فصيح
09-15-2014, 06:28 AM
http://4.bp.blogspot.com/-oiuzTjbGGq4/USVDlfRpuSI/AAAAAAAAAGs/bSw4hdFbKnE/s1600/%D8%AD%D8%B1%D9%82+%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D9%88% D9%86.jpg
زيادة الأنسولين
يؤدّي تناول كميات كبيرة من الكربوهيدرات ذات مؤشر السكر المرتفع، والتي يتمّ تحويلها سريعاً إلى غلوكوز ، كالحلويات الشرقية أو الأطعمة النشوية كالخبز الأبيض والفطائر والكعك المصنوع من حبوب القمح إلى تحفيز البنكرياس لإنتاج كمية عالية من هرمون الأنسولين وإطلاقه في الدم ، ما قد يسبّب انخفاضاً في مستوى السكر في الدم، فيشعر المرء بالتعب والشهيّة إلى مزيد من الكربوهيدرات والجوع الشديد وزيادة تخزين الدهون بأنسجة الجسم، وبالتالي زيادة الوزن. لذا، ينصح خبراء التغذية باستعادة التوازن الهرموني بالجسم من خلال اتّباع خطوات التخلّص من الدهون الناتجة عن زيادة إفراز الإنسولين، أبرزها:
- عدم تجاوز نسبة الكربوهيدرات المتناولة %30 من إجمالي السعرات الحرارية اليومية ، ما قد يؤدّي إلى استعادة التوازن في الوجبة الغذائية ، وبالتالي التحكّم في إفراز الأنسولين.
- الإكثار من تناول أطعمة الكربوهيدرات ذات مؤشر السكر المنخفض والتي تكون 39 وأقل، والموجودة في بعض أنواع الخضر والفاكهة، كالتفاح والكرز والليمون الهندي والخوخ ، ما يقلّل الشهية تجاه الطعام ويساعد على التحكّم في السعرات الحرارية.
- إكتساب %30 من السعرات الحرارية اليوميّة من عنصر البروتين الحيواني أو النباتي الذي يحفّز البنكرياس من أجل إنتاج «الغلوكاجين» وهو الهرمون الذي يعوق الأنسولين، ويحرّك الدهون من أجل احتراقها.
- يعمل تناول الخل مع السلطة أو عصير الليمون مع الوجبات على التقليل من نسبة السكر بالدم بنحو %30، وذلك بسبب قدرة الحامض على إبطاء تفريغ المعدة من الطعام وهضم الكربوهيدرات ببطء أكثر.
- تعمل إضافة الأعشاب والتوابل إلى الوصفات الغذائية على تحفيز قدرة الجسم على التمثيل الغذائي للسكر ، أهمّها القرفة التي أثبتت الدراسات أن تناول ملعقة منها مع الطعام يحسّن عملية التمثيل الغذائي بنحو 20 مرّة أفضل.
نصائح يومية
احرصي على تناول زيت بذرة الكتان يومياً، لضمان الحصول على الكمية الكافية من حمض "اللينوليك ألفا" الغني بدهون "الأوميغا 3"، كما أن إضافته إلى طعامك يمنحك إحساساً بالشبع ، لاحتوائه على الأحماض الأمينية الأساسية التي تحتجز الطعام لفترة أطول من الوقت.
اختاري حصتك اليومية من البروتين الحيواني من لحوم الماشية التي تتغذى على الحشائش ، لاحتوائها على دهون "الأوميغا 3" بنسبة تصل من مرتين إلى ست مرات أكثر من تلك التي تتغذى على الحبوب.
اتبعي نظاماً غذائياً يتضمن المكملات الغذائية ومصادر الطعام التي تحتوي على الأحماض الدهنية الأساسية ، وذلك للحفاظ على نسبة "الأوميغا 3" والتي يؤدي فقدها إلى انخفاض عملية التمثيل الغذائي بسبب عدم فاعلية الجسم في استخدام الأنسولين.
احتفظي بأجندة يومية، تقومين فيها بتسجيل ملاحظاتك في استجابة جسمك تجاه بعض الأطعمة ، التي قد تسبب الحساسية واحتجاز المياه وتجنبي تناولها، كمشتقات الألبان ومكسبات الطعم وبعض أنواع الحبوب والمواد السكرية.
احرصي على تناول البيض في لوائح وجباتك اليومية ، فهو مصدر غني بالأحماض الأمينية العديدة والتي قوامها الكبريت، وذلك من أجل تنظيم إنتاج العصارة الصفراوية اللازمة لصحة الكبد ومنع أكسدة "الكوليسترول" بالدم.
