بركان
06-21-2014, 06:56 AM
19 يونيو 2014
كنوز ميديا – متابعة /
اعتبر نائب الامين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم، الخميس، أن “المشروع الأميركي الإسرائيلي التكفيري” سيسقط في العراق كما سقط في فلسطين وسوريا ولبنان.
وقال قاسم في تصريحات اوردها موقع قناة “المنار” اللبنانية واطلعت عليه “كنوز ميديا، إن “المشروع الأميركي – الإسرائيلي التكفيري واحد، على الرغم من أنه تارة في فلسطين المحتلة، وأخرى في سوريا، وثالثة في العراق، ورابعة عندما كانت الاعتداءات تحصل على لبنان، وخامسة في أماكن متعددة في العالم الإسلامي”.
واضاف أن “هذا المشروع التكفيري سيسقط، كما سقط في لبنان بمواجهة المشروع الإسرائيلي، وأخرج إسرائيل ذليلة في العام 2000، وأخرجها مهزومة في العام 2006، وكما حصل في فلسطين المحتلة في مواجهة الشعب الفلسطيني في غزة للاعتداءات الإسرائيلية، وكما حصل في سوريا بإسقاط المشروع التكفيري كوجه من وجوه المشروع الأميركي الإسرائيلي التكفيري”.
واشار قاسم الى ان “هذا المشروع سيسقط ايضا في امتداداته في العراق مع التآزر والوحدة وضرورة القيام بالإجراءات المناسبة لمواجهة هذا المشروع، وذلك بهدف ان يعلم الجميع أن مشروع المقاومة لن يهدأ وسيبقى حاضرا في الميدان، وسيتم عدته دائما لمواجهة التحديات”.
ويشهد العراق تدهورا امنيا ملحوظا دفع برئيس الحكومة نوري المالكي، امس الثلاثاء (10 حزيران 2014)، الى اعلان حالة التأهب القصوى في البلاد، وذلك بعد سيطرة مسلحين من تنظيم “داعش” على محافظة نينوى بالكامل، وتقدمهم نحو محافظة صلاح الدين وسيطرتهم على بعض مناطقها.
كنوز ميديا – متابعة /
اعتبر نائب الامين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم، الخميس، أن “المشروع الأميركي الإسرائيلي التكفيري” سيسقط في العراق كما سقط في فلسطين وسوريا ولبنان.
وقال قاسم في تصريحات اوردها موقع قناة “المنار” اللبنانية واطلعت عليه “كنوز ميديا، إن “المشروع الأميركي – الإسرائيلي التكفيري واحد، على الرغم من أنه تارة في فلسطين المحتلة، وأخرى في سوريا، وثالثة في العراق، ورابعة عندما كانت الاعتداءات تحصل على لبنان، وخامسة في أماكن متعددة في العالم الإسلامي”.
واضاف أن “هذا المشروع التكفيري سيسقط، كما سقط في لبنان بمواجهة المشروع الإسرائيلي، وأخرج إسرائيل ذليلة في العام 2000، وأخرجها مهزومة في العام 2006، وكما حصل في فلسطين المحتلة في مواجهة الشعب الفلسطيني في غزة للاعتداءات الإسرائيلية، وكما حصل في سوريا بإسقاط المشروع التكفيري كوجه من وجوه المشروع الأميركي الإسرائيلي التكفيري”.
واشار قاسم الى ان “هذا المشروع سيسقط ايضا في امتداداته في العراق مع التآزر والوحدة وضرورة القيام بالإجراءات المناسبة لمواجهة هذا المشروع، وذلك بهدف ان يعلم الجميع أن مشروع المقاومة لن يهدأ وسيبقى حاضرا في الميدان، وسيتم عدته دائما لمواجهة التحديات”.
ويشهد العراق تدهورا امنيا ملحوظا دفع برئيس الحكومة نوري المالكي، امس الثلاثاء (10 حزيران 2014)، الى اعلان حالة التأهب القصوى في البلاد، وذلك بعد سيطرة مسلحين من تنظيم “داعش” على محافظة نينوى بالكامل، وتقدمهم نحو محافظة صلاح الدين وسيطرتهم على بعض مناطقها.