المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيما إيران تزود المقاومه في فلسطين بالصواريخ ...تركي الفيصل يلتقي مسؤولين صهاينه



مجاهدون
07-10-2014, 02:06 AM
https://pbs.twimg.com/profile_images/433595070663512064/LPbY65Me_normal.jpeg

سپاه پاسداران @IRGCspy · ١٠ س

(Resistance will use all options) If enemy used chemical weapons.




https://pbs.twimg.com/profile_images/433595070663512064/LPbY65Me_normal.jpeg

سپاه پاسداران @IRGCspy · ١٠ س

عدد القبب الحديدية الفاشلة في تل ابيب و بئر السبع و سديروت اقل من انها تحمي الصهاينة من صواريخ المقاومة





https://pbs.twimg.com/profile_images/433595070663512064/LPbY65Me_normal.jpeg

سپاه پاسداران @IRGCspy · ١٨ س

pic.twitter.com/juP3V2PmSj




https://pbs.twimg.com/profile_images/433595070663512064/LPbY65Me_normal.jpeg

سپاه پاسداران @IRGCspy · ١٨ س

يا قائدي الكبير
ايها الشهيد حسن تهراني مقدم
صواريخ فجر
تسقط في تل ابيب فجراً pic.twitter.com/GkX8n783wx

https://pbs.twimg.com/media/BsEomNfCAAAhVrm.jpg:large



https://pbs.twimg.com/profile_images/433595070663512064/LPbY65Me_normal.jpeg

سپاه پاسداران @IRGCspy · ٨ س

و يبدأ تضامن آل سعود مع الصهاينة بالاتصالات الهاتفية الى تل ابيب!


https://pbs.twimg.com/media/BsG64hqCEAA7YUM.jpg:large

مجاهدون
07-10-2014, 02:12 AM
https://pbs.twimg.com/profile_images/433595070663512064/LPbY65Me_normal.jpeg

سپاه پاسداران @IRGCspy · ١٩ س

لا اعلم ما هو سر غباء الصهاينة!
دائما يبدأو بالهجوم و هم اول الناس يشعرون بالندم على افعالهم!



https://pbs.twimg.com/profile_images/433595070663512064/LPbY65Me_normal.jpeg

سپاه پاسداران @IRGCspy · ١٩ س

الشهيد تهراني مقدم الاب الصاروخي للحرس الثوري هو من يقصف تل ابيب و مطار بن غوريون الان

https://pbs.twimg.com/media/BsEayTUCYAAyxXv.jpg:large

فاطمي
07-10-2014, 07:51 PM
https://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xaf1/t1.0-9/10441328_249152128619189_2088619239476631140_n.jpg

فاطمي
07-10-2014, 07:53 PM
الرعب في تل أبيب ..

https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xap1/t1.0-9/10502479_249138365287232_1309251503757808493_n.jpg

مبارك حسين
07-11-2014, 05:43 AM
الخميس 10 يوليو 2014



الفيصل يدعو الى السلام والمحبة بين "الفلسطينيين والاسرائيليين" في مقال كتبه في صحيفة هارتس الإسرائيلية !


http://i.alalam.ir/news/Image/650x375/2014/07/10/alalam_635406010651355938_25f_4x3.jpg

تركي الفيصل مع ليفني


دعا تركي الفيصل رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق خلال مقال كتبه في صحيفة هارتس الإسرائيلية دعا إلى السلام والمحبة بين "الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي" وذلك في ظل القصف والغارات الإسرائيلية المتواصلة على أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة واستشهاد العشرات من المدنيين الفلسطينيين وإصابة المئات منهم. وفيما يلي نص المقال الذي نشرته "هارتس" أمس الأول الثلاثاء في اليوم الأول من العدوان على غزة:


في بعض الأحيان وفي أحلك اللحظات، ما يدعو إلى الاهتمام هو ألا يقتصر الشجعان من الرجال والنساء ممن لديهم سعة في الأفق على التمسك بفكرة السلام، بل أيضاً محاولة تصور ما قد يبدو عليه هذا السلام.

