سمير
06-29-2014, 10:35 PM
http://www.youtube.com/watch?v=Pvj0q01QHfA
29/06/2014م
كشفت معلومات خاصة للـLBCI ، أن التحقيقات اظهرت أن داعش عينت عبد السلام الأردني أميراً على لبنان ويقوم بتشغيل المنذر الحسن مزود الإنتحاريين بالمتفجرات ، و اقامت داعش مخيما لتدريب انتحاريين يرسلون الى لبنان بمنطقة حدودية بين سوريا وتركيا .
وتتوالى الاعترافات و الاكتشافات في انفجار "دو روي" في الروشة .و تبين من خلال اعترافات الانتحاري الحي عبد الرحمان الشنيفي ، أن الانتحاريين السعوديين كانا من الانغماسيين الذين أرسلتهم داعش الى لبنان .
وكانت الخطة التي رسمها لهما المنذر الحسن للهجوم على مطعم الساحة تقضي بأن يدخل أحدهما الى المطعم و يكون مزوداً برشاش اضافة الى حزام ناسف ، ثم يقوم باطلاق النار على أكثر عدد ممكن من رواد هذا المطعم قبل أن يفجر نفسه . وعندما تتجمع فرق الاسعاف وباقي المواطنين من أجل أعمال الانقاذ يقوم الانتحاري الثاني بتفجير نفسه .
كما تبين في التحقيقات أن الانتحاريين كانا مزودين بـ3 أحزمة ناسفة، حزام يزن 3 كيلوغرامات ، وحزامان يزن كل واحد منهما 10 كلغ من المواد شديدة الانفجار .
وتجدر الاشارة الى أن الشنيفي هو الذي لاحظ وصول قوى الأمن العام الى الفندق ، وعندما وصل عناصر الأمن العام الـ3 الى باب الغرفة قام الثواني باعداد الحزام الناسف الذي يزن 3 كلغ وألقاه باتجاه الباب و انفجر ما أدى الى قتله والى اصابة عناصر الأمن العام و الى اصابة الشنيفي بحروق و جروح.
29/06/2014م
كشفت معلومات خاصة للـLBCI ، أن التحقيقات اظهرت أن داعش عينت عبد السلام الأردني أميراً على لبنان ويقوم بتشغيل المنذر الحسن مزود الإنتحاريين بالمتفجرات ، و اقامت داعش مخيما لتدريب انتحاريين يرسلون الى لبنان بمنطقة حدودية بين سوريا وتركيا .
وتتوالى الاعترافات و الاكتشافات في انفجار "دو روي" في الروشة .و تبين من خلال اعترافات الانتحاري الحي عبد الرحمان الشنيفي ، أن الانتحاريين السعوديين كانا من الانغماسيين الذين أرسلتهم داعش الى لبنان .
وكانت الخطة التي رسمها لهما المنذر الحسن للهجوم على مطعم الساحة تقضي بأن يدخل أحدهما الى المطعم و يكون مزوداً برشاش اضافة الى حزام ناسف ، ثم يقوم باطلاق النار على أكثر عدد ممكن من رواد هذا المطعم قبل أن يفجر نفسه . وعندما تتجمع فرق الاسعاف وباقي المواطنين من أجل أعمال الانقاذ يقوم الانتحاري الثاني بتفجير نفسه .
كما تبين في التحقيقات أن الانتحاريين كانا مزودين بـ3 أحزمة ناسفة، حزام يزن 3 كيلوغرامات ، وحزامان يزن كل واحد منهما 10 كلغ من المواد شديدة الانفجار .
وتجدر الاشارة الى أن الشنيفي هو الذي لاحظ وصول قوى الأمن العام الى الفندق ، وعندما وصل عناصر الأمن العام الـ3 الى باب الغرفة قام الثواني باعداد الحزام الناسف الذي يزن 3 كلغ وألقاه باتجاه الباب و انفجر ما أدى الى قتله والى اصابة عناصر الأمن العام و الى اصابة الشنيفي بحروق و جروح.