المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السلطان: عيد الأم بدعة وتشبه بالكفار!



مجاهدون
03-21-2005, 07:12 AM
وصف رئيس لجنة »الكلمة الطيبة« في جمعية إحياء التراث خالد السلطان الاحتفال بعيد الأم بأنه »بدعة وتشبه بالكفار« محذراً من الانسياق وراء التقاليد الغربية في هذا المجال.

وقال السلطان في تصريح له أمس ان اللجنة الدائمة للافتاء بالسعودية أفتت بحرمة الاحتفال بعيد الأم, حيث قالت: »لا يجوز الاحتفال بما يسمى عيد الأم ولا نحوه من الأعياد المبتدعة, لقول النبي صلى الله عليه وسلم: »من عمل عملاً ليس من أمرنا فهو رد وليس الاحتفال بعيد الأم من عمله ولا من عمل أصحابه ولا عمل سلف الأمة وانما هو بدعة وتشبه بالكفار«.

المراسل
03-21-2005, 10:33 AM
وجودك بدعة
حياتك بدعة
لحيتك مثل المخمة بدعة

وليست من الدين

ومو موجودة إلا عند كفار قريش

ويهود الحبشة واحبار اليهود

بدعة ...... بدعة ..... بدعة

Osama
03-22-2005, 07:37 AM
دعوة إلى »فلع« الأمهات في عيدهن

منى ششتر *

لم أستغرب ابدا تلك الفتوى التي نقلها لنا رئيس لجنة »الكلمة الطيبة«! في جمعية احياء التراث خالد السلطان عن اللجنة الدائمة للافتاء بالسعودية بشأن الاحتفال بعيد الام حين قال لنا واوضح وفتح عيوننا وعقولنا مشكورا جدا على ان »الاحتفال بهذا العيد بدعة وتشبه بالكفار« ومحذرا ايانا نحن الذين لا نفقه امور ديننا ولا دنيانا من الانسياق وراء التقاليد الغربية في هذا المجال.
وللعلم ووفق ما صرح به السلطان فان اللجنة الدائمة السعودية للافتاء قالت انه لا يجوز الاحتفال بما يسمى عيد الام ولا نحوه من الاعياد المبتدعة لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من عمل عملا ليس من امرنا فهو رد ... وليس الاحتفال بعيد الام من عمله ولا من عمل اصحابه ولا عمل سلف الأمة وانما هو بدعة وتشبه بالكفار.

ونحن نقول : لا نعرف تماما من هم المقصودون بالكفار في عصرنا الحالي الذين تشبهنا بهم نحن المؤمنين الواقفين على هاوية من النار بسبب احتفالنا بعيد الام ... هل هم اهل الكتاب ... وان كانوا ... فمن افتى بتكفيرهم? اما اذا كان الخلاف على مسمى هذا اليوم بانه عيد لكون ان للمسلمين عيدين اثنين فقط ... فكيف يفسر لنا رئيس الكلمة الطيبة في جمعية! التراث جواز تسمية اليوم الوطني بالعيد الوطني وعيد التحرير?

واذا كانت الشريعة كما تقول يا رئيس الكلمة الطيبة قد اوجبت بر الوالدين على وجه العموم وتكريم الام على وجه الخصوص في كل وقت ... فالشريعة لم تحرم في الوقت ذاته تتويج هذا التكريم في يوم محدد من الايام .... واذا كان الغرب كما تقول قد وضعوا هذا التاريخ للاحتفال بهذه المناسبة بسبب تفشي التفكك الاسري وكثرة العقوق وان هذا كله كان ضريبة المدنية المزيفة ... فان ما تعانيه سائر بلاد المسلمين اكثر من ذلك ... فالتفكك الاسري منتشر وبشكل رهيب في بلادنا وكذلك العقوق ... ولكن هذا كله ليس ضريبة المدنية المزيفة ولكن نتيجة هذا النوع من الفتاوى »المأخوذ خيرها« والتي اودت بنا الى الهاوية ... هاوية التخلف والبغض والكره لكل ما هو جميل ويمكن ان يجدد عروق الحب في الشرايين ...

