ديك الجن
04-03-2014, 04:38 PM
مفاجأة ... وزير العدل الكويتي يمول الارهابيين في سوريا وابن عمه شافي العجمي كان وراء ذبح طفل سوري امام والديه
April 02 2014
http://www.arabtimes.com/portal/news/00015775.JPG
عرب تايمز - خاص
هل تذكرون شافي العجمي الدكتور في جامعة الكويت الذي قال لمحطات التلفزيون ان جماعته في سوريا ذبحت شيخ احدى القرى السورية ( وذبحنا عياله ) في اشارة الى الطفل السوري الذي ذبحوه امام والده
هذا الارهابي هو ابن عم وزير العدل الكويتي نايف العجمي الذي اعلنت وزارة الخارجية الامريكية مؤخرا انه يقف وراء تمويل الارهابيين في سوريا وغيرها
اعترضت الكويت بشدة على اتهامات أميركية لوزير العدل نايف العجمي بدعم الإرهاب، فيما صنّف مراقبون تلك الاتهامات ضمن “الضغوط الاعتيادية التي دأبت الولايات المتحدّة على ممارستها على الدول بمن فيها الحليفة لها، إما بتوظيف منظمات حقوق الإنسان أو باستخدام تهمة الإرهاب الجاهزة مسبقا دون أدلة وبراهين ملموسة”.وكثيرا ما تفاجئ الولايات المتحــدة هــذه الدولة أو تلك حتى من حلفائها باتهامات بانتهاك حقــوق الإنسان أو بدعم الإرهــاب في خطــوة يقــول المراقبون إنها تكتيكيـة فحسب لا ترتّب تغييرات جوهرية في عــلاقـات واشنطن بالـدول موضع الاتهــام، لكنها تحافظ للولايات المتحدة على موقــع الفوقيـة وإعطــاء الـدروس للآخرين لابتزازهـم وتوجيـه مــواقفهـم مـن قضايـا معيّنـة
وكان مساعد وزير الخزانة الأميركي لشؤون الإرهاب والمعلومات المالية، ديفيد كوهين، قال إن الكويت باتت “مركزا لجمع التبرعات لصالح الجماعات الإرهابية في سوريا”، مضيفا أن تعيين الوزير العجمي الذي جرى في يناير الماضي، “خطوة في الاتجاه الخاطئ”.وجاء الموقف الكويتي في بيان صادر عن مجلس الوزراء عقب اجتماع أسبوعي عقد برئاسة رئيس المجلس الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح وتم خلاله الاستماع إلى شرح من الوزير العجمي حول التفاصيل المتعلقة بخلفية الاتهامات الأميركية التي أكد عدم صحّتها وعدم استنادها لمعلومات وأدلة موثّقة
وأوضح الوزير العجمي، “أن كل النشاطات والجهود التي يقوم بها تأتي ضمن إطار الجهود المشهودة التي عرفت بها دولة الكويت على الصعيدين الرسمي والشعبي والتي تحرص دائما أن تكون في نطاقها الخيري والإسلامي والإنساني وتقديم العون والمساعدة لكل محتاج في كل أصقاع الأرض التزاما بالدين الإسلامي الحنيف وتعاليمه السمحاء واستمرارا لما جبل عليه المجتمع الكويتي من قيم حضارية راقية”.وأكد مجلس الوزراء الكويتي ثقته في وزير العدل ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية مجددا موقف دولة الكويت الثابت من رفضها للإرهاب بكافة أشكاله وأنواعه وأيا كانت أسبابه وسعيها الدائم إلى العمل الجاد وبالتعاون مع جميع الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات والمؤسسات الدولية ذات الصلة من أجل مواجهة الإرهاب وتجفيف منابعه والقضاء على أسبابه
على فكرة .. هل تذكرون هذا الخبر الذي نشرناه العام الماضي في عرب تايمز
مفاجأة ... عم الطفل السوري الذي ذبحه الكويتيون في قرية حظلة شارك في تحرير الكويت
عرب تايمز - خاص
كشف ما تبقى من سكان قرية حظلة السورية التي غزاها ارهابيون من الكويت وتباهوا بذبح طفل سوري هو ابن شيخ الجامع في القرية كشفوا النقاب عن ان عم الطفل المذبوح كان من ضمن ضباط الجيش السوري الذين شاركوا في تحرير الكويت في وقت كان فيه الارهابي شافي العجمي الذي تباهى بذبح الطفل هاربا في السعودية
وقال احد شباب القرية ان الشباب الذين كانوا يدافعون عن القرية وعددهم يقل عن عشرين شابا اضطروا الى التراجع والهرب بعد ان نفذت ذخيرتهم امام هجوم شارك فيه اكثر من الف ارهابي كلهم من الاجانب وقال ان الشباب ظنوا ان الغازين سيتركون القرية لان من تبقى فيها هم الاطفال والنساء وانهم سيكتفون بالسرقة وهدم المنازل الا ان الارهابيين ارتكبوا مجازر وجرائم بشعة حين ذبحوا كل الاطفال وقاموا باغتصاب بنات القرية في باحة المسجد قبل ان ينهبوا البيوت ويحرقوا القرية
العجيب ان الحكومة الكويتية لم تتخذ حتى الان اي اجراء بحق المجرم شافي العجمي رغم اعترافه امكام عدسات الكاميرا بانه امر بذبح الطفل السوري وطلب من جماعته القاء القبض على اخرين حتى يستمتع بذبحهم شخصيا كما قال