زيادة الأنسولين
يؤدّي تناول كميات كبيرة من الكربوهيدرات ذات مؤشر السكر المرتفع، والتي يتمّ تحويلها سريعاً إلى غلوكوز ، كالحلويات الشرقية أو الأطعمة النشوية كالخبز الأبيض والفطائر والكعك المصنوع من حبوب القمح إلى تحفيز البنكرياس لإنتاج كمية عالية من هرمون الأنسولين وإطلاقه في الدم ، ما قد يسبّب انخفاضاً في مستوى السكر في الدم، فيشعر المرء بالتعب والشهيّة إلى مزيد من الكربوهيدرات والجوع الشديد وزيادة تخزين الدهون بأنسجة الجسم، وبالتالي زيادة الوزن. لذا، ينصح خبراء التغذية باستعادة التوازن الهرموني بالجسم من خلال اتّباع خطوات التخلّص من الدهون الناتجة عن زيادة إفراز الإنسولين، أبرزها:
- عدم تجاوز نسبة الكربوهيدرات المتناولة %30 من إجمالي السعرات الحرارية اليومية ، ما قد يؤدّي إلى استعادة التوازن في الوجبة الغذائية ، وبالتالي التحكّم في إفراز الأنسولين.
- الإكثار من تناول أطعمة الكربوهيدرات ذات مؤشر السكر المنخفض والتي تكون 39 وأقل، والموجودة في بعض أنواع الخضر والفاكهة، كالتفاح والكرز والليمون الهندي والخوخ ، ما يقلّل الشهية تجاه الطعام ويساعد على التحكّم في السعرات الحرارية.
- إكتساب %30 من السعرات الحرارية اليوميّة من عنصر البروتين الحيواني أو النباتي الذي يحفّز البنكرياس من أجل إنتاج «الغلوكاجين» وهو الهرمون الذي يعوق الأنسولين، ويحرّك الدهون من أجل احتراقها.
- يعمل تناول الخل مع السلطة أو عصير الليمون مع الوجبات على التقليل من نسبة السكر بالدم بنحو %30، وذلك بسبب قدرة الحامض على إبطاء تفريغ المعدة من الطعام وهضم الكربوهيدرات ببطء أكثر.
- تعمل إضافة الأعشاب والتوابل إلى الوصفات الغذائية على تحفيز قدرة الجسم على التمثيل الغذائي للسكر ، أهمّها القرفة التي أثبتت الدراسات أن تناول ملعقة منها مع الطعام يحسّن عملية التمثيل الغذائي بنحو 20 مرّة أفضل.
نصائح يومية
احرصي على تناول زيت بذرة الكتان يومياً، لضمان الحصول على الكمية الكافية من حمض "اللينوليك ألفا" الغني بدهون "الأوميغا 3"، كما أن إضافته إلى طعامك يمنحك إحساساً بالشبع ، لاحتوائه على الأحماض الأمينية الأساسية التي تحتجز الطعام لفترة أطول من الوقت.
اختاري حصتك اليومية من البروتين الحيواني من لحوم الماشية التي تتغذى على الحشائش ، لاحتوائها على دهون "الأوميغا 3" بنسبة تصل من مرتين إلى ست مرات أكثر من تلك التي تتغذى على الحبوب.
اتبعي نظاماً غذائياً يتضمن المكملات الغذائية ومصادر الطعام التي تحتوي على الأحماض الدهنية الأساسية ، وذلك للحفاظ على نسبة "الأوميغا 3" والتي يؤدي فقدها إلى انخفاض عملية التمثيل الغذائي بسبب عدم فاعلية الجسم في استخدام الأنسولين.
احتفظي بأجندة يومية، تقومين فيها بتسجيل ملاحظاتك في استجابة جسمك تجاه بعض الأطعمة ، التي قد تسبب الحساسية واحتجاز المياه وتجنبي تناولها، كمشتقات الألبان ومكسبات الطعم وبعض أنواع الحبوب والمواد السكرية.
احرصي على تناول البيض في لوائح وجباتك اليومية ، فهو مصدر غني بالأحماض الأمينية العديدة والتي قوامها الكبريت، وذلك من أجل تنظيم إنتاج العصارة الصفراوية اللازمة لصحة الكبد ومنع أكسدة "الكوليسترول" بالدم.