أمان أمان
06-17-2014, 06:02 AM
17/06/14
أعلن الجيش الإيراني, أنه على استعداد تام, وينتظر أوامر المرشد الأعلى علي خامنئي للقيام بعمل عسكري في العراق. ووفقاً لموقع “انتخاب” الإلكتروني الإيراني, فإن نائب قائد القوات البرية في الجيش الإيراني العميد كيومرث حيدري, قال في مؤتمر صحافي, إن “القوات البرية في الجيش الإيراني تراقب كل التطورات في العراق ولديها الاستعداد التام للقيام بالعمل العسكري, عندما يأذن لنا القائد العام للقوات المسلحة وقادة الجيش القيام بواجبنا القانوني”.
وأضاف العميد حيدري وفق ترجمة تصريحاته إلى اللغة العربية والتي نقلها موقع “يقال نت” اللبناني, أن “الجيش الإيراني كثف انتشاره على الحدود الغربية للبلاد, بهدف السيطرة الكاملة على الوضع في العراق, ومستعد للتدخل العسكري في حال واجهنا أية تهديدات”.
وتنفي إيران رسمياً حضوراً عسكرياً لها في العراق, لكن تقارير من داخل إيران تشير إلى وجود استعدادات عسكرية للجيش و”الحرس الثوري” في المناطق الحدودية المحاذية للعراق, وقيام الحرس بتعبئة الرأي العام بشأن ضرورة التدخل الإيراني في العراق, بحجة الحفاظ على المصالح الشيعية, وحماية إيران من تهديدات خارجية محتملة. وبدأت مراكز التسجيل للمتطوعين الذين يريدون الذهاب للقتال في العراق, في أنحاء مختلفة من ايران, حيث سجل آلاف المتطوعين أسماءهم تحت شعار الدفاع عن المراقد الشيعية في العراق.
أعلن الجيش الإيراني, أنه على استعداد تام, وينتظر أوامر المرشد الأعلى علي خامنئي للقيام بعمل عسكري في العراق. ووفقاً لموقع “انتخاب” الإلكتروني الإيراني, فإن نائب قائد القوات البرية في الجيش الإيراني العميد كيومرث حيدري, قال في مؤتمر صحافي, إن “القوات البرية في الجيش الإيراني تراقب كل التطورات في العراق ولديها الاستعداد التام للقيام بالعمل العسكري, عندما يأذن لنا القائد العام للقوات المسلحة وقادة الجيش القيام بواجبنا القانوني”.
وأضاف العميد حيدري وفق ترجمة تصريحاته إلى اللغة العربية والتي نقلها موقع “يقال نت” اللبناني, أن “الجيش الإيراني كثف انتشاره على الحدود الغربية للبلاد, بهدف السيطرة الكاملة على الوضع في العراق, ومستعد للتدخل العسكري في حال واجهنا أية تهديدات”.
وتنفي إيران رسمياً حضوراً عسكرياً لها في العراق, لكن تقارير من داخل إيران تشير إلى وجود استعدادات عسكرية للجيش و”الحرس الثوري” في المناطق الحدودية المحاذية للعراق, وقيام الحرس بتعبئة الرأي العام بشأن ضرورة التدخل الإيراني في العراق, بحجة الحفاظ على المصالح الشيعية, وحماية إيران من تهديدات خارجية محتملة. وبدأت مراكز التسجيل للمتطوعين الذين يريدون الذهاب للقتال في العراق, في أنحاء مختلفة من ايران, حيث سجل آلاف المتطوعين أسماءهم تحت شعار الدفاع عن المراقد الشيعية في العراق.