ويتجلى ذلك في أوضح صوره في الشرق الأوسط، فهناك شعبان: الفلسطيني والإسرائيلي، كل منهما يسعى إلى تحقيق حلمه في إقامة دولة له. إن حل الدولتين هو الحل الوحيد الذي يمكن أن يجسد هذا الحلم، ويلبّي طموحات الشعبين الوطنية. مثل هذا الحل كان في صميم الرؤية التي وضعتها الجمعية العمومية للأمم المتحدة في قرار التقسيم عام 1947م، الذي فشل المجتمع الدولي في تنفيذه في ذلك الحين، كما تلاه أيضاً فشل في عدد من عمليات السلام الرامية إلى جلب السلام إلى حيز الوجود منذ ذلك الحين.

والنتيجة هي مأساة إنسانية للفلسطينيين الذين يعيشون تحت وطأة الاحتلال الإسرائيلي الظالم، وأيضاً للإسرائيليين المحاصرين في وضع سيزيد مع مرور الوقت من عزلتهم الدولية. فمع توقف جهود وزير الخارجية كيري في الوقت الراهن، وخيبة الأمل المتزايدة نتيجة الإخفاق في دبلوماسية الولايات المتحدة مؤخراً، فإن الوقت، الآن، هو الوقت المناسب لفرض السلام الذي يتمناه جميع الناس، أهل النيات الحسنة، أكثر من أي وقت مضى.

إن مبادرة السلام العربية، التي كان خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله ملك المملكة العربية السعودية أول من اقترحها، والتي أقرتها جامعة الدول العربية في عام 2002م، لا تزال توفر إطاراً للسلام، وصيغة للتوصل إلى حل عادل وشامل للصراع الإسرائيلي، ليس مع الفلسطينيين فقط، بل مع العالم العربي كله أيضاً، وبقناعة تامة بأنه لا يمكن للحل العسكري أن يمنح دول المنطقة السلام والأمن اللذين ينشدونهما جميعاً.

وتعترف مبادرة السلام العربية أن جميع الدول العربية ستقيم علاقات طبيعية مع (إسرائيل) بمجرد انسحابها من الأراضي التي احتلتها في حرب يونيو/حزيران 1967م، وقبولها بدولة فلسطينية مستقلة، عاصمتها القدس الشرقية. ويجب، بطبيعة الحال، أن يتم الاتفاق على مسألة الحدود الفعلية، والتوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين في المفاوضات، وفقاً للمبادئ الدولية. وفي لبنان، يمكن تسليم الأراضي التي تحتلها (إسرائيل) للأمم المتحدة إلى حين وجود حكومة لبنانية قادرة لاستعادتها؛ وفي سوريا، كذلك، يمكن وضع هضبة الجولان المحتلة تحت إدارة الأمم المتحدة إلى أن يتم تشكيل حكومة جديدة يمكن أن تتسلمها. فمع حسن النيات، وبدعم من الولايات المتحدة، وجامعة الدول العربية، لا شيء مستحيل.

آمل حقاً أن ينتظم الإسرائيليون في الخط الذي قبله وفد جامعة الدول العربية في واشنطن في إبريل من العام الماضي، الذي أعلن بوضوح أن مبادرة السلام العربية ليست جامدة، بل يمكن تعديلها لتأخذ في الحسبان ما تم الاتفاق عليه بحرية بين الإسرائيليين والفلسطينيين في مفاوضاتهم.

ما زلت، مثلي مثل الآخرين في المنطقة نشعر بالأسى، كما أني حزين أيضاً، لم لا توجد هناك استجابة على الإطلاق للمبادرة العربية من قبل أي حكومة إسرائيلية، على الرغم من موافقة العالم العربي المستمرة عليها في كل قمة تعقدها جامعة الدول العربية على مدى السنوات الاثنتي عشرة الماضية،

وفي كل قمة لمنظمة المؤتمر الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي. وقد ذهب وفد عربي إلى (إسرائيل) لنقل تلك المبادرة مباشرة إلى الشعب الإسرائيلي. وهناك من بين العرب من يقول، وفي عدة مناسبات: إنه لا جدوى من تلك المبادرة، بل ينبغي نبذها والتخلي عنها. لكننا متمسكون بها، ومصرّون على التمسك بها؛ فهي لا تزال مطروحة على الطاولة قطعاً.

