فصيح
04-10-2014, 06:51 AM
03/03/2014م
مرآة البحرين: ما تزال تتكشف المزيد من المعلومات حول هجرة عدد من العوائل البحرينية السنية إلى قطر، والذي ناهز الخمسين، وفق ما بينت معلومات جديدة.
وتحدثت شبكة «منرفزهم» التي يديرها أحد أفراد العائلة الحاكمة، محمد صقر آل خليفة، عن «هجرة 37 شخصا من (عائلة) الجلاهمة، و12 من (عائلة) السويدي وآخرين إلى دولة قطر».
يأتي ذلك في الوقت الذي أشارت أنباء أمس إلى هجرة النائب في المجلس البلدي علي المهندي الذي غادر البحرين مؤخراً إلى الدوحة بعد تقديم استقالته من منصبه.
وذكر الناشط محمد البوفلاسة إلى أن استقالة النائب البلدي عن الدائرة الثانية في المحافظة الجنوبية، «كانت قد قدّمت منذ 9 أشهر، إلا أن ذلك لم يعلن إلا اليوم (أمس)".
في هذا السياق، فقد رأى العضو السابق بالهيئة المركزية لتجمع الوحدة الوطنية الموالي للحكومة، المحامي عبدالله هاشم بأن «هجرة العديد من العائلات البحرينية إلى قطر أصبحت حقيقة تحمل طابع الاحتجاج على سلوك الراعي في الدولة الريعية».
وأكد بأن "هجرة العائلات البحرينية من الوطن مستمر، وأن هناك منهم من هاجر، وآخرين يحزمون حقائبهم للرحيل القريب».
ومنذ اندلاع الأحداث في فبراير/ شباط 2011، هاجر المئات من البحرينيين الشيعة خشية من الملاحقة، ليستقروا في دول مختلفة، مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية واستراليا وفرنسا وألمانيا وبيروت ونيوزلندا وسويسرا والنرويج ولبنان والسويد وإيران والدانمارك والعراق ودول أخرى.
وتأتي هجرة العوائل السنية لتكشف عن وجه آخر جديد لهذه الظاهرة، التي تفاقمت نتيجة سوء الأوضاع
مرآة البحرين: ما تزال تتكشف المزيد من المعلومات حول هجرة عدد من العوائل البحرينية السنية إلى قطر، والذي ناهز الخمسين، وفق ما بينت معلومات جديدة.
وتحدثت شبكة «منرفزهم» التي يديرها أحد أفراد العائلة الحاكمة، محمد صقر آل خليفة، عن «هجرة 37 شخصا من (عائلة) الجلاهمة، و12 من (عائلة) السويدي وآخرين إلى دولة قطر».
يأتي ذلك في الوقت الذي أشارت أنباء أمس إلى هجرة النائب في المجلس البلدي علي المهندي الذي غادر البحرين مؤخراً إلى الدوحة بعد تقديم استقالته من منصبه.
وذكر الناشط محمد البوفلاسة إلى أن استقالة النائب البلدي عن الدائرة الثانية في المحافظة الجنوبية، «كانت قد قدّمت منذ 9 أشهر، إلا أن ذلك لم يعلن إلا اليوم (أمس)".
في هذا السياق، فقد رأى العضو السابق بالهيئة المركزية لتجمع الوحدة الوطنية الموالي للحكومة، المحامي عبدالله هاشم بأن «هجرة العديد من العائلات البحرينية إلى قطر أصبحت حقيقة تحمل طابع الاحتجاج على سلوك الراعي في الدولة الريعية».
وأكد بأن "هجرة العائلات البحرينية من الوطن مستمر، وأن هناك منهم من هاجر، وآخرين يحزمون حقائبهم للرحيل القريب».
ومنذ اندلاع الأحداث في فبراير/ شباط 2011، هاجر المئات من البحرينيين الشيعة خشية من الملاحقة، ليستقروا في دول مختلفة، مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية واستراليا وفرنسا وألمانيا وبيروت ونيوزلندا وسويسرا والنرويج ولبنان والسويد وإيران والدانمارك والعراق ودول أخرى.
وتأتي هجرة العوائل السنية لتكشف عن وجه آخر جديد لهذه الظاهرة، التي تفاقمت نتيجة سوء الأوضاع