فما الضير من الاحتفال بهذا النوع من الاعياد ??? واذا كان من تسميهم انت الكفار يحتفلون بعيد الام وكما يعلم الجميع ان الكفار يحتقرون المرأة ... فماذا نفعل وكيف نحتفل نحن اهل الانسانية ومن كرم ديننا المرأة وجعلها في اعلى عليين والجنة تحت اقدام الامهات ... كيف نحتفل بعيد الانسانية والحب والاخلاص ورد الجميل? واذا حرمتم يا رئيس لجنة الكلمة الطيبة هذه الاحتفالية ... هل يعني ان على من يحتفل بهذا اليوم ان يغير من هديته »فيفلع« امه على سبيل المثال بدلا من ان يهديها قبلة على رأسها والا يقرب ابدا من الورد لاسيما ان الفتاوى المصدرة الينا تمنع اهداء الورود لانها بدعة والبدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.

وهذه كلمة صريحة تقال في حقكم .. لم نعرف البدع والتكفير والفتن ولم تتجرأ طيور الظلام والبغض والكره ان تبني اعشاشها بيننا الا بعد ان تدخلتم في حياتنا ... فكفاكم لاننا لن نستمع اليكم وسنحتفل في كل عام بعيد الام ... وكل عام وانتم بخير.

muna1939@yahoo.com

* كاتبة كويتية

جمال
03-22-2005, 08:25 AM
في عيدها تنفتح القلوب.. ويتوب العاق عما اقترفت يداه

هذه معصيتي سامحيني يا أمي

تحقيق: ثائرة محمد

يحب الناس أمهاتهم بالفطرة لأن الأم وهي ذلك النهر المتدفق من الحنان والحب والعطاء الذي لا ينضب ولا ينتهي أبدا تظل مصدر الأمان والطمأنينة ولكن قد يغفل الناس في زحمة الحياة وأعبائها عن واجباتهم تجاه الأم.. فمنهم من ينسى او يتناسى واجبها بحجة أولاده ومتطلبات بيته وعمله فلا يراها إلا بين الحين والآخر.. ومنهم من لا يتذكرها إلا في عيدها الذي يوقظ في نفسه الاحساس بالواجب تجاهها.. فهل عيد الأم اليوم أصبح هدية فقط؟

يوم ويمضي وتطويه صفحة أخرى ويوم جديد ويعود الحال على ماكان عليه من الجفاء والبعد والالتهاء!

فهل الأم محصورة ضمن يوم محدد فقط وينتهي التعامل الحسن والذكرى الطيبة؟

إن هدية الأم الحقيقية التي تتمناها من أولادها... ليست عقدا أو سوارا من الماس أو حتى ثقلها ذهبا.. فما تسعى إليه هو الحب والحنان والاحترام والتعامل الحسن وحصد ما زرعت من حب في نفوس أولادها.


ان ما يدعونا إلى ذكر ذلك في يوم عيدها هو أن البعض قد ينسى أمه المريضة أو التي أثقلتها أعباء الحياة وهرمت فابتعد عنها وانشغل بحياته متناسياً تلك القصص والعبر في عقوق وإهمال الوالدين التي لا بد من سدادها في الدنيا اذ انها المعصية الوحيدة التي يعاقب الله مقترفها في الدنيا والآخرة.. ولعلها تكون مناسبة في إفاقة عقل غائب أو ضمير نائم أو لعلها لامست قلبا أضنته الحياة فأفاق على لحظة ندم عصى فيها والديه وأمه تحديدا.. في هذا التحقيق قصص واقعية عن أناس لم يردوا الجميل لوالديهم، خصوصا الأم وأساءوا معاملتها فلاقوا العذاب في الدنيا.


