المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مغاربة وتوانسة داعش راحوا للجهاد لصالح الخليجيين وتركوا نساءهم لهم لينكحوهن



الناصع الحسب
06-21-2014, 10:47 AM
من قلم : يوسف بوكاشوش

داعش أوالقرامطة الجدد، تضم في أغلب عناصرها مغاربة وتوانسة ملتحين بعد أن شبعوا فقرا وجوعا وسجنا في بلدانهم بسبب جرائم أخلاقية أوتعاطي مخدرات أوقوادة بناتهم أوأخواتهم أوأمهاتهم، وكل العرب تعرف بنات المغرب وتونس، فلا يوجد حي بهذين البلدين وإلا تجد نصف نسائه عاهرات عاشقات للدرهم الخليجي أوالأوروبي أوأي درهم ولوكان صاحبه بوزبال حتى أضحت الواحدة منهن تنكح بخمسة دراهم سندويش أوبوكاديوس

أعرف بعض الذين يقاتلون بداعش من خلال صورهم وأعرف حكايتهم فبالأمس القريب كان له سائق سيارة أجرة ،كلما لمح خليجيا وإلا وأسرع للظفرليعرض عليه الزنا ببنات المغرب بل أكثرماقتلني بالضحك هوذلك الشيخ المسن ذي لحية كثة وطويلة ظهرمع داعش يقول أنه يريد تطبيق الإسلام وهولايحفظ ولوسورة قرأنية واحدة، كان بالأمس يستضيف زبناء الجنس ويشتغل قوادا بسيارة الأجرة أما الأن فهو شيخ من شيوخ سفك الدماء وأحد مافيات الإغتناء بالقتل وسرقة بنوك الموصل وغيرها مما صادفته طريقه التي يذلل له الدجال الأعور

هذا من جانب، ومن جانب الضفة الأخرى، ل هناك ظاهرة أصبح يشهدها المغرب والجزائر وهي ولادة أطفال برؤوس تشبه رجال الخليج وبعض وجوه أوربية الملامح والحروف، فالقوادة بتونس والمغرب إ نتعشت بقدوم الإسلاميين المزورين لسدة الحكم

يحكى وهي من طرائف حكايات داعش أن مغربي من داعش وجد مغربية فظن في الأول أنها شيعية تمارس زواج المتعة مع شيعي فأراد قتلها، فلما تحقق في وجهها علم أنها خديجة سبق أن إشتغلت بمحل الدعارة بجبال الأطلسالمغربية فقال لها ياقحبة جئت حتى العراق من أجل المال، فأجابته وأنت ياقواد أليس من أجل مال الخليج تسفك دماء الشيعة، ففضحك وقال : صدقت لكن كل الذين معي بداعش قواويد، أفضلهم يقود أخته أو أمه للخليجيين ويدافع عن سياستهم وسياسة اليهود بالمنطقة، فعلى الأقل أنا قواد وقائد القوادين لجماعة بداعش وأحصل على المال لأنقذ عائلتي بالمغرب الذي

أهلكه لحايا بن كيران بالأسعارالمرتفعة، فعوض أن أقتل مسؤولا مغربيا وأدمرعائلتي فضلت قتل الضعفاء رحمة مني بهم لأخلص من بطش وغلاء الأسعاروظلم الحكومات العربية بدون إستثناء للإنسان العربي، فأفضل رؤوساء العرب قواويد فحتى ملكنا محمد السادس قواد لليهود، فكلنا في هذا الزمن نحن العرب قواويد لكن لكل منا رتبته، وبما قواد مخلص للقوادة إليك هذه الرصاصة في رأسك حتى لاتتذكرني كقواد خائن للإسلام الحقيقي




http://www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?ArticleID=35676