جابر صالح
05-03-2014, 06:01 AM
https://www.youtube.com/watch?v=YeIcfEW1G7E
بعد الكثير من شكاوى المواطنين عن سوء التعامل
03 مايو 2014 - جريدة الراي
لجنة لاختيار أطباء جدد ورفع أسمائهم إلى الوزير لاعتمادها
علمت «الراي» أن وزارة الصحة مقبلة على «نفضة» في مكاتبها الصحية في كثير من الدول التي يتم ابتعاث الكويتيين الى مستشفياتها لتلقي العلاج.
وقالت مصادر مطلعة لـ «الراي» إن وزارة الصحة تلقت في الفترة الماضية الكثير من شكاوى المواطنين من «سوء تعامل» القائمين على بعض المكاتب الصحية في الخارج مع مرضاهم ومرافقيهم، فيما أن الواجب يقتضي منهم تيسير شؤونهم وأمورهم في رحلة العلاج.
ولفتت المصادر الى الدور المهم الذي ينبغي أن تمارسه المكاتب الصحية، لا سيما في الدول التي يكثر ابتعاث المرضى الكويتيين لتلقي العلاج في مستشفياتها، خصوصا وان وزارة الصحة تتكلف الملايين من الدنانير كميزانيات مخصصة لهذه المراكز في إدارة شؤون المرضى خلال رحلة الاستشفاء وتسديد الفواتير المستحقة للمستشفيات المعالجة، الأمر الذي يستدعي إدارة واعية ومتفهمة وحريصة على راحة المبتعثين للعلاج.
وأشارت المصادر الى أن الأمر بات في عهدة وكيل وزارة الصحة، الذي أصبح في صورة واضحة عما يحدث في الكثير من المكاتب الصحية في الخارج، وأن النية تتجه الى استبدال بعض الموظفين بآخرين من الأطباء الجدد، وعلى ذلك تم تشكيل لجنة لاختيار هؤلاء الأطباء وفق معايير كثيرة لعل من أهمها الكفاءة وحسن الإدارة، بما يتلاءم مع ما أكده وزير الصحة الدكتور علي العبيدي لدى تسلمه حقيبة «الصحة» ولا يزال، من ضرورة أن يكون الجسم الطبي واحداً في حرصه على تقديم أفضل الخدمات الطبية للمحتاجين اليها لتحقيق رسالة وزارة الصحة.
وقالت المصادر ان أسماء الأطباء الجدد سترفع بعد عملية الاختيار الى الوزير العبيدي لاعتمادها.
بعد الكثير من شكاوى المواطنين عن سوء التعامل
03 مايو 2014 - جريدة الراي
لجنة لاختيار أطباء جدد ورفع أسمائهم إلى الوزير لاعتمادها
علمت «الراي» أن وزارة الصحة مقبلة على «نفضة» في مكاتبها الصحية في كثير من الدول التي يتم ابتعاث الكويتيين الى مستشفياتها لتلقي العلاج.
وقالت مصادر مطلعة لـ «الراي» إن وزارة الصحة تلقت في الفترة الماضية الكثير من شكاوى المواطنين من «سوء تعامل» القائمين على بعض المكاتب الصحية في الخارج مع مرضاهم ومرافقيهم، فيما أن الواجب يقتضي منهم تيسير شؤونهم وأمورهم في رحلة العلاج.
ولفتت المصادر الى الدور المهم الذي ينبغي أن تمارسه المكاتب الصحية، لا سيما في الدول التي يكثر ابتعاث المرضى الكويتيين لتلقي العلاج في مستشفياتها، خصوصا وان وزارة الصحة تتكلف الملايين من الدنانير كميزانيات مخصصة لهذه المراكز في إدارة شؤون المرضى خلال رحلة الاستشفاء وتسديد الفواتير المستحقة للمستشفيات المعالجة، الأمر الذي يستدعي إدارة واعية ومتفهمة وحريصة على راحة المبتعثين للعلاج.
وأشارت المصادر الى أن الأمر بات في عهدة وكيل وزارة الصحة، الذي أصبح في صورة واضحة عما يحدث في الكثير من المكاتب الصحية في الخارج، وأن النية تتجه الى استبدال بعض الموظفين بآخرين من الأطباء الجدد، وعلى ذلك تم تشكيل لجنة لاختيار هؤلاء الأطباء وفق معايير كثيرة لعل من أهمها الكفاءة وحسن الإدارة، بما يتلاءم مع ما أكده وزير الصحة الدكتور علي العبيدي لدى تسلمه حقيبة «الصحة» ولا يزال، من ضرورة أن يكون الجسم الطبي واحداً في حرصه على تقديم أفضل الخدمات الطبية للمحتاجين اليها لتحقيق رسالة وزارة الصحة.
وقالت المصادر ان أسماء الأطباء الجدد سترفع بعد عملية الاختيار الى الوزير العبيدي لاعتمادها.