقدوا عائلاتهم خلال الحرب، والغلمان الذي يغتنمهم التنظيم الإرهابي "داعش" من المناطق التي يسيطر عليها، بعد أن يقتل الرجال ويسبي النساء، إضافة الى اعلان التجنيد الإجباري للأطفال في المدن والقرى الواقعة تحت نفوذ الخليفة، فيتعلمون الرمي والذبح وركوب الدبابة..
أما البرامج الترفيهية في مدارس "داعش" فهي غنية، فها هم الأطفال يودعون زميلاً لهم قبل ان يُفجر حزامه الناسف خلال لعبة الإنتحار...
يريد تنظيم "داعش" أن يبيّن من خلال آلاف الأطفال الذي يدربهم ويقحمهم في المعارك، أنّ هناك مستقبل ينتظر دولة الخلافة، حتى وان كان هذا المستقبل على حساب مستقبل الطفولة المسروق.