مبارك حسين
05-16-2014, 06:13 PM
16 مايو, 2014
المستغرب في الأمر، انّ “الشاب” ترك أراضي الـ “48″ المحتلة من قبل “إسرائيل” وذهب إلى منطقة تبعد أميالاً للقتال والجهاد في سبيل الله، فهل الجهاد لا يحق في “فلسطين المحتلة” ويحق في سوريــا؟!
أعلنت سلطات الاحتلال الصهيوني اليوم الأربعاء، أنه تم تقديم لائحة اتهام ضد شاب عربي من الاراضي المحتلة عام “48″ يحمل الجنسية “الاسرائيلي” بعد ذهابه إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش) هناك وتلقيه تدريبات مع جهاديين.
وقال الادعاء إن أحمد شوربجي (23 عاما ) من أم الفحم شمال فلسطين المحتلة غادر مع ثلاثة آخرين في 16 من يناير الماضي الى تركيا ثم عبروا إلى سوريا.
وأفاد جهاز الأمن الداخلي الصهيوني (الشين بيت) أنه تم اعتقال شوربجي لدى عودته الى “إسرائيل” في 20 من أبريل الماضي.
وقال “الجهاز” إن الشاب انضم هناك الى تنظيم “داعش”، وهي إحدى المجموعات الأكثر تطرفاً في مجموعات الجهاد العالمي النشطة حالياً في سوريا.
وأضاف إن “الشاب خضع لتدريبات عسكرية مع داعش وشارك في معركتين على الأقل ضد قوات الجيش السوري بالإضافة الى أنشطة أخرى بما في ذلك على الحدود مع العراق”.
والمستغرب في الأمر، انّ “الشاب” ترك أراضي الـ “48″ المحتلة من قبل “إسرائيل” وذهب إلى منطقة تبعد أميالاً للقتال والجهاد في سبيل الله، فهل الجهاد لا يحق في “فلسطين المحتلة” ويحق في سوريــا؟!
المستغرب في الأمر، انّ “الشاب” ترك أراضي الـ “48″ المحتلة من قبل “إسرائيل” وذهب إلى منطقة تبعد أميالاً للقتال والجهاد في سبيل الله، فهل الجهاد لا يحق في “فلسطين المحتلة” ويحق في سوريــا؟!
أعلنت سلطات الاحتلال الصهيوني اليوم الأربعاء، أنه تم تقديم لائحة اتهام ضد شاب عربي من الاراضي المحتلة عام “48″ يحمل الجنسية “الاسرائيلي” بعد ذهابه إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش) هناك وتلقيه تدريبات مع جهاديين.
وقال الادعاء إن أحمد شوربجي (23 عاما ) من أم الفحم شمال فلسطين المحتلة غادر مع ثلاثة آخرين في 16 من يناير الماضي الى تركيا ثم عبروا إلى سوريا.
وأفاد جهاز الأمن الداخلي الصهيوني (الشين بيت) أنه تم اعتقال شوربجي لدى عودته الى “إسرائيل” في 20 من أبريل الماضي.
وقال “الجهاز” إن الشاب انضم هناك الى تنظيم “داعش”، وهي إحدى المجموعات الأكثر تطرفاً في مجموعات الجهاد العالمي النشطة حالياً في سوريا.
وأضاف إن “الشاب خضع لتدريبات عسكرية مع داعش وشارك في معركتين على الأقل ضد قوات الجيش السوري بالإضافة الى أنشطة أخرى بما في ذلك على الحدود مع العراق”.
والمستغرب في الأمر، انّ “الشاب” ترك أراضي الـ “48″ المحتلة من قبل “إسرائيل” وذهب إلى منطقة تبعد أميالاً للقتال والجهاد في سبيل الله، فهل الجهاد لا يحق في “فلسطين المحتلة” ويحق في سوريــا؟!