على العراق ان يقاضي وكيل تويوتا في السعودية عبداللطيف الجميل وتويوتا الام لتزويدهم داعش بسياراتها

[لا يوجد]

على الحكومه العراقية ان تقاضي وكيل شركة تويوتا في السعودية عبداللطيف الجميل وكذلك الشركة الام تويوتا اليابانيه وفروعها في امريكا وآسيا لتزويدهم حركة داعش الارهابية بسيارات تويوتا تم استخدامها لاعمال حربية ولغزو الاراضي العراقية والتسبب بقتل آلاف العراقين الابرياء بسبب توفر هذه السيارات لدى هذه العصابة الاجراميه

المطلوب من الحكومة العراقية توظيف محامييها لملاحقة عناصر الارهاب من داعمين ومنفذين قانونيا في كل أنحاء العالم وتكبيدهم الخسائر المادية الضخمه ليكونوا عبرة لمن يعتبر .

شاكر الموسوي الحسيني

[صحن]

لا بأس أيضا بمقاضاة وكيل تويوتا في قطر


https://pbs.twimg.com/media/Bp3xbOVCEAA4MxR.jpg:large

[صحن]

http://www.soutelshare3.net/UserFiles/Portal_News/Small/65162014612495.jpg

[زهير]

https://pbs.twimg.com/media/BqmfYktCEAE35Up.jpg

[بسطرمه]

https://scontent-a-mxp.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/t1.0-9/s552x414/10509739_245374025663666_5829288849204799656_n.jpg

[أمير الدهاء]

http://i.cdn.turner.com/dr/cnnarabic/cnnarabic/release/sites/default/files/styles/landscape_700x395/public/image/12_small.JPG?itok=10r5riff

[لطيفة]

انديبندنت تتحدث عن دور سعودي في دعم داعش واحتلال الموصل

13/7/2014

تناولت صحيفة “الأندبندنت أون صنداي” البريطانية الاحد، دور السعودية في مساعدة داعش على احتلال الموصل وشمال العراق.

ونقل موقع “السومرية نيوز” عن كاتب المقال “باتريك كوكبيرن” جديثه عن لقاء جمع مدير الاستخبارات السعودية السابق والسفير السعودي السابق لدى واشنطن بندر بن سلطان مع مدير الاستخبارات البريطانية (mi6) ريتشارد ديرلوف، حيث قال بندر للأخير: “إن اليوم ليس ببعيد حين يحس مليار مسلم سني أنه احتملوا ما يكفي من الشيعة”.

ويقول كاتب المقال ان ليس لدى ديرلوف شك بأن التنظيمات الارهابية حصلت على تمويل من جهات قطرية وسعودية، و”إن السلطات في البلدين غضت الطرف عن ذلك”.

ويؤكد أن تعاون هذه الجهات القطرية والسعودية مع داعش، لا يمكن أن تتخذ هذا الموقف “دون رضى من يدفعون لهم في السعودية وقطر”.

يشار إلى أن رئيس وزراء العراق نوري المالكي كان قد اتهم، في 8 اذار 2014، السعودية وقطر باعلان الحرب على العراق، محملا اياهما مسؤولية الازمة الامنية في البلاد، فيما أشار الى انهما تأويان “زعماء الارهاب والقاعدة” وتدعمها “سياسيا واعلاميا”.

[غفوري]

الارقام سعوديه

ومنا الى الامريكان الذين يتظاهرون بعدم المعرفه