بالكويتي .... لاتفرحوا بالاتفاق الخليجي وعودة السفراء ...ترى الطلاق باجر ...قطر لن تغير جلدها

[ديك الجن]

بالكويتي .... لاتفرحوا بالاتفاق الخليجي وعودة السفراء ...ترى الطلاق باجر ...قطر لن تغير جلدها ، أمير قطر أعلن عدة مرات انه ( صاحب رؤيه ) يعني لديه برنامج خاص به ، ويعمل حاليا على التجاوب مؤقتا مع جهود الوساطه لاعادة السفراء واعطاء وعود مضللة بعدم التدخل في شؤون الدول الاخرى الخليجية ولكنه سيعود الى ( رؤيته ) في اشعال الفتن ومحاولة قلب الانظمه ، وبمساعدة من شيخ الفتن يوسف القرضاوي الذي يلقنه برنامجه ، وعند ذلك سيكون الطلاق الخليجي قد وقع

والايام بيننا

[بو شلاخ]

كلام معقول

اعتقد ان الامر سوف ينتهي الى ما هو أكثر من سحب السفراء

[yasmeen]

هناك مؤشرات يمكن معرفة صدق قطر من كذبها

اختفاء القرضاوي من قطر

توقف المغرد مجتهد عن التغريد عن السعوديه

توقف كرامة وطن من التحريض في الكويت

وفي خلاف هذه الحالات الامر مجرد تمنيات

[نجم سهيل]

الخراب الحقيقي في العلاقات الخليجية قادم بقوه

[مطيع]

محللون سياسيون: "الخليج" وضع الكرة فى ملعب قطر


أمير قطر الجديد الشيخ "تميم بن حمد" غير مستعد على الإطلاق لإفساد عامه الأول في الحكم من خلال الرضوخ أمام السعودية وحفظ ماء وجهه كحاكم منفصل له سياساته الخاصة

كتب ـ عمرو أبوالخير: السبت , 19 أبريل 2014



رأت صحيفة "كريستيان ساينس موينتور" الأمريكية أنه ليس من صالح الدولة الخليجية الصغيرة الغنية بالنفط "قطر" أن تلفظ المصالحة التي عرضها مجلس التعاون الخليجي شريطة التوقف عن دعم جماعة الإخوان المسلمين.

وقالت الصحيفة إن السعودية منافس قوي في الصراع المحتدم بين قطر وباقي دول مجلس التعاون الخليجي حول الأزمة التي أثارتها جماعة الإخوان التي ادرجتها الرياض على قوائم الإرهاب جنبا إلى جانب القاهرة.

ولكن أمير قطر الجديد الشيخ "تميم بن حمد" غير مستعد على الإطلاق لإفساد عامه الأول في الحكم من خلال الرضوخ أمام السعودية وحفظ ماء وجهه كحاكم منفصل له سياساته الخاصة في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما من خلال دعمه لثورات الربيع العربي والرهان على شكل جديد من أشكال الحكم غير الملكي.

ومن جانبه، ذكر "جيرد نونيمان"- عميد كلية الخدمة الوطنية بجامعة جورج اتون في قطر- "بالطبع غن التحول 180 درجة عن ما كنت تراه بأنه الطريق الصواب، من شأنه أن يقوض ما كنت تحاول بنائه على مدار 20 عامًا.

وتوقع "نونيمان" ان تقاوم قطر فكرة الانضمام إلى مصر والسعودية في وصف الإخوان بالإرهابية، ومن غير المرجح أن تغلق أو حتى تعيق شبكة قنوات الجزيرة من تحيزها للإخوان أو تتبع نهج الرياض.

وفي السياق ذاته، أشار الدبلوماسي السعودي السابق "عبدالله الشمري" في تصريحات لوكالة "فرانس برس" إلى أن الكرة الآن باتت في ملعب قطر، وعلى الأمير "تميم" أن يقرر أي جانب يريد أن يقف معه، لكنه وصف التحرك بأنه خطوة اولى نحو تخفيف حدة التوتر.

وأكد "الشمري" ان قطر تنفذ بالفعل جزء من الصفقة عن طريق مناشدة عدد من قادة جماعة الإخوان المسلمين مغادرة البلاد.

بينما زعم "محمد مسفر"- أستاذ العلوم السياسية بجامعة قطر- ان الدوحة ستصر على سياساتها الخارجية ولن تغيير من دعمها للإخوان رغم الظروف الصعة والضغوطات.

وأضاف "مسفر" أن قطر وافقت على صيغة الصفقة أو الاتفاقية لكنها لم توقع بعد على المسائل الجوهرية، فكل دول مجلس التعاون الخليجي لها الحق في استضافة كل من يحلو له.

[سلسبيل]

السعودية توقع هذه الايام باليد اليمني على اتفاق المصالحة مع قطر ، وفي اليد اليسرى ترسم مخطط غزو قطر خلال أشهر

الوحدة الخليجية ستفرضها السعودية بالقوة على دول الخليج تحت حجج وأعذار مختلفة

الكويت ستكون المحطة القادمة بعد قطر لاختلاق المشاكل معها

[بو عجاج]

تزايد التوقعات بقرب غزو السعوديه لقطر ولن ينفع قطر وجود قاعدة العبديد الامريكية فيها

الغزو سيتم بموافقه امريكية أو حتى بدون موافقتها

السعودية اهم لامريكا من قطر ، ثم ان السعودية لا تمانع بوجود القاعدة مكانها وسيفيدها هذا الامر

[فيثاغورس]

ايجى برس - مصر

الخليج الإماراتية : فوجئنا بهجوم الصحف القطرية على الإمارات بعد وثيقة الرياض


20 ابريل 2014 م


قال حبيب الصايغ، رئيس تحرير جريدة "الخليج الإماراتية"، إنه فوجئ ببعض رؤساء التحرير فى قطر يكثفون من هجومهم على الإمارات بسبب "اتفاقية الرياض"، مضيفا أن هناك نوعا من الكذب القطرى.


