افلاطون
08-05-2014, 08:55 PM
لم يكن بودي ان أكتب عن الامور البديهية والمعروفه
فالعارف لا يعرف
والجميع يعلم ان الشيعه في الكويت لن يجدوا أفضل من آل الصباح أسرة الخير لحكم الكويت
والاستظلال بعدلهم وحكمتهم
ودائما دعائنا متواصل لاميرنا المفدى صباح الاحمد بطول العمر والصحة والعافية
الا ان هناك من يراهن على احداث الفتنة في الكويت بين مكونات الشعب الكويتي او بين الاسرة الحاكمة وبين احد تلك المكونات ، محاولا الاستفادة من الفوضي التي يريد نشرها
لقد مررنا خلال السنوات السابقه بألاعيب طائفيه كان يختلقها التكفيريون مثل كتابة الشتائم ضد الخلفاء داخل المساجد وعلى جدرانها ، لاثارة الناس ضد الشيعه
أو القاء علم ايراني داخل معسكر للجيش لتحقيق صور ذهنية معينه لدى السلطات الامنية
او كتابة شتائم ضد الاسر ه الحاكمه على جدران المدارس
والجميع يعلم من هو صاحب خطاب ( لن نسمح لك ) وعبارات اخرى كثيرة كان يراد منها اسقاط الهيبه وزرع الفوضى
لا يحتاج الشيعه الى شتم اي انسان في الماضي او الحاضر ، فالشتم اسلوب الضعفاء ولن يضيف لهم شيئا
اقول هذا تعليقا على فيديو تافه حاول فيه احد المشاركين في برنامج خاص بقناة فدك التابعه للمنافق ياسر حبيب ان يقلد صوت بعض الشيعه في الكويت وقد اخذته الحميه على أمور غير موجوده وشتم ال الصباح الكرام ورموز أهل السنة التاريخيين ، لتحويل مجرى الاحداث في الكويت تحاه الشيعه وابعاد الانظار عما تعتزمه الحكومه من سحب جناسي المتآمرين على أمن الكويت واستقرارها
نقول لهم العبوا غيرها ، فالشيعه معروفون في ولائهم لال الصباح الكرام ، ولم يرفعوا رايات العصيان والخراب كما صنع البعض ... والجهات الامنية أوعى من ان تنطلي عليها مثل هذه الالاعيب الصبيانيه
وأؤكد على حقيقة أخرى ... ان تيار الشيرازي وصبيانه التافهين المنافقين أمثال ياسر حبيب ومرشده المدعو صادق الشيرازي ، لا يمثلون الشيعه في أي شىء وهم منبوذون ، وحتى في ايران تجرى الان عملية تقييم لاعتقال زعمائهم وهم يمثلون تيار التكفير والبدعه لدى الشيعه ، وقد اسس هذه التيار محمد الشيرازي الذي وصفه علماء الشيعه الكبار بأنه شخص مشبوه ومريب ، وبعد ان مات استلم شقيقه صادق الشيرازي مرجعية اخيه التي لم يعترف بها أحد ، مرجعية وراثية لا توجد الا لدى المحتالين وتجار الدين
هم بيت النفاق والتفرقة بين الشيعه وبصفهم آخرون بأنهم داعش الشيعه
حفظ الله أميرنا المفدى صباح الاحمد وأسرة الخير من كل سوء ، ورد كيد اعدائهم الى نحورهم
والله فوق كيد المعتدي
فالعارف لا يعرف
والجميع يعلم ان الشيعه في الكويت لن يجدوا أفضل من آل الصباح أسرة الخير لحكم الكويت
والاستظلال بعدلهم وحكمتهم
ودائما دعائنا متواصل لاميرنا المفدى صباح الاحمد بطول العمر والصحة والعافية
الا ان هناك من يراهن على احداث الفتنة في الكويت بين مكونات الشعب الكويتي او بين الاسرة الحاكمة وبين احد تلك المكونات ، محاولا الاستفادة من الفوضي التي يريد نشرها
لقد مررنا خلال السنوات السابقه بألاعيب طائفيه كان يختلقها التكفيريون مثل كتابة الشتائم ضد الخلفاء داخل المساجد وعلى جدرانها ، لاثارة الناس ضد الشيعه
أو القاء علم ايراني داخل معسكر للجيش لتحقيق صور ذهنية معينه لدى السلطات الامنية
او كتابة شتائم ضد الاسر ه الحاكمه على جدران المدارس
والجميع يعلم من هو صاحب خطاب ( لن نسمح لك ) وعبارات اخرى كثيرة كان يراد منها اسقاط الهيبه وزرع الفوضى
لا يحتاج الشيعه الى شتم اي انسان في الماضي او الحاضر ، فالشتم اسلوب الضعفاء ولن يضيف لهم شيئا
اقول هذا تعليقا على فيديو تافه حاول فيه احد المشاركين في برنامج خاص بقناة فدك التابعه للمنافق ياسر حبيب ان يقلد صوت بعض الشيعه في الكويت وقد اخذته الحميه على أمور غير موجوده وشتم ال الصباح الكرام ورموز أهل السنة التاريخيين ، لتحويل مجرى الاحداث في الكويت تحاه الشيعه وابعاد الانظار عما تعتزمه الحكومه من سحب جناسي المتآمرين على أمن الكويت واستقرارها
نقول لهم العبوا غيرها ، فالشيعه معروفون في ولائهم لال الصباح الكرام ، ولم يرفعوا رايات العصيان والخراب كما صنع البعض ... والجهات الامنية أوعى من ان تنطلي عليها مثل هذه الالاعيب الصبيانيه
وأؤكد على حقيقة أخرى ... ان تيار الشيرازي وصبيانه التافهين المنافقين أمثال ياسر حبيب ومرشده المدعو صادق الشيرازي ، لا يمثلون الشيعه في أي شىء وهم منبوذون ، وحتى في ايران تجرى الان عملية تقييم لاعتقال زعمائهم وهم يمثلون تيار التكفير والبدعه لدى الشيعه ، وقد اسس هذه التيار محمد الشيرازي الذي وصفه علماء الشيعه الكبار بأنه شخص مشبوه ومريب ، وبعد ان مات استلم شقيقه صادق الشيرازي مرجعية اخيه التي لم يعترف بها أحد ، مرجعية وراثية لا توجد الا لدى المحتالين وتجار الدين
هم بيت النفاق والتفرقة بين الشيعه وبصفهم آخرون بأنهم داعش الشيعه
حفظ الله أميرنا المفدى صباح الاحمد وأسرة الخير من كل سوء ، ورد كيد اعدائهم الى نحورهم
والله فوق كيد المعتدي