مطيع
06-16-2014, 05:35 PM
الإثنين 16 يونيو 2014
http://i.alalam.ir/news/Image/650x375/2014/06/16/alalam_635385129735320785_25f_4x3.jpg
حسين امير عبد اللهيان
قال مساعد وزير الخارجية الايرانية للشؤون العربية والافريقية حسين امير عبد اللهيان انه لا ينبغي للحكومة البحرينية أن تسمي حزب الله جماعة إرهابية وتعتبر وزيرة إعلامها جماعة داعش الإرهابية جماعة تحررية ومدافعة عن العرب.
واضاف أمير عبد اللهيان للعالم اليوم الاثنين، "للأسف أن المتطرفين داخل الحكومة البحرينية يدفعون هذا البلد نحو زعزعة الأمن والمزيد من التوتر".
وكانت وزيرة الاعلام البحريني والمتحدثة باسم الحكومة سميرة رجب قد خرجت الجمعة للقول إن ما يُعرف بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" هو "اسم للتغطية على إرادة الشعب العراقي في الحرية والكرامة".
وعلقت الوزيرة البحرينية على أحداث محافظة نينوى العراقية في تغريدات على "تويتر" قائلة "علامات استفهام كبيرة حول احداث العراق، صعود "داعش" مقابل صمت دولي، والمؤشر يتجه نحو الانتهاء من مخطط تقسيم العراق".
وتابعت "أتمنى ان أكون مخطئة، وهناك من يؤكد أن داعش اسم يتردد في الإعلام للتغطية على إرادة الشعب العراقي في الحرية والكرامة" حسب زعمها.
وفي إطار تأييدها لهذا الرأي، أضافت رجب "قد تكون أحداث الأنبار ثورة ضد الظلم والقهر الذي ساد العراق لأكثر من عشر سنوات، ولم يعتد العراقيون على الإهانة والصبر على الظلم" حسب تعبيرها.
http://i.alalam.ir/news/Image/650x375/2014/06/16/alalam_635385129735320785_25f_4x3.jpg
حسين امير عبد اللهيان
قال مساعد وزير الخارجية الايرانية للشؤون العربية والافريقية حسين امير عبد اللهيان انه لا ينبغي للحكومة البحرينية أن تسمي حزب الله جماعة إرهابية وتعتبر وزيرة إعلامها جماعة داعش الإرهابية جماعة تحررية ومدافعة عن العرب.
واضاف أمير عبد اللهيان للعالم اليوم الاثنين، "للأسف أن المتطرفين داخل الحكومة البحرينية يدفعون هذا البلد نحو زعزعة الأمن والمزيد من التوتر".
وكانت وزيرة الاعلام البحريني والمتحدثة باسم الحكومة سميرة رجب قد خرجت الجمعة للقول إن ما يُعرف بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" هو "اسم للتغطية على إرادة الشعب العراقي في الحرية والكرامة".
وعلقت الوزيرة البحرينية على أحداث محافظة نينوى العراقية في تغريدات على "تويتر" قائلة "علامات استفهام كبيرة حول احداث العراق، صعود "داعش" مقابل صمت دولي، والمؤشر يتجه نحو الانتهاء من مخطط تقسيم العراق".
وتابعت "أتمنى ان أكون مخطئة، وهناك من يؤكد أن داعش اسم يتردد في الإعلام للتغطية على إرادة الشعب العراقي في الحرية والكرامة" حسب زعمها.
وفي إطار تأييدها لهذا الرأي، أضافت رجب "قد تكون أحداث الأنبار ثورة ضد الظلم والقهر الذي ساد العراق لأكثر من عشر سنوات، ولم يعتد العراقيون على الإهانة والصبر على الظلم" حسب تعبيرها.