موالى
09-09-2014, 09:00 PM
في صحيفة الغارديان مقال لسارة ياسين بعنوان "اعتقال مريم الخواجة يظهر البحرين في أسوأ صورها".
وقالت كاتبة المقال إن "الولايات المتحدة وبريطانيا عليهما التصدي لخرق حقوق الانسان في البلاد التي تجمعها معها صداقة"، مضيفة أنه "اعتقلت الناشطة الحقوقية مريم الخواجة في 30 آب/أغسطس إبان وصولها للعاصمة البحرينية".
وأضافت أن الخواجة جازفت بحياتها من أجل رؤية والدها المعارض عبد الهادي الخواجة المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة، ويعاني الخواجة من تدهور في صحته كما أنه مضرب عن الطعام منذ 26 آب/اغسطس.
وأدينت الخواجة بتهمة إهانة شرطية في المطار، كما أنها قد تواجه تهما لتنظيمها حملة "مطلوب من اجل العدالة في البحرين " التي كشفت حينها عن اسماء رسمية في الحكومة، اضافة الى تهم تتعلق بإهانة الملك بحسب ما أكده محاميها.
وأوضحت كاتبة المقال بأن الخواجة التي تبلغ من العمر 26 عاماً هي النوع الذي يخافه الديكتاتوريون، إلا انها ما زالت تعتبر من أشهر الاصوات المعارضة في البلاد والمدافعة عن حقوق الانسان.
وقالت ياسين إن "ما دفع مريم لأن تصبح ناشطة حقوقية هو حبها للبحرين"، وكتبت في مقالة للجدلية العام الماضي "أن البحرين بلد شجر النخيل" وبلد غطاسي اللآليء، كما أنه البلد الذي يقضي المواطنون فيه اوقات فراغهم في صيد الاسماك".
وطالبت كاتبة المقال بريطانيا والولايات المتحدة باستخدام علاقتها الوطيدة معهما في محاولة لتحسين مستوى سجل حقوق الانسان في البلاد.
وقالت كاتبة المقال إن "الولايات المتحدة وبريطانيا عليهما التصدي لخرق حقوق الانسان في البلاد التي تجمعها معها صداقة"، مضيفة أنه "اعتقلت الناشطة الحقوقية مريم الخواجة في 30 آب/أغسطس إبان وصولها للعاصمة البحرينية".
وأضافت أن الخواجة جازفت بحياتها من أجل رؤية والدها المعارض عبد الهادي الخواجة المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة، ويعاني الخواجة من تدهور في صحته كما أنه مضرب عن الطعام منذ 26 آب/اغسطس.
وأدينت الخواجة بتهمة إهانة شرطية في المطار، كما أنها قد تواجه تهما لتنظيمها حملة "مطلوب من اجل العدالة في البحرين " التي كشفت حينها عن اسماء رسمية في الحكومة، اضافة الى تهم تتعلق بإهانة الملك بحسب ما أكده محاميها.
وأوضحت كاتبة المقال بأن الخواجة التي تبلغ من العمر 26 عاماً هي النوع الذي يخافه الديكتاتوريون، إلا انها ما زالت تعتبر من أشهر الاصوات المعارضة في البلاد والمدافعة عن حقوق الانسان.
وقالت ياسين إن "ما دفع مريم لأن تصبح ناشطة حقوقية هو حبها للبحرين"، وكتبت في مقالة للجدلية العام الماضي "أن البحرين بلد شجر النخيل" وبلد غطاسي اللآليء، كما أنه البلد الذي يقضي المواطنون فيه اوقات فراغهم في صيد الاسماك".
وطالبت كاتبة المقال بريطانيا والولايات المتحدة باستخدام علاقتها الوطيدة معهما في محاولة لتحسين مستوى سجل حقوق الانسان في البلاد.