زاير
06-18-2014, 12:19 PM
https://pbs.twimg.com/media/Bmpq__VIcAAzB-h.jpg
https://pbs.twimg.com/media/BmfZjXKCMAAprnV.jpg
نوري المالكي ....الرقم الصعب في المعادلة العراقية ...لماذا تبغضه السعوديه وحلفائها الارهابيين في العراق ومنهم داعش ؟
الجواب لانه دمر الارهاب في الفترة الماضية وكانت اوامره للقوات الامنية والجيش ، اضربوا الارهاب ولا تبالوا ، بعد ان كشف الشخصيات الارهابية في الحكومه العراقية ومنهم طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي والذي كان يحيك المؤامرات والتفجيرات وهو جالس في مكتبة الحكومي ، واذا بالمالكي يوقفه عند حده ويصدر الاوامر بالقاء القبض عليه ، فهرب الى اسياده في تركيا وقطر والسعوديه محرضا على التمرد والمظاهرات والمزيد من التفجيرات ، ولكن كل ذلك لم ينفعه في اسقاط المالكي ولا العملية السياسيه !
حاولوا استخدام ادوات شيعية ضده اثناء الحملة الانتخابية لولايته الثالثه ، فكانت هناك فتاوي ضد انتخابه من عملاء السعوديه مثل المعمم بشير النجفي ، ولكن كل ذلك لم يفلح
ثم قاموا بعملية انقلاب عسكري ابتداءا من الموصل ، ولكن كما يقال ( الخبر فيما وقع ) فقد جيش المالكي جيشا رديفا كان العراق بحاجة اليه لمحاربة الارهاب ولم يكن يتوفر هذا الامر لولا التحدي الكبير
الان يخوض الجيش الرديف ومتطوعيه حربا شرسة الى جانب القوات الامنية الرسمية ضد قوى الكفر والضلال السعودي في كل الجبهات ، ولازال يحقق النصر تلو النصر
وخابت آمال السعودية وقطر وأداتهم القبيحه داعش وحلفائها البعثيين ، وسيحتفل العراق قريبا باعتقال الارهابي عزت الدوري نائب صدام وسيكون عبرة لمن يعتبر
https://pbs.twimg.com/media/BmfZjXKCMAAprnV.jpg
نوري المالكي ....الرقم الصعب في المعادلة العراقية ...لماذا تبغضه السعوديه وحلفائها الارهابيين في العراق ومنهم داعش ؟
الجواب لانه دمر الارهاب في الفترة الماضية وكانت اوامره للقوات الامنية والجيش ، اضربوا الارهاب ولا تبالوا ، بعد ان كشف الشخصيات الارهابية في الحكومه العراقية ومنهم طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي والذي كان يحيك المؤامرات والتفجيرات وهو جالس في مكتبة الحكومي ، واذا بالمالكي يوقفه عند حده ويصدر الاوامر بالقاء القبض عليه ، فهرب الى اسياده في تركيا وقطر والسعوديه محرضا على التمرد والمظاهرات والمزيد من التفجيرات ، ولكن كل ذلك لم ينفعه في اسقاط المالكي ولا العملية السياسيه !
حاولوا استخدام ادوات شيعية ضده اثناء الحملة الانتخابية لولايته الثالثه ، فكانت هناك فتاوي ضد انتخابه من عملاء السعوديه مثل المعمم بشير النجفي ، ولكن كل ذلك لم يفلح
ثم قاموا بعملية انقلاب عسكري ابتداءا من الموصل ، ولكن كما يقال ( الخبر فيما وقع ) فقد جيش المالكي جيشا رديفا كان العراق بحاجة اليه لمحاربة الارهاب ولم يكن يتوفر هذا الامر لولا التحدي الكبير
الان يخوض الجيش الرديف ومتطوعيه حربا شرسة الى جانب القوات الامنية الرسمية ضد قوى الكفر والضلال السعودي في كل الجبهات ، ولازال يحقق النصر تلو النصر
وخابت آمال السعودية وقطر وأداتهم القبيحه داعش وحلفائها البعثيين ، وسيحتفل العراق قريبا باعتقال الارهابي عزت الدوري نائب صدام وسيكون عبرة لمن يعتبر