Ahmad
03-20-2005, 05:58 PM
مشاركة: هل تستطيع اقلامكم المسعورة القضاء على تيار عقائدي ؟
--------------------------------------------------------------------------------
هل هذه الضجة من اجل طلاب البصرة ام لآن الفاعلين جماعة المقتدى ؟؟
العراق للجميع
ضجة كبيرة اكبر من تلك التي حدثت بسبب احتلال العراق واكبر مماجرى في سجن ابو غريب واكبر من مذبحة الحلة والموصل
انبرى بعض الكتاب المستقلون والمتحررون وغير المنحازين امثال عزيز الحاج الذي عمل سفيرا للطاغية واخرس قلمه عن جرائم صدام طيلة سنوات مضت
واطلق العديد من الكتاب وغير الكتاب العنان لاقلامهم وهم يصفون ماجرى لبعض الطلاب في البصرة من اعتداء- مرفوض طبعا- ويعدون ماجرى جريمة لاتغتفر ولايمكن السكوت عنها او تسويتها الا مقابل رأس -المقتدى- هذا الذي عجز بريمر عن ذبحه تطوع البعض للقيام بتلك المهمة نيابة عن المحتل
وبحجة قيام مجموعة قيل انها تنتمي للتيار بالتطاول على طلاب كانوا يهتفون ضد الاسلام
واذا كانوا قد هتفوا ضد الاسلام فالقانون هو الذي يحاسبهم وليس الاخرين والمقصود بالقانون هو قانون الليل وليس النهار -لاننا اصلا بلا قانون
وبالعودة الى ردود الافعال وهذا الضجيج الذي ملأ الدنيا صراخا ونحيبا وعويلا
حقيقة يشعر المرء بالطمأنينة كونه في العراق وكل ماتعرض الى اذى هناك من يدافع ويصرخ وينتحب دفاعا عنه
وعندما نتذكر ايام النجف وفاجعة العائلة التي كانت تقيم عرسا في القائم ومايجري لاهلنا في تلعفر والاكثر من ذلك هو الاحصائية الرهيبة التي تقول انه قتل بسبب حرية العراق اكثر من مائة الف عراقي واصيب مثلهم وماجرى من اغتصاب وليس ضرب لعراقيات على ايدي الامريكان وهذا البريطاني الذي يتبول على رأس عراقي عندما نتذكر هذا وذاك نجد ان هذه الاصوات قد اصيبت بالخرس ولم تنبري للدفاع او الصراخ والعويل الذي يجيدوه دفاعا عن العراقيين
اما لان القضية تخص -المقتدى- ومن الغريب ايظا التقى اغلب الاطراف واغلبهم من الاقلام المأجورة والمعروفة وتقلبات كتاباتها تؤكد ذلك. التقوا هؤلاء على كلمة سواء
وقرروا الانتقام من -المقتدى- و السؤال لماذا - المقتدى- وليس غيره
هل لانه عميل ام لانه كافر ام لانه غبر وطني او يقود تيار متخلف تخشون منه على العراق
وهل هو من يقود العراق الى نزعات انفصالية تقسيمية
وهل -المقتدى- لايقتدى
والاهم من كل هذا وذاك هل حقا انتم حريصون على الانسان وكرامة الانسان وكان الاجدى بكم الدفاع عن كرامتكم المسلوبة او المباعة للغير بثمن بخس
وهنا اقول للتيار الوطني الشريف التيار الصدري المعروف ان ماجرى ليس صحيحا والقانون فوق الجميع
وارجوا المعذرة في دفاعي عنكم ضد الافاعي مادام غيري قد صمت
--------------------------------------------------------------------------------
هل هذه الضجة من اجل طلاب البصرة ام لآن الفاعلين جماعة المقتدى ؟؟
العراق للجميع
ضجة كبيرة اكبر من تلك التي حدثت بسبب احتلال العراق واكبر مماجرى في سجن ابو غريب واكبر من مذبحة الحلة والموصل
انبرى بعض الكتاب المستقلون والمتحررون وغير المنحازين امثال عزيز الحاج الذي عمل سفيرا للطاغية واخرس قلمه عن جرائم صدام طيلة سنوات مضت
واطلق العديد من الكتاب وغير الكتاب العنان لاقلامهم وهم يصفون ماجرى لبعض الطلاب في البصرة من اعتداء- مرفوض طبعا- ويعدون ماجرى جريمة لاتغتفر ولايمكن السكوت عنها او تسويتها الا مقابل رأس -المقتدى- هذا الذي عجز بريمر عن ذبحه تطوع البعض للقيام بتلك المهمة نيابة عن المحتل
وبحجة قيام مجموعة قيل انها تنتمي للتيار بالتطاول على طلاب كانوا يهتفون ضد الاسلام
واذا كانوا قد هتفوا ضد الاسلام فالقانون هو الذي يحاسبهم وليس الاخرين والمقصود بالقانون هو قانون الليل وليس النهار -لاننا اصلا بلا قانون
وبالعودة الى ردود الافعال وهذا الضجيج الذي ملأ الدنيا صراخا ونحيبا وعويلا
حقيقة يشعر المرء بالطمأنينة كونه في العراق وكل ماتعرض الى اذى هناك من يدافع ويصرخ وينتحب دفاعا عنه
وعندما نتذكر ايام النجف وفاجعة العائلة التي كانت تقيم عرسا في القائم ومايجري لاهلنا في تلعفر والاكثر من ذلك هو الاحصائية الرهيبة التي تقول انه قتل بسبب حرية العراق اكثر من مائة الف عراقي واصيب مثلهم وماجرى من اغتصاب وليس ضرب لعراقيات على ايدي الامريكان وهذا البريطاني الذي يتبول على رأس عراقي عندما نتذكر هذا وذاك نجد ان هذه الاصوات قد اصيبت بالخرس ولم تنبري للدفاع او الصراخ والعويل الذي يجيدوه دفاعا عن العراقيين
اما لان القضية تخص -المقتدى- ومن الغريب ايظا التقى اغلب الاطراف واغلبهم من الاقلام المأجورة والمعروفة وتقلبات كتاباتها تؤكد ذلك. التقوا هؤلاء على كلمة سواء
وقرروا الانتقام من -المقتدى- و السؤال لماذا - المقتدى- وليس غيره
هل لانه عميل ام لانه كافر ام لانه غبر وطني او يقود تيار متخلف تخشون منه على العراق
وهل هو من يقود العراق الى نزعات انفصالية تقسيمية
وهل -المقتدى- لايقتدى
والاهم من كل هذا وذاك هل حقا انتم حريصون على الانسان وكرامة الانسان وكان الاجدى بكم الدفاع عن كرامتكم المسلوبة او المباعة للغير بثمن بخس
وهنا اقول للتيار الوطني الشريف التيار الصدري المعروف ان ماجرى ليس صحيحا والقانون فوق الجميع
وارجوا المعذرة في دفاعي عنكم ضد الافاعي مادام غيري قد صمت