كاكاو
04-04-2014, 06:09 PM
الميادين.نت
4/4/2014
يبدو أن دعم «الجهاديين» في معارك ريف اللاذقية الشمالي ليس وقفاً على تركيا، فقد كشفت جريدة "الأخبار" عن وجود جسر جوي بين الأردن وتركيا لنقل «جهاديين» جرى تدريبهم سابقاً داخل الأراضي الأردنية.
http://4-ps.googleusercontent.com/x/www.almayadeen.net/media.almayadeen.net/store/archive/image/2014/4/4/x46b22fca-f1c2-42cf-8ab7-25e3badd73b7.jpg,qpreset=news-details.pagespeed.ic.WzaLyhFEQD.jpg
عمليات التدريب لا يمكن أن تجري إلا بإشراف الاستخبارات الأردنية.
جريدة الأخبار - كشفت صحيفة "الأخبار" أنه على ما يبدو أن دعم "الجهاديين" في معارك ريف اللاذقية الشمالي ليس وقفاً على تركيا، فقد كشفت المعلومات عن الدور الأردني الفاعل والمتزايد في معارك كسب ومحيطها، وعن وجود جسر جوي بين الأردن وتركيا لنقل "جهاديين" من مطار ماركا في عمّان، إلى مطار أنطاكيا في لواء اسكندرون، جرى تدريبهم سابقاً داخل الأردن.
وبحسب المصدر أنّ المعلومات «أكّدتها مصادر أردنيّة دقيقة فإن عمليات التدريب والنقل لا يمكن أن تجري إلا بإشراف جهاز الاستخبارات الأردنية، وبإشراف أميركي مباشر، في خطوة تبدو بديلة عن فتح الجبهة الجنوبية انطلاقاً من الأراضي الأردنية. وبحسب تأكيدات مصدر سوريّ معارض، ينتمي "الجهاديون" المذكورون إلى جنسيات مختلفة، من بينها السعودية والأردنية والسورية.
في ظل هذه المعطيات، تبدو الأنباء المتتالية عن وصول إمدادات الى «الجهاديين» قادمة من إدلب، مجرّد محاولات تعمية على حقيقة الإمداد البشري ومصدره. يُعزز ذلك ما قاله مصدرٌ «جهادي» لـ«الأخبار» من أن «كثيراً من الإخوة المجاهدين من مختلف الجنسيات قد نفروا أخيراً لنصرة مجاهدينا في غزوة الأنفال. في أولى معاركهم المباركة على أرض الشام».
المصدر: جريدة الأخبار
4/4/2014
يبدو أن دعم «الجهاديين» في معارك ريف اللاذقية الشمالي ليس وقفاً على تركيا، فقد كشفت جريدة "الأخبار" عن وجود جسر جوي بين الأردن وتركيا لنقل «جهاديين» جرى تدريبهم سابقاً داخل الأراضي الأردنية.
http://4-ps.googleusercontent.com/x/www.almayadeen.net/media.almayadeen.net/store/archive/image/2014/4/4/x46b22fca-f1c2-42cf-8ab7-25e3badd73b7.jpg,qpreset=news-details.pagespeed.ic.WzaLyhFEQD.jpg
عمليات التدريب لا يمكن أن تجري إلا بإشراف الاستخبارات الأردنية.
جريدة الأخبار - كشفت صحيفة "الأخبار" أنه على ما يبدو أن دعم "الجهاديين" في معارك ريف اللاذقية الشمالي ليس وقفاً على تركيا، فقد كشفت المعلومات عن الدور الأردني الفاعل والمتزايد في معارك كسب ومحيطها، وعن وجود جسر جوي بين الأردن وتركيا لنقل "جهاديين" من مطار ماركا في عمّان، إلى مطار أنطاكيا في لواء اسكندرون، جرى تدريبهم سابقاً داخل الأردن.
وبحسب المصدر أنّ المعلومات «أكّدتها مصادر أردنيّة دقيقة فإن عمليات التدريب والنقل لا يمكن أن تجري إلا بإشراف جهاز الاستخبارات الأردنية، وبإشراف أميركي مباشر، في خطوة تبدو بديلة عن فتح الجبهة الجنوبية انطلاقاً من الأراضي الأردنية. وبحسب تأكيدات مصدر سوريّ معارض، ينتمي "الجهاديون" المذكورون إلى جنسيات مختلفة، من بينها السعودية والأردنية والسورية.
في ظل هذه المعطيات، تبدو الأنباء المتتالية عن وصول إمدادات الى «الجهاديين» قادمة من إدلب، مجرّد محاولات تعمية على حقيقة الإمداد البشري ومصدره. يُعزز ذلك ما قاله مصدرٌ «جهادي» لـ«الأخبار» من أن «كثيراً من الإخوة المجاهدين من مختلف الجنسيات قد نفروا أخيراً لنصرة مجاهدينا في غزوة الأنفال. في أولى معاركهم المباركة على أرض الشام».
المصدر: جريدة الأخبار