وكان شافي العجمي من ضمن مئات من ابناء قبيلته قد هربوا الى السعودية خلال الغزو العراقي للكويت وتولى الدفاع عن مضاربهم وبيوتهم خلال هربهم فلسطينيون قبل ان يدخل الجيش السوري ضمن قوى التحالف الى الكويت لتحريرها وكان من بينهم ضابط سوري لم يتوقع حتى في الاحلام ان يرد له الكويتيون الجميل باقتحام قريته في سوريا ... وذبح ابن اخيه
April 02 2014
http://www.arabtimes.com/portal/news/00015775.JPG
عرب تايمز - خاص
هل تذكرون شافي العجمي الدكتور في جامعة الكويت الذي قال لمحطات التلفزيون ان جماعته في سوريا ذبحت شيخ احدى القرى السورية ( وذبحنا عياله ) في اشارة الى الطفل السوري الذي ذبحوه امام والده
هذا الارهابي هو ابن عم وزير العدل الكويتي نايف العجمي الذي اعلنت وزارة الخارجية الامريكية مؤخرا انه يقف وراء تمويل الارهابيين في سوريا وغيرها
اعترضت الكويت بشدة على اتهامات أميركية لوزير العدل نايف العجمي بدعم الإرهاب، فيما صنّف مراقبون تلك الاتهامات ضمن “الضغوط الاعتيادية التي دأبت الولايات المتحدّة على ممارستها على الدول بمن فيها الحليفة لها، إما بتوظيف منظمات حقوق الإنسان أو باستخدام تهمة الإرهاب الجاهزة مسبقا دون أدلة وبراهين ملموسة”.وكثيرا ما تفاجئ الولايات المتحــدة هــذه الدولة أو تلك حتى من حلفائها باتهامات بانتهاك حقــوق الإنسان أو بدعم الإرهــاب في خطــوة يقــول المراقبون إنها تكتيكيـة فحسب لا ترتّب تغييرات جوهرية في عــلاقـات واشنطن بالـدول موضع الاتهــام، لكنها تحافظ للولايات المتحدة على موقــع الفوقيـة وإعطــاء الـدروس للآخرين لابتزازهـم وتوجيـه مــواقفهـم مـن قضايـا معيّنـة
وكان مساعد وزير الخزانة الأميركي لشؤون الإرهاب والمعلومات المالية، ديفيد كوهين، قال إن الكويت باتت “مركزا لجمع التبرعات لصالح الجماعات الإرهابية في سوريا”، مضيفا أن تعيين الوزير العجمي الذي جرى في يناير الماضي، “خطوة في الاتجاه الخاطئ”.وجاء الموقف الكويتي في بيان صادر عن مجلس الوزراء عقب اجتماع أسبوعي عقد برئاسة رئيس المجلس الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح وتم خلاله الاستماع إلى شرح من الوزير العجمي حول التفاصيل المتعلقة بخلفية الاتهامات الأميركية التي أكد عدم صحّتها وعدم استنادها لمعلومات وأدلة موثّقة
وأوضح الوزير العجمي، “أن كل النشاطات والجهود التي يقوم بها تأتي ضمن إطار الجهود المشهودة التي عرفت بها دولة الكويت على الصعيدين الرسمي والشعبي والتي تحرص دائما أن تكون في نطاقها الخيري والإسلامي والإنساني وتقديم العون والمساعدة لكل محتاج في كل أصقاع الأرض التزاما بالدين الإسلامي الحنيف وتعاليمه السمحاء واستمرارا لما جبل عليه المجتمع الكويتي من قيم حضارية راقية”.وأكد مجلس الوزراء الكويتي ثقته في وزير العدل ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية مجددا موقف دولة الكويت الثابت من رفضها للإرهاب بكافة أشكاله وأنواعه وأيا كانت أسبابه وسعيها الدائم إلى العمل الجاد وبالتعاون مع جميع الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات والمؤسسات الدولية ذات الصلة من أجل مواجهة الإرهاب وتجفيف منابعه والقضاء على أسبابه
على فكرة .. هل تذكرون هذا الخبر الذي نشرناه العام الماضي في عرب تايمز
مفاجأة ... عم الطفل السوري الذي ذبحه الكويتيون في قرية حظلة شارك في تحرير الكويت
عرب تايمز - خاص
كشف ما تبقى من سكان قرية حظلة السورية التي غزاها ارهابيون من الكويت وتباهوا بذبح طفل سوري هو ابن شيخ الجامع في القرية كشفوا النقاب عن ان عم الطفل المذبوح كان من ضمن ضباط الجيش السوري الذين شاركوا في تحرير الكويت في وقت كان فيه الارهابي شافي العجمي الذي تباهى بذبح الطفل هاربا في السعودية
وقال احد شباب القرية ان الشباب الذين كانوا يدافعون عن القرية وعددهم يقل عن عشرين شابا اضطروا الى التراجع والهرب بعد ان نفذت ذخيرتهم امام هجوم شارك فيه اكثر من الف ارهابي كلهم من الاجانب وقال ان الشباب ظنوا ان الغازين سيتركون القرية لان من تبقى فيها هم الاطفال والنساء وانهم سيكتفون بالسرقة وهدم المنازل الا ان الارهابيين ارتكبوا مجازر وجرائم بشعة حين ذبحوا كل الاطفال وقاموا باغتصاب بنات القرية في باحة المسجد قبل ان ينهبوا البيوت ويحرقوا القرية
العجيب ان الحكومة الكويتية لم تتخذ حتى الان اي اجراء بحق المجرم شافي العجمي رغم اعترافه امكام عدسات الكاميرا بانه امر بذبح الطفل السوري وطلب من جماعته القاء القبض على اخرين حتى يستمتع بذبحهم شخصيا كما قال
وكان شافي العجمي من ضمن مئات من ابناء قبيلته قد هربوا الى السعودية خلال الغزو العراقي للكويت وتولى الدفاع عن مضاