صحن
06-19-2014, 01:12 PM
June 18 2014
عرب تايمز - خاص
نشرت صحف الامارات الخبر المضحك التالي عن مقال قالت ان محمد بن راشد كتبه .. وبن راشد لم يكمل تعليمه الثانوي ودخل كلية ساندهرست في بريطانيا بالطريقة المعروفة لان كل حكام الخليج دخلوها ومنهم بغل قطر ... المقال كتب له ويقال ان كاتبه مستشاره الصحفي الفلسطيني غسان
طهبوب الذي كتب من قبل جميع افتتاحيات تريم عمران تريم وكان يكتب مقالات حبيب الصايغ.. وبفلوس محمد بن راشد المكتوم تمت ترجمة مقال غسان طهبوي المنشور باسم محمد بن راشد ونشره في 94 دولة .. يقول الخبر : لقي المقال الذي نشره صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله بعنوان "الهجرة المعاكسة للعقول" في يوم الاثنين 9 يونيو 2014 صدى إعلامياً عالمياً كبيراً، حيث تمت ترجمة المقال لأكثر من 16 لغة في 49 بلداً حول العالم، وتم نشره في 59 صحيفة حول العالم، وذلك خلال أسبوع واحد فقط من ظهوره الأول .
ولمس المقال قضية عالمية مهمة تتعلق بملايين الكفاءات والعقول حول العالم، حيث أوضح سموه تغييرات مهمة في اتجاهات هجرة العقول عبر العالم، مستنداً إلى دراسات جديدة في هذا المجال، كما أوضح سموه في المقال الاسباب التي جعلت دولة الإمارات تتصدر دول العالم كافة في جاذبيتها للمواهب والعقول
وظهر المقال في صحف 12 دولة أوروبية، و15 دولة آسيوية، إضافة إلى الولايات المتحدة والبرازيل والأرجنتين والصحف الرئيسية في عدد كبير من الدول العربية والإفريقية
وبدأ سموه مقاله بموقف تعرض له أثناء دراسته في كلية مونز العسكرية في المملكة المتحدة، حيث أشار إلى الواقع الصعب الذي كان يدفع بأفضل العقول العربية للذهاب إلى أصقاع الأرض كافة بحثاً عن الفرص وعن الأمل في حياة أفضل، وأشار سموه إلى دراسات حديثة أكدت أن هجرة العقول بدأت تأخذ اتجاهاً عكسياً في الفترة الأخيرة مع تغير اتجاهات الاقتصاد العالمي، موضحاً سموه أن الصورة ليست قاتمة دائماً وأن التاريخ لا يسير في اتجاه واحد والعالم ليس مكاناً ثابتاً، حيث أشارت الدراسة إلى تصدر الإمارات ومعها مجموعة من الاقتصادات الصاعدة كوجهات رئيسية لاستقطاب العقول والكفاءات العالمية، وتصدر دول مثل إسبانيا وبريطانيا والولايات المتحدة وإيطاليا وإيرلندا للدول المصدرة لهذه الكفاءات
وأكد سموه في مقاله أن حلول دولة الإمارات في المركز الأول عالمياً في استقطاب العقول - كنسبة مئوية - يعطي نموذجاً يمكن البناء عليه أمام الكثير من الدول الأخرى سواء في منطقتنا أو في قارات العالم المختلفة، حيث لخص سموه نجاح الإمارات في عوامل منها توفير اقتصاد مملوء بالفرص المتساوية أمام الجميع، إضافة إلى توفير جودة الحياة العالية ، وأيضا تعزيز الكفاءة الحكومية وتحسين الخدمات وتوفير مستويات عالية من الشفافية والحوكمة الرشيدة
عرب تايمز - خاص
نشرت صحف الامارات الخبر المضحك التالي عن مقال قالت ان محمد بن راشد كتبه .. وبن راشد لم يكمل تعليمه الثانوي ودخل كلية ساندهرست في بريطانيا بالطريقة المعروفة لان كل حكام الخليج دخلوها ومنهم بغل قطر ... المقال كتب له ويقال ان كاتبه مستشاره الصحفي الفلسطيني غسان
طهبوب الذي كتب من قبل جميع افتتاحيات تريم عمران تريم وكان يكتب مقالات حبيب الصايغ.. وبفلوس محمد بن راشد المكتوم تمت ترجمة مقال غسان طهبوي المنشور باسم محمد بن راشد ونشره في 94 دولة .. يقول الخبر : لقي المقال الذي نشره صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله بعنوان "الهجرة المعاكسة للعقول" في يوم الاثنين 9 يونيو 2014 صدى إعلامياً عالمياً كبيراً، حيث تمت ترجمة المقال لأكثر من 16 لغة في 49 بلداً حول العالم، وتم نشره في 59 صحيفة حول العالم، وذلك خلال أسبوع واحد فقط من ظهوره الأول .
ولمس المقال قضية عالمية مهمة تتعلق بملايين الكفاءات والعقول حول العالم، حيث أوضح سموه تغييرات مهمة في اتجاهات هجرة العقول عبر العالم، مستنداً إلى دراسات جديدة في هذا المجال، كما أوضح سموه في المقال الاسباب التي جعلت دولة الإمارات تتصدر دول العالم كافة في جاذبيتها للمواهب والعقول
وظهر المقال في صحف 12 دولة أوروبية، و15 دولة آسيوية، إضافة إلى الولايات المتحدة والبرازيل والأرجنتين والصحف الرئيسية في عدد كبير من الدول العربية والإفريقية
وبدأ سموه مقاله بموقف تعرض له أثناء دراسته في كلية مونز العسكرية في المملكة المتحدة، حيث أشار إلى الواقع الصعب الذي كان يدفع بأفضل العقول العربية للذهاب إلى أصقاع الأرض كافة بحثاً عن الفرص وعن الأمل في حياة أفضل، وأشار سموه إلى دراسات حديثة أكدت أن هجرة العقول بدأت تأخذ اتجاهاً عكسياً في الفترة الأخيرة مع تغير اتجاهات الاقتصاد العالمي، موضحاً سموه أن الصورة ليست قاتمة دائماً وأن التاريخ لا يسير في اتجاه واحد والعالم ليس مكاناً ثابتاً، حيث أشارت الدراسة إلى تصدر الإمارات ومعها مجموعة من الاقتصادات الصاعدة كوجهات رئيسية لاستقطاب العقول والكفاءات العالمية، وتصدر دول مثل إسبانيا وبريطانيا والولايات المتحدة وإيطاليا وإيرلندا للدول المصدرة لهذه الكفاءات
وأكد سموه في مقاله أن حلول دولة الإمارات في المركز الأول عالمياً في استقطاب العقول - كنسبة مئوية - يعطي نموذجاً يمكن البناء عليه أمام الكثير من الدول الأخرى سواء في منطقتنا أو في قارات العالم المختلفة، حيث لخص سموه نجاح الإمارات في عوامل منها توفير اقتصاد مملوء بالفرص المتساوية أمام الجميع، إضافة إلى توفير جودة الحياة العالية ، وأيضا تعزيز الكفاءة الحكومية وتحسين الخدمات وتوفير مستويات عالية من الشفافية والحوكمة الرشيدة