دعونا نحلم للحظة واحدة كيف ستكون عليه هذه الأرض المضطربة، وكيف ستبدو بعد الاتفاق بين هذين الشعبين... اسمحوا لي أن أحلم أيضاً...

تخيل لو يكون بمقدوري أن أسافر على متن طائرة من الرياض، وأطير مباشرة إلى القدس، وأستقل حافلة أو سيارة أجرة، وأذهب إلى قبة الصخرة أو المسجد الأقصى، وأؤدي صلاة الجمعة، ثم أقوم بزيارة حائط المبكى وكنيسة القيامة. وإذا ما سنحت لي الفرصة في اليوم التالي، فبإمكاني أن أزور قبر إبراهيم في الخليل، وقبور الأنبياء الآخرين عليهم السلام جميعاً. ثم أتابع طريقي، وأزور بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، وأن يكون بمقدوري أن أواصل طريقي لزيارة متحف "ياد فاشيم" كما زرت متحف المحرقة في واشنطن، عندما كنت سفيراً هناك.

ويا له من سرور أن أتمكن من توجيه الدعوة، ليس للفلسطينيين فقط، بل للإسرائيليين الذين قد ألتقي بهم أيضا، للمجيء وزيارتي في الرياض، حيث بمقدورهم زيارة موطن أجدادي في الدرعية، الذي عانى على يدي إبراهيم باشا ذات المصير الذي عانت منه القدس على يد نبوخذ نصر والرومان.
ولك أن تتخيل أيضاً كيف ستتطور التجارة والطب والعلوم والفنون والثقافة بين شعبينا...

أخشى أن يكون البديل هو استمرار الصراع، بناء على الحقائق على الأرض، ولا سيما المشروع الاستيطاني المستمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهذا ما يدفعنا، بصورة أقرب وأقرب، إلى اليوم الذي لن تعد فيه القضية مرهونة بمسألة تحقيق حل الدولتين، بل بالصراع وسفك الدماء، وهل سيستمر الوضع حينها على ذلك الحال ليكون هو القاعدة. هل هذا حقا ما تريده (إسرائيل)؟ الاستيلاء على الأراضي من قبل المستوطنين لتصبح حصريا "للإسرائيليين فقط"، والطرق السريعة على أراضي الضفة الغربية الفلسطينية تقف حائلاً أمام بقاء أمة فلسطينية متصلة جغرافياً وقابلة للحياة. وبينما تتشدق حكومة (إسرائيل) بحل الدولتين، إلا أنها تنتهج سياسة تفضي في المحصلة النهائية إلى دولة واحدة، وليس إلى "حل" دولة واحدة، ويستحيل، والأمر كذلك أن يقال عنها أي شيء آخر سوى أنها بامتياز "وصفة لكارثة"، في ظل انعدام المساواة في الحقوق السياسية والاقتصادية والإنسانية في فضاء تلك الدولة الواحدة.

آمل أن ينضم مؤتمر (إسرائيل) للسلام إلى الجهود الرامية لتصور رؤية السلام الذي سيكون ممكناً في ظل وجود مبادرة السلام العربية كحجر أساس لهذا السلام. إنني أتطلع إلى اليوم الذي أتمكن فيه من حضور مثل هذا المؤتمر، بل وأتطلع حقاً إلى العمل مع أولئك الإسرائيليين الذين سيأتون قادمين إلى الرياض للمشاركة في مؤتمرات حول كيفية العمل معاً لمعالجة عدد من المشكلات الملحة الأخرى التي تشكل تحدياً لنا في المنطقة وحلّها.
الأمير تركي الفيصل

كاكاو
07-14-2014, 11:19 AM
تركي الفيصل للإسرائيليين: أهلاً بكم في منزلي


http://www.al-akhbar.com/sites/default/files/imagecache/465img/files/images/articles/p24_20140709_pic2.jpg

