أبو ربيع
08-11-2014, 12:59 PM
10/08/2014
الكويتيون يتسائلون من أين لك هذا يا أحمد الفهد ؟؟
نشرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية قائمة بأثرياء العالم الذين يحتلون أغلى ساحات بريطانيا، حيث تنتصب قصورهم الفخمة على ساحة "بلجريف" الأرستقراطية لتشهد على أن بريطانيا هى عاصمة المليونيرات فى العالم لجذبها 10% من أثريائه.
ومن أشهر سكان تلك المنطقة من العرب هم الشيخ حمد بن جاسم، رئيس وزراء قطر السابق الذى يمتلك قصراً ثمنه 54 مليون جنيه استرلينى، ولكنه يهجره حالياً ويقيم فى قطر نظراً لإجراء بعض الإصلاحات به، وهذا ثمن لا يذكر نسبة إلى ثروته البالغة 500 مليون جنيه استرلينى.
العربى الثانى هو حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ويمتلك قصراً تبلغ قيمته 48 مليون جنيه إسترلينى، فيما تتجاوز ثروته 8 مليارات جنيه إسترلينى، أما وزير النفط الكويتى السابق الشيخ أحمد الفهد الصباح فيمتلك قصراً قيمته 36 مليون جنيه إسترلينى، به صالة ألعاب رياضية وصالة عرض سينمائى و7 غرف نوم، فيما تقدر ثروته بـ400 مليون جنيه إسترلينى.
وليس من العجيب أن يقتحم العرب ساحة بلجريف الراقية، حيث تحتضن الساحة 30 منزلًا، يشغل البريطانيون منهم 3 منازل فقط، أما ال27 الباقية فهى ملكاً للأجانب وأغلبيتهم من روسيا.
ويسعى المليارديرات لامتلاك تلك القصور عن طريق شركات خارجية، وتتراوح أسعار العقارات من 7 ملايين جنيه إسترلينى إلى 60 مليون جنيه إسترلينى، لذلك يدفع الملاك رسوما سنوية خيالية تصل إلى 50 ألف جنيه إسترلينى، حيث يبلغ سعر القدم المربع فى بلجريف 3 آلاف جنيه إسترلينى.
وكانت بريطانيا قد أعلنت كعاصمة للمليونيرات الأسبوع الماضى، وفقاً لتقرير «نيو وورلد ويلث» للاستشارات، نظراً لامتلاك 3% من سكانها أرصدة صافية لا تقل عن مليون دولار، متقدمة على نيويورك وطوكيو، لذا ورغم لندن هى المكان الأكثر جاذبية للأثرياء الأجانب لاستثمار أموالهم وتعليم أبنائهم، وتستضيف لندن حوالى 72 ملياردير، أى 10% من أغنياء العالم، فضلًا عن تزايد عدد الأغنياء الذين يمتلكون 100 مليون جنيه إسترلينى فى بنوك المملكة المتحدة أو أصولها العقارية.
يذكر أن ساحة بلجريف تضم عددا كبيراً من السفارات والقنصليات، مثل سفارات ألمانيا وتركيا والبحرين وسوريا، لتشديد الإجراءات الأمنية حولها.
الكويتيون يتسائلون من أين لك هذا يا أحمد الفهد ؟؟
نشرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية قائمة بأثرياء العالم الذين يحتلون أغلى ساحات بريطانيا، حيث تنتصب قصورهم الفخمة على ساحة "بلجريف" الأرستقراطية لتشهد على أن بريطانيا هى عاصمة المليونيرات فى العالم لجذبها 10% من أثريائه.
ومن أشهر سكان تلك المنطقة من العرب هم الشيخ حمد بن جاسم، رئيس وزراء قطر السابق الذى يمتلك قصراً ثمنه 54 مليون جنيه استرلينى، ولكنه يهجره حالياً ويقيم فى قطر نظراً لإجراء بعض الإصلاحات به، وهذا ثمن لا يذكر نسبة إلى ثروته البالغة 500 مليون جنيه استرلينى.
العربى الثانى هو حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ويمتلك قصراً تبلغ قيمته 48 مليون جنيه إسترلينى، فيما تتجاوز ثروته 8 مليارات جنيه إسترلينى، أما وزير النفط الكويتى السابق الشيخ أحمد الفهد الصباح فيمتلك قصراً قيمته 36 مليون جنيه إسترلينى، به صالة ألعاب رياضية وصالة عرض سينمائى و7 غرف نوم، فيما تقدر ثروته بـ400 مليون جنيه إسترلينى.
وليس من العجيب أن يقتحم العرب ساحة بلجريف الراقية، حيث تحتضن الساحة 30 منزلًا، يشغل البريطانيون منهم 3 منازل فقط، أما ال27 الباقية فهى ملكاً للأجانب وأغلبيتهم من روسيا.
ويسعى المليارديرات لامتلاك تلك القصور عن طريق شركات خارجية، وتتراوح أسعار العقارات من 7 ملايين جنيه إسترلينى إلى 60 مليون جنيه إسترلينى، لذلك يدفع الملاك رسوما سنوية خيالية تصل إلى 50 ألف جنيه إسترلينى، حيث يبلغ سعر القدم المربع فى بلجريف 3 آلاف جنيه إسترلينى.
وكانت بريطانيا قد أعلنت كعاصمة للمليونيرات الأسبوع الماضى، وفقاً لتقرير «نيو وورلد ويلث» للاستشارات، نظراً لامتلاك 3% من سكانها أرصدة صافية لا تقل عن مليون دولار، متقدمة على نيويورك وطوكيو، لذا ورغم لندن هى المكان الأكثر جاذبية للأثرياء الأجانب لاستثمار أموالهم وتعليم أبنائهم، وتستضيف لندن حوالى 72 ملياردير، أى 10% من أغنياء العالم، فضلًا عن تزايد عدد الأغنياء الذين يمتلكون 100 مليون جنيه إسترلينى فى بنوك المملكة المتحدة أو أصولها العقارية.
يذكر أن ساحة بلجريف تضم عددا كبيراً من السفارات والقنصليات، مثل سفارات ألمانيا وتركيا والبحرين وسوريا، لتشديد الإجراءات الأمنية حولها.