JABER
04-26-2014, 08:46 PM
ايجى برس - مصر
26 ابريل 2014 م
http://www.youtube.com/watch?v=uMKsqZB1iTQ&feature=player_embedded
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للفنانة اعتماد خورشيد اتهمت خلاله صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى الأسبق، بقتل الفنانة سعاد حسني وعمر خورشيد، مؤكدة أنه سيطر على الرئيس الأسبق حسني مبارك من خلال تسجيل فيلم جنسي له.
وأكدت خورشيد أن صفوت الشريف استأجر مجرمين لقتل سعاد حسني فتم قتلها في شقتها وتم إلقاؤها من الشرفة في لندن.
وأوضحت أن عمر خورشيد تم قتله بسبب “تأر قديم” مع صفوت، عندما قام عمر بتحذير صفوت بالابتعاد عن سعاد، أيام صلاح نصر، مؤكدة أن عمر لم يكن على علاقة بابنة السادات كما أشاع صفوت الشريف، الذي كان يبحث عن أي وسيلة للتقرب من السادات وزوجته، لذا قام صفوت بتزوير دعوة وهمية في ميدان العتبة بدعوة رسمية إلى عمر خورشيد لزيارة إسرائيل، باعتباره فناناً عالمياً، لافتة إلى أن السادات لم يكن يقصد بالطبع إنهاء الموضوع بهذه الطريقة.
وأضافت اعتماد أنها كانت شاهدة على تعذيب سيد قطب، والداعية زينب الغزالي التي قالت إنها شاهدتها معلقة في الهواء يوماً ما، بعد رفضها لأن تكون وزيرة للشئون الاجتماعية.
وتابعت قائلة: إن سعاد حسني لم تنتحر بل تم قتلها في لندن، بعد اتخاذها قراراً بكتابة مذكراتها، وبيعها، لاحتياجها الشديد للمال، للعلاج، بعد أن طلبت من صفوت الشريف أكثر من مرة إرسال أموال لها، مشيرة إلى أنه لم يكن يرد على مكالماتها أبداً، مما جعلها تتخذ القرار السابق، وبمجرد علم صفوت الشريف، اتخذ قراره، خاصة بعد علمه باجتماعها مع عبداللطيف المناوي لكتابة المذكرات.
وأكدت أن سعاد قتلت في اليوم نفسه الذي كانت متوجهة خلاله إلى المطار للعودة إلى القاهرة، بصحبة الشرائط التي سجلت عليها مذكراتها، بعد أن قام المناوي بكتابتها، لافتة إلى أن أحد أقاربها ذهب إليها ليصطحبها إلى المطار، لكنه وجد "البوليس" أمام المبنى، فابتعد قليلاً ووقف على الجانب الآخر يراقب المشهد، فقال له الجيران إنهم سمعوا استغاثة من إحدى الشقق، لكن الاستغاثة انتهت قبل وصول الشرطة.
وقالت اعتماد: إن في هذه اللحظة سقطت “سعاد” من شرفتها أمام أعين قريبها، الذي شاهد كل شيء لكنه يخشى الحديث، والذي أكد لها أن سعاد لم يخرج منها نقطة دم واحدة بعد سقوطها، وهو ما فسرته بأنها قتلت قبل أن يتم إلقاؤها.
وأشارت الي ان المبنى ملك المخابرات العامة المصرية، مؤكدة أن نادية يسري إحدى مجندات المخابرات العامة، لافتة إلى أن المتعامل مع المخابرات الذي يفكر في كتابة مذكراته يجب أن يقتل فوراً مهما كان الثمن، مدللة على حديثها بما حدث لرجل مخابرات مصري شهير، منذ فترة قصيرة، رفضت تسميته، كما رفضت أن يذكر “نيشان” اسمه أيضاً قائلة له “أوعى تقول اسمه حتى لو عرفته".
26 ابريل 2014 م
http://www.youtube.com/watch?v=uMKsqZB1iTQ&feature=player_embedded
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للفنانة اعتماد خورشيد اتهمت خلاله صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى الأسبق، بقتل الفنانة سعاد حسني وعمر خورشيد، مؤكدة أنه سيطر على الرئيس الأسبق حسني مبارك من خلال تسجيل فيلم جنسي له.
وأكدت خورشيد أن صفوت الشريف استأجر مجرمين لقتل سعاد حسني فتم قتلها في شقتها وتم إلقاؤها من الشرفة في لندن.
وأوضحت أن عمر خورشيد تم قتله بسبب “تأر قديم” مع صفوت، عندما قام عمر بتحذير صفوت بالابتعاد عن سعاد، أيام صلاح نصر، مؤكدة أن عمر لم يكن على علاقة بابنة السادات كما أشاع صفوت الشريف، الذي كان يبحث عن أي وسيلة للتقرب من السادات وزوجته، لذا قام صفوت بتزوير دعوة وهمية في ميدان العتبة بدعوة رسمية إلى عمر خورشيد لزيارة إسرائيل، باعتباره فناناً عالمياً، لافتة إلى أن السادات لم يكن يقصد بالطبع إنهاء الموضوع بهذه الطريقة.
وأضافت اعتماد أنها كانت شاهدة على تعذيب سيد قطب، والداعية زينب الغزالي التي قالت إنها شاهدتها معلقة في الهواء يوماً ما، بعد رفضها لأن تكون وزيرة للشئون الاجتماعية.
وتابعت قائلة: إن سعاد حسني لم تنتحر بل تم قتلها في لندن، بعد اتخاذها قراراً بكتابة مذكراتها، وبيعها، لاحتياجها الشديد للمال، للعلاج، بعد أن طلبت من صفوت الشريف أكثر من مرة إرسال أموال لها، مشيرة إلى أنه لم يكن يرد على مكالماتها أبداً، مما جعلها تتخذ القرار السابق، وبمجرد علم صفوت الشريف، اتخذ قراره، خاصة بعد علمه باجتماعها مع عبداللطيف المناوي لكتابة المذكرات.
وأكدت أن سعاد قتلت في اليوم نفسه الذي كانت متوجهة خلاله إلى المطار للعودة إلى القاهرة، بصحبة الشرائط التي سجلت عليها مذكراتها، بعد أن قام المناوي بكتابتها، لافتة إلى أن أحد أقاربها ذهب إليها ليصطحبها إلى المطار، لكنه وجد "البوليس" أمام المبنى، فابتعد قليلاً ووقف على الجانب الآخر يراقب المشهد، فقال له الجيران إنهم سمعوا استغاثة من إحدى الشقق، لكن الاستغاثة انتهت قبل وصول الشرطة.
وقالت اعتماد: إن في هذه اللحظة سقطت “سعاد” من شرفتها أمام أعين قريبها، الذي شاهد كل شيء لكنه يخشى الحديث، والذي أكد لها أن سعاد لم يخرج منها نقطة دم واحدة بعد سقوطها، وهو ما فسرته بأنها قتلت قبل أن يتم إلقاؤها.
وأشارت الي ان المبنى ملك المخابرات العامة المصرية، مؤكدة أن نادية يسري إحدى مجندات المخابرات العامة، لافتة إلى أن المتعامل مع المخابرات الذي يفكر في كتابة مذكراته يجب أن يقتل فوراً مهما كان الثمن، مدللة على حديثها بما حدث لرجل مخابرات مصري شهير، منذ فترة قصيرة، رفضت تسميته، كما رفضت أن يذكر “نيشان” اسمه أيضاً قائلة له “أوعى تقول اسمه حتى لو عرفته".