صورة لمقال تركي الفيصل كما نشرت على موقع «هآرتس» (أ ف ب)

«تخيلوا أن أستطيع أن أركب الطائرة من الرياض وأطير مباشرة إلى القدس، وأركب من هناك سيارة أجرة لأزور قبة الصخرة... وبعدها إلى متحف المحرقة اليهودية».. الكلام ليس لبنيامين نتنياهو أو باراك أوباما، إنه لرئيس الاستخبارات السعودية السابق تركي الفيصل الذي اختار أن يعبّر عن «أحلامه» في مقال في صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية




يحيى دبوق


في موازاة الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، وتهديد الاحتلال بأيام طويلة من القصف والغارات والقتل والتدمير، كان لـ«رسالة السلام» لرئيس الاستخبارات السعودية السابق الأمير تركي الفيصل مكاناً بارزاً في الإعلام العبري. المقالة التي نشرتها «هآرتس» للأمير السعودي، تأتي في أطار فعاليات «مؤتمر إسرائيل للسلام»، عبّر فيها عن اليد الممدودة للتسوية مع تل أبيب، وشوقه إلى دعوة الإسرائيليين لزيارة منزله في الرياض.

صحيفة «هآرتس» نشرت في عددها الصادر أمس أهم الكلمات والرسائل الواردة إلى «مؤتمر إسرائيل للسلام» الذي نظمته الصحيفة في تل أبيب. إلا أن نجم الكلمات كان تركي الفيصل، إلى جانب رسالة الرئيس الأميركي باراك أوباما. وفيما حرص الفيصل على الدعوة إلى السلام مع إسرائيل «كي نعمل معاً لحل المشكلات الملحة الكثيرة التي تتحدى منطقتنا»، وضع أوباما تفكيك السلاح الكيميائي السوري في خانة تعزيز أمن الدولة العبرية.

وأكد الفيصل أن اليد ما زالت ممدودة للسلام مع إسرائيل، بناءً على مبادرة السلام العربية التي اقترحها الملك عبدالله يوم كان ولياً للعهد، وتبنّتها الجامعة العربية عام 2002، مشيراً إلى أنها صيغة عادلة وشاملة للصراع بين إسرائيل والفلسطينيين، إذ لا يوجد حلّ عسكري قادر على منح دول المنطقة السلام والأمن اللذين تطمح إليهما.

وأعرب الفيصل عن أسفه لأن «أياً من الحكومات الإسرائيلية لم تتجاوب مع مبادرة السلام العربية التي ما زلنا حتى الآن مصرّون عليها ومتمسكون بها، وما زالت على الطاولة أقوى مما كانت عليه».

لم ينته حلم الأمير السعودي بزيارة إسرائيل، بل شمل أيضاً دعوة الإسرائيليين إلى زيارة السعودية

وانتقل الفيصل الى «الدراما والأحلام»، ليعيش من خلال كلمته حلم السلام مع إسرائيل. وقال: تعالوا نحلم للحظة.. تخيلوا أن أستطيع أن أركب الطائرة من الرياض وأطير مباشرة إلى القدس، وأركب من هناك سيارة أجرة لأزور قبة الصخرة، ومن ثم أزور قبر إبراهيم في الخليل. ثم أعود إلى بيت لحم لأزور كنيسة المهد، وبعدها إلى متحف المحرقة اليهودية، تماماً كما قمت سابقاً بزيارة متحف الكارثة في واشنطن، عندما كنت سفيراً هناك».

ولم ينته حلم الأمير السعودي بزيارة إسرائيل، بل شمل أيضاً دعوة الإسرائيليين إلى زيارة السعودية، إذ أضاف «يا لها من لذة ألا أدعو الفلسطينيين فقط، بل الإسرائيليين الذين سألقاهم أيضاً، ليأتوا لزيارتي في الرياض، حيث يستطيعون التجول في بيت آبائي في الدرعية التي تشبه معاناتها التي نالتها من قهر إبراهيم باشا معاناة القدس على يد نبوخذ نصر والرومان» ضد اليهود.