وأضاف"الصايغ" خلال اتصال هاتفى لفضائية "الحياه"، اليوم الأحد، أن اتفاق الرياض لم يتضمن الحديث عن مصر بشكل خاص وإنما المنطقة العربية بشكل عام، موضحا أن وثيقة الرياض تلزم الموقعين عليها احترام خارطة الطريق المصرية إضافة إلى توقف قطر عن دعم الإخوان المسلمون.


http://www.egy-press.com/STORYDETAILS.ASPX?STORYID=42203#.U1YV4UMY3IU

[صحن]

First Published: 2014-04-22



التنظيم العالمي للإخوان يصعد من هجومه على مصر لينفي اتفاق الرياض


مؤشرات تظهر ان الغلبة للحرس القديم في تحديد اولويات السياسة الخارجية القطرية وبقاء التوتر على حاله مع دول الخليج.



ميدل ايست أونلاين

http://www.middle-east-online.com/meopictures/slidea/_175166_qatar1.jpg

لا خطوات عملية على الأرض لتنفيذ اتفاق الرياض


لندن - صعّد التنظيم العالمي للاخوان المسلمين الثلاثاء من هجومه على مصر في إشارة تعكس مساعيه لنفي أي فعالية اتفاق الرياض الذي من شأنه إزالة التوتر بين قطر وجيرانها.

كما يظهر هذا التصعيد ان موجهات السياسة الخارجية للدوحة لا تزال على حالها رغم التطمينات الملتبسة التي تصدر عن ألسنة المسؤولين القطريين في وقت تعكس فيه مراقبة وسائل الاعلام التابعة لقطر ومنها الجزيرة تكشف عن تجاذب بين تيارين متمايزين في اعلى هرم السلطة القطرية.

ووجه الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يمثل واجهة التنظيم العالمي للجماعة المحظورة في مصر اتهامات للسلطات المصرية بشن "اعتقالات عشوائية وتعذيب المعتقلين وحرمانهم من حقوقهم الأساسية"، بحسب بيان صدر الثلاثاء ووصلت ميدل ايست اونلاين نسخة منه.

وقال البيان الذي وقعه رئيس الاتحاد يوسف القرضاوي المقيم في قطر انه "يتابع بقلق بالغ ما وصلت إليه حالة الحريات العامة وحقوق الإنسان في مصر في ضوء ما يقوم به الانقلابييون من اعتقالات عشوائية طالت كل فئات الشعب المصري حتى النساء والأحداث القصر فضلاً عن العلماء والإعلاميين والشباب من الطلاب وغيرهم".

واتهم الاتحاد السلطات المصرية بمعاملة المعتقلين بـ"التعذيب البشع والحرمان من الحقوق الأساسية التي أقرتها الأعراف والقوانين والاتفاقيات الدولية والتي ضرب الانقلاب بها جميعاً عرض الحائط".

ويشير بيان الاتحاد وتغريدات القرضاوي على تويتر الاحد الى ان الحرس القديم لا يزال يسيطر على السياسة الخارجية في الدوحة وان اية تعهدات يوقعها الأمير أو وزير خارجيته لا يبدو انها تجد طريقها للتنفيذ.

وكان القرضاوي غرد الأحد قائلا "صار لي في قطر أكثر من ثلاثة وخمسين عاما، أخطب وأحاضر وأفتي وأدرس وأدعو وأكتب وأشارك في كل عمل نافع وأعبر عن موقف الإسلام كما أراه بكل حرية".

وأضاف "ما يشاع عن نقل مقر إقامتي إلى تونس أو إلى أي عاصمة أخرى محض افتراء لا أساس له وهو من تمنيات الفارغين والحالمين ولن يتحقق إن شاء الله".

وتوصلت دول الخليج الخميس الماضي في الرياض الى اتفاق من شأنه انهاء الخلاف بين الإمارات والسعودية والبحرين من جهة وقطر من جهة أخرى.

وبحسب البيان الصادر آنذاك أكد وزراء خارجية الدول الست "على تبني الآليات التي تكفل السير في اطار جماعي ولئلا تؤثر سياسات أي من دول المجلس على مصالح وأمن واستقرار دوله ودون المساس بسيادة أي من دوله".

واكد البيان انه "تم الاتفاق على أهمية التنفيذ الدقيق لما تم الالتزام به للمحافظة على المكتسبات والانجازات التي تحققت وللانتقال الى مرحلة الترابط القوي والتماسك الراسخ الذي يكفل تجاوز العقبات والتحديات ويلبي آمال وتطلعات مواطني الدول الأعضاء".

وكانت السعودية والامارات والبحرين سحبت في الخامس من آذار/مارس سفراءها في الدوحة متهمة قطر بالتدخل في شؤونها الداخلية وانتهاج سياسة تزعزع استقرار المنطقة بسبب دعمها لحركات الاسلام السياسي.

وكانت الدول الثلاث اتخذت قرار سحب السفراء من قطر "لحماية امنها واستقرارها"، وذلك بسبب عدم التزام الدوحة باتفاق خليجي ابرم في تشرين الثاني/نوفمبر يتعلق خصوصا بعدم "التدخل في الشؤون الداخلية".

وكان من المؤمل ان يسهم الاتفاق الأخير في الرياض في تهدئة التوتر الذي خلقته الدوحة عبر تدخلها في الشؤون الداخلية لجيرانها وايواء القرضاوي وقيادات اخوانية اخرى وإعطائها منابر للتهجم على الخليجيين.

http://www.middle-east-online.com/?id=175166