أمير الدهاء
08-11-2014, 03:58 PM
11/08/2014
قضت دائرة الأحوال الشخصية بتزويج مواطنة تبلغ من العمر 29 عاما من وافد باكستاني بموجب الولاية العامة لقاضي التوثيقات الشرعية بعد ان ثبت عضل ولي امرها.
وفي تفاصيل الدعوى المرفوعة من المحامي حمود الردعان أن موكلته تبلغ من العمر 29 عاما وعلى قدر كبير من الجمال وقد تقدم لها العديد من الرجال الراغبين بالزواج منها ، علما انها متفوقة بدراستها ونالت شهادة الهندسة وتببوأ منصبا رفيعا في إحدى الوزارات الحيوية ، بيد أنها لاتريد سوى الزواج من وافد باكستاني يبلغ من العمر 33 عاما ورغم أنه تقدم لها أكثر من مرة إلا أن والدها وأشقائها رفضوه وهددوا بإبعاده عن البلاد بل قاموا بالاعتداء عليها وعليه ضربا .
وامام المحكمة حضرت المدعية والمدعي وأكدت المواطنة للقاضي أنها إرتبطت بعلاقة عاطفية مع الوافد الباكستاني منذ فترة المراهقة عندما كان يتردد على منزل أسرتها كونه يعمل كهربائيا في محل يقع في فرع جمعية المنطقة التي تقطن بها وأنها لاتريد سوى الزواج منه ، وقدم المحامي الردعان كافة المستندات والادلة التي تؤكد اكتمال شروط الزواج بعد ثبوت عضل والد المدعية وهو ما انتهت إليه المحكمة في حكمها وتزويج المواطنة من الوافد .
وصرح المحامي حمود الردعان قائلا :" أن هذه القضية من اغرب القضايا التي واجهتها في حياتي ، وللأمانة وللوهلة الأولى كنت أظن ان هناك ضحية لنصب واحتيال او سحر قام به الوافد لموكلتي المواطنة
بيد أنها شرحت لي كل الظروف والتفاصيل وجلست مع الوافد الباكستاني وقريباتها وصديقاتي واللاتي أكدن لي صدق ومتانة العلاقة بين المهندسة والكهربائي والتي انتهت إلى زواج قانوني بأمر القضاء العادل .
قضت دائرة الأحوال الشخصية بتزويج مواطنة تبلغ من العمر 29 عاما من وافد باكستاني بموجب الولاية العامة لقاضي التوثيقات الشرعية بعد ان ثبت عضل ولي امرها.
وفي تفاصيل الدعوى المرفوعة من المحامي حمود الردعان أن موكلته تبلغ من العمر 29 عاما وعلى قدر كبير من الجمال وقد تقدم لها العديد من الرجال الراغبين بالزواج منها ، علما انها متفوقة بدراستها ونالت شهادة الهندسة وتببوأ منصبا رفيعا في إحدى الوزارات الحيوية ، بيد أنها لاتريد سوى الزواج من وافد باكستاني يبلغ من العمر 33 عاما ورغم أنه تقدم لها أكثر من مرة إلا أن والدها وأشقائها رفضوه وهددوا بإبعاده عن البلاد بل قاموا بالاعتداء عليها وعليه ضربا .
وامام المحكمة حضرت المدعية والمدعي وأكدت المواطنة للقاضي أنها إرتبطت بعلاقة عاطفية مع الوافد الباكستاني منذ فترة المراهقة عندما كان يتردد على منزل أسرتها كونه يعمل كهربائيا في محل يقع في فرع جمعية المنطقة التي تقطن بها وأنها لاتريد سوى الزواج منه ، وقدم المحامي الردعان كافة المستندات والادلة التي تؤكد اكتمال شروط الزواج بعد ثبوت عضل والد المدعية وهو ما انتهت إليه المحكمة في حكمها وتزويج المواطنة من الوافد .
وصرح المحامي حمود الردعان قائلا :" أن هذه القضية من اغرب القضايا التي واجهتها في حياتي ، وللأمانة وللوهلة الأولى كنت أظن ان هناك ضحية لنصب واحتيال او سحر قام به الوافد لموكلتي المواطنة
بيد أنها شرحت لي كل الظروف والتفاصيل وجلست مع الوافد الباكستاني وقريباتها وصديقاتي واللاتي أكدن لي صدق ومتانة العلاقة بين المهندسة والكهربائي والتي انتهت إلى زواج قانوني بأمر القضاء العادل .