لم ينس الفيصل الأراضي المحتلة في لبنان وسوريا، ووجد حلاً خلاقاً لا يسمح للبنان وسوريا باستعادة أراضيهما، وقال: في لبنان يمكن أن تُنقل المناطق التي احتلتها إسرائيل الى الأمم المتحدة، وذلك إلى أن تتشكل حكومة لبنانية قابلة للبقاء كي تحصل عليها، وكذلك الأمر في سوريا، فإن الجولان المحتل يمكن أن يُسلم الى الأمم المتحدة كي تديره، وذلك إلى أن تتشكل حكومة جديدة هناك»، وأضاف: «لا يوجد أي شيء مستحيل مع وجود قدر من الإرادة الخيرة وبدعم من الولايات المتحدة والجامعة العربية».

وختم الفيصل مجدداً تشديده على أهمية السلام مع إسرائيل، وأعرب عن أمله بأن يسهم مؤتمر «إسرائيل للسلام» في دفع جهود السلام قدماً بناءً على مبادرة السلام العربية، إذ «أتمنى اليوم الذي يمكنني أن أشارك في مؤتمر كهذا وأن يمكن للإسرائيليين الذين يشاركون فيه أن يتوجهوا جواً إلى الرياض ليشاركوا في مؤتمرات تنحصر عنايتها في مسألة كيف نستطيع جميعاً أن نعمل معاً لحلّ المشكلات الملحة الكثيرة الأخرى التي تتحدى منطقتنا».

من جهته، لم يكن الرئيس الأميركي باراك أوباما أقل كرماً من الأمير السعودي في الإعراب عن تطلعه إلى أمن إسرائيل وحمايتها، مؤكداً في رسالته الموجهة إلى المؤتمر أن الأسوار والمنظومات الدفاعية المضادة للصواريخ قد تحمي إسرائيل من تهديدات ما، لكن الأمن الحقيقي لن يُحرز إلا في إطار التفاوض مع الفلسطينيين لإحراز سلام عادل قابل للبقاء.

وأكد أوباما أنه يدرك معاناة أولئك الإسرائيليين الذين يسكنون قرب الحدود الشمالية، و«الأولاد في سديروت الذين لا يريدون سوى أن يترعرعوا بلا خوف، والعائلات التي فقدت بيوتها وأملاكها في هجمات صواريخ حزب الله وحماس. وبصفتي أب أتخيل الألم الذي تشعر به عائلات الفتيان الثلاثة الذين اختطفوا وقتلوا على نحو مأساوي».

وأكد أوباما أن الولايات المتحدة كانت دائماً أكبر صديقة لإسرائيل. وقال «التزامها والتزامي بأمنها لن يتضعضعا أبداً.. وفي الشهر الماضي أزال المجتمع الدولي بقيادة الولايات المتحدة آخر بقايا السلاح الكيميائي السوري المصرح به، والقضاء على هذا المخزون يضائل القدرة على استخدام طاغية لإبادة جماعية، لا ليهدد الشعب السوري فقط بل جارات سوريا ومنها إسرائيل».


http://www.al-akhbar.com/node/210209

jameela
07-14-2014, 12:48 PM
https://pbs.twimg.com/profile_images/459787051823423488/086Ovhpu_normal.jpeg

قلمٌ عار @aliLebanon75 · 10 يوليو

أعلنت اسرائيل سقوط صواريخ M302
وهي صورايخ ايرانية معدّلة سورياً
يصل مداها لـ 120 K

pic.twitter.com/rm96xkQgGd

https://pbs.twimg.com/media/BsI3dzXIYAE7EWf.jpg:large

https://pbs.twimg.com/media/BsI3dnAIUAAo1oN.jpg:large

الفتى الذهبي
07-14-2014, 12:54 PM
عبدالله شلح لقناة الميادين : سلاح غزة من إيران وسورية إحدى محطاته

https://www.youtube.com/watch?v=BW9XFpSTTDM

عباس الابيض
07-25-2014, 10:00 AM
القائد الاسبق للحرس الثوري الايراني يتعهد بدعم المقاومة الفلسطينية

رضائي لمحمد ضيف: السلاح سيصلكم مهما كانت الظروف

24 يوليو,2014

http://www.aladalaonline.com/wp-content/uploads/2014/07/41190873dd4966bc466d8ccfc745952d_598_355.jpg

طهران - المقاومة: وجه القائد الاسبق للحرس الثوري الايراني محسن رضائي ، رسالة الى قائد كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، محمد الضيف، متعهدا باسم المجاهدين الايرانيين بدعم المقاومة.