الجزاء من جنس العمل
تفتح منى الشمري قلبها وتعترف بأنها أذنبت في حق أمها وأن جزاءها كان من جنس العمل وتقول:

ـ عشت يتيمة الأب وقامت أمي على تربيتي وتعليمي مع اختي التي تصغرني ـ وبعد أن كبرت ودخلت الجامعة تقدم لخطبتي زميلي في القسم نفسه وقد اعترضت عليه أمي لوجود فوارق كبيرة في التفكير لاختلاف الطبقة الاجتماعية والمادية.. ولكني أصررت على موقفي وعلى الزواج به حتى وإن لم ترض عنه.

وبالفعل تزوجته رغما عنها ووضعتها أمام الأمر الواقع.. وبعد الزواج بأشهر تصالحت مع أمي بعد وقوع أول مشكلة بيني وبين زوجي ولجأت إليها لتقدم لي الحل ووجدت نفسي أبادرها بالقول. «كان معك حق يا أمي» ولكن تخطيت هذه المشكلة بعد إنجابي لابنتي البكر وبمساعدة أمي التي كانت تصالحنا كلما اختصمنا.. ولم يمر العام على زواجنا الحافل بالمشاكل الا وكان الطلاق نتيجة حتمية..

عدت بطفلة إلى أمي أبكي وأشكو سوء ما قدمت يداي وسوء تقديري للأمور لتحتضني هذه المرة وتساعدني من جديد لإعادة بناء ذاتي وإكمال مشواري في الحياة الذي كان قاسيا جدا. ومن دون ان اشعر كنت أربي ابنتي بطريقة مختلفة تخلو من الدلع والدلال الذي وجدته في حضن أمي معتبرة أن الشدة تخلق الشخصية القوية.

ومن جديد عدت أطلب من أمي عدم التدخل في تربيتي لابنتي التي كبرت وتخرجت من المدرسة.. وذات يوم فوجئت بابنتي تطلب الطلب نفسه الذي طلبته من أمي حينما كنت طالبة في الجامعة وأن شابا ما يريد مقابلتي ليطلبها للزواج.

وكانت ابنتي لم تنه بعد تعليمها الجامعي فرفضت وكان رفضي أقوى حتى في مضمونه من رفض والدتي.

وكان الجزاء من جديد من جنس العمل.. ابنتي الصغيرة ما زالت في سن المراهقة وتريد أن ترتبط بشاب يكبرها بعامين ولم يكمل دراسته بعد.. حاولت إقناعها بأسباب الرفض.. إلا أنها رفضت أي تفاهم وأصرت على الارتباط به حتى أني لجأت إلى طليقي والدها لعله يقنع ابنته بإكمال دراستها والعزوف عن الموضوع لكنه لم يكن أفضل من ابنته وقال لي «زوجيها وافتكي» منعت ابنتي من الخروج حتى استغلت ذات يوم خروجي إلى العمل وتزوجته ويا ليته كان زواجا علنيا بل كان زواجا عرفيا.. تذكرت عندها ما فعلته وعرفت أن الجزاء قد يكون أحيانا أشد من جنس العمل.


ضرب والدته فضربته الحياة
عبدالقادر البدر يروي لنا هذه القصة التي حدثت مع أحد معارفه ويقول:

ـ كان هذا الشاب عاقا لأمه ولا يطيع لها أمرا منذ صغره. وعندما كبر كان يتطاول عليها بلسانه وبيده أيضاً خاصة عندما طمع في الميراث وأراد أن يستحوذ على ميراثها وميراث إخواته البنات. فاشتبك مع أمه وتحولت يده إلى شيطان وضرب أمه حتى كسر ضلوعها من شدة الضرب فرفعت الأم يدها إلى السماء تدعو عليها بالكسر وما هو إلا أسبوع واحد فقط عندما طلبت منه زوجته إصلاح الأسلاك من «البلكون» وعندما صعد على حافة «البلكون» سقط من الدور الثاني فأصيب بكسور في ضلوعه وشلل نصفي من الأسفل ولم يقو بعدها على الحركة نهائيا ليعرف متأخرا وبعد فوات الأوان أن عقوبة السماء تطاله حتى إن كان في برج عال محاطا بالقوة والعظمة فهناك من هو أقوى منه وله بالمرصاد.

هذا الشاب اليوم محطم مشلول يقوم بعلاجه والإشراف على مساعدته في الأكل ودخول الحمام أمه التي كسر ضلوعها قبل أن تكسر إرادة السماء ضلوعه وزاد الله في تعذيبه عندما رأى زوجته تحب رجلا آخر وتطلب الطلاق منه على رغم أن لديها منه بنتين لتتزوج من أحبته.


عذب أمه فتشوه وجهه
أنوار الشطي تذكرنا باحدى القصص الواقعية وما آل بالرجل لقاء عقوقه امه ايضا وتقول:

عندما تزوج أحد الشباب وكان يتميز بالوسامة والرجولة بفتاة جميلة مغرورة تريد أن تنفرد بزوجها بعيدا عن أمه التي تعتقد أنها ستشاركها فيه.. طلبت منه أن ينسى أمه وأن لا يذهب إليها إلا عند الضرورة تحت حجة أن حياتها لا بد أن لا يتدخل فيها أحد لتدوم وتستمر.

ثم عادت تطلب منه أن يزورها في المناسبات فقط لكثرة الأعباء ومتطلبات الحياة حيث كانت تحول كل إجازة لديه يمكنه أن يري فيها أمه إلى مشاكل في البيت أو غير ذلك ليعتذر عن رؤيتها حتى نسى الشاب أمه نهائيا بعد أن قسا قلبه عليها وحينما كان يراها كان يقسو عليها ويعاملها معاملة سيئة لإرضاء زوجته في كل طلباتها.

وذات يوم عاد الزوج من عمله كعادته إلى بيته وإذا بشاحنة كبيرة تصدمه لينجو منها بأعجوبة تاركة بصماتها على وجهه لأنها غيرت خلقته تماماً وتحول الى مشوه الوجه بعد أن كان صاحب وجه جميل وتحول هذا الحادث إلى مأساة حين رفضت الزوجة العيش معه وطلبت الطلاق وتركته عالقا في المستشفى بين الحياة والموت لتكون مشيئة الرحمن أن يعود إلى أمه بدموع الندم والحسرة على ما اقترفت يداه تجاهها من أجل إرضاء زوجته.


حرم أهله فحرمه الله الصحة
شيماء السيد علي تروى لنا قصة واقعية حدثت أمام عينيها وتقول:

ـ كان لوالدين أربع بنات وشاب مدلل ترعرع على الحب والدلال الزائد الذي جعل منه شابا أنانيا لا يحب إلا نفسه.. وبعد أن كبر وتعلم غادر إلى السعودية وعاد لاكمال نصف دينه فتزوج وعاش مع اهله في بيت والده الذي جعل لكل واحد من ابنائه شقة خاصة به.

وكان هذا الشاب يسكن فوق أبيه مباشرة في شقة خصصها له وكانت أفضل شقة في البيت لكن الشاب كان ناكرا لجميل أهله ولا يعاملهم بالحسنى، كان متمردا دائما على كل شيء حتى أنه عندما عاد مرة أخرى ليعمل كان والده عاطلا عن العمل بسبب تقدم السن به.. فكان يرسل لزوجته المال والهدايا ولا يرسل إلى أهله شيئا وعندما يعود كان لا يعطي والده قرشا واحدا ولا يأكل معه ولا يجالسه بل يقفل بابه ولا يحادث أحدا من أهله ولا حتى أخواته.. وتوفي والداه ولم ينل رضاءهما عنه ولم يطعمهما او يشاركهما بما أنعم الله عليه من نعم.

وبعد موتهما...مرض هذا الشاب في سن مبكرة بالفشل الكلوي الذي لم يجعله يتمكن من تناول ما يريد من الطعام كما كان سابقا فبعد أن أعطته الدنيا المال لينعم به لم يتمتع بنعمة الطعام فكما كان حارما لأهله مشاركته هذه المتعة حرمه الله منها، وعلى رغم ندمه الشديد على سوء معاملته وقيامه بالعمرة والحج حتى عن والديه ما زال ينتابه شعور بالخوف في المستقبل من العقوبة الأعظم في ابنتيه.

ويرى أمجد رزق ابراهيم:

ـ أن سوء التربية أو تربية الأبناء على الأنانية منذ الصغر تنقلب عند الكبر على الوالدين فالذي يربي أبناءه على حب الذات والغرور مثلا لن يكون لدى أولاده ولاء لوالديهم عند الكبر ولن يعترفوا بجميلهما.

اما نشوى ابراهيم فترى:

ـ أن ارتفاع نسب الطلاق وانفصال الزوجين أمر يهدد الولاء للوالدين وتركهما في المستقبل.


يعيش في عزلة
يقول علي القريني:

ـ هناك من تسيطر عليه زوجته فينسى أهم واجباته تجاه أمه من ودها وبرها لأنه يسعى إلى إرضاء زوجته حتى لو كان على حساب الواجب.. ومن هؤلاء أحد معارفي وكان يعيش مع أهله حتى تزوج واستقل في بيت بمفرده إلا أن زوجته لم تكن عادية حيث كانت تعشق التملك وحب السيطرة وكانت تصرح بذلك أمام أهله وبأن زوجها حقها المطلق الذي لا يجب أن يشاركها فيه أحد حتى أهله.. فبدأت تعزله شيئا فشيئا فقطعت علاقتها تماماً مع إخوته وأخواته ومعارفه وأصدقائه ثم تدرج الأمر أكثر حتى قطعت علاقته تماماً بوالديه وهو يعيش اليوم في معزل تماما عن أسرته بأكملها ولا يعرف عنها شيئا لا أحد يدري ماذا ستفعل به الأيام؟

ونقول: إنه كما تدين تدان.

مجاهدون
03-30-2005, 09:26 AM
جعل الله كل أيامنا أعياداً

علي احمد البغلي

مر علينا هذا الاسبوع عيد الفصح المجيد، الذي يحتفل فيه اخواننا في الانسانية المسيحيون ويتهادون فيه البيض الملون والبيض المصنوع من الشوكولاتة تعطى للاطفال، ونستغرب، كيف لم يخرج علينا احد من مستجّدي علم الافتاء بتحريم تهنئة اخواننا المسيحيين بعيدهم هذا.. لأن اعداء الفرح والتواصل والتهنئة لم يقصروا علينا أخيرا «بفتياهم».. حتى عن تحريم الاحتفالية بعيد الام او يومها لا فرق، احدهم قال انه يعتمد فتوى لجنة الافتاء بدولة شقيقة حرمت الاحتفال بذلك العيد، ونحن نقول له: لماذا لا تعتمد فتوى هذه اللجنة ومن لف لفها التي تحرم قيادة المرأة للسيارة، وسفورها وعملها مع الرجل، واختلاط اموالك بأموال البنوك الربوية وغيرها من عشرات فتاوى التزمت والانغلاق التي تتحفنا بها مثل تلك اللجان التي تعيش الماضي السحيق، وتعادي كل ما له صلة بالحاضر والحداثة؟!

تكريم الام واجب ديني ودنيوي، فما المانع من تخصيص يوم ضمن زحمة جداول اعمالنا المتخمة نخصصه لإهدائها ما تحبه؟

نكاية بذوي المعايير المزدوجة والمتنطعين بأبعد الفتاوى عن الواقع، نهنئ اخواننا المسيحيين بعيد الفصح المجيد، كما نقبل رؤوس امهاتنا ونهنئهن بيومهن.. وكل عام وانتم بخير.

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


> هامش:

احد رؤوس اللجان المستشهد بها ظل يؤمن حتى مات بأن الارض مسطحة وغير كروية، فهل يؤمن تلاميذ تلك المدرسة بالاعتقاد نفسه ايضا؟!



albaghlilaw@hotmail.com