واشاد محسن رضائي بالانتصارات التي تحققها المقاومة الفلسطينية قائلا :”نفخر بالانتصارات التي حققتموها وفي الوقت ذاته نعرب عن بالغ حزنا للجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني”.

واشار الى انه لم يعد بامكان الدبابات الاسرائيلية والقبة الحديدية، توفير الامن للكيان الصهيوني الذي لا يعرف منذ تاسيسه سوى منطق قتل الابرياء ولم يسمح لعشرة ملايين فلسطيني في داخل وخارج فلسطين، من تقرير مصيرهم عبر استفتاء ديمقراطي وحر.

واكد رضائي بانه لا مناص من المقاومة امام كيان لا يتورع عن شن هجمات برية وبحرية وجوية ضد شعب محاصر.

وانتقد القائد الاسبق للحرس الثوري امتناع المؤسسات الدولية والحكومات الاوروبية والادارة الاميركية من اتخاذ القرار بخصوص المجازر التي ترتكب بحق مئات الاطفال والابرياء، متسائلا اذا ما كانت تلك الدول ترى ان لـ”اسرائيل” الحق في الدفاع عن نفسها اذن ألا يحق للاطفال والنساء المحاصرات الدفاع عن انفسهن؟.

واعتبر رضائي ان “اسرائيل” مخطئةبالاعتقاد، بانه سيكون بمقدورها استعادة كرامتها التي فقدتها خلال السنوات الماضية اثر حرب الـ 33 يوما 2006 في لبنان والمقاومة السابقة التي ابدتها المقاومة الفلسطينية بغزة، في ظل موجة عدم الاستقرار التي تمر بسوريا والعراق والضغوطات الاقتصادية الاميركية ضد ايران.

وخاطب رضائي المقاومين الفلسطينيين قائلا:” ان هزيمة الكيان الصهيوني في الموقعة القائمة نقطة تحول مضيئة في تاريخ النضال الفلسطيني واثبتوا للصهاينة بان المقاومة لا تكسر شوكتها اطلاقا وان نهاية اسرائيل قد اقتربت وكونوا على ثقة بانها تتدحرج حيث تمكنتم من تعليق الرحلات الجوية في مطارها في سابقة تعد الاولى من نوعها”.

وتعهد رضائي بالنيابة عن مجاهدي الدفاع المقدس (الحرب المفروضة على ايران)، بدعم المقاومة قائلا “ان السلاح سيصلكم مهما كانت الظروف” معتبرا ان الهجوم الاسرائيلي على غزة سيتحول الى انتفاضة جديدة.

بو عجاج
07-26-2014, 03:01 PM
الجيش الذي ﻻ يقهر .. يتبول على نفسه خوفا من المقاومة

http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-xfp1/v/t1.0-9/s552x414/10492611_512778168855992_5968490056416831220_n.jpg ?oh=ba7e6c0fdce4503ae4a8026bc4ea5bd3&oe=5439543B&__gda__=1412824331_b749df203a3dba20b0aa7c5179e21e8 4

بو عجاج
07-26-2014, 03:02 PM
جنود الجيش الذي ﻻ يقهر !!!

http://sphotos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-xpa1/t1.0-9/p235x350/10577062_512320592235083_1588887197517346740_n.jpg

http://scontent-a-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xfa1/v/t1.0-9/p235x350/10547454_512320612235081_1940453033121275454_n.jpg ?oh=0fe80ae7dc1cc7b7e4d85e6fdf666209&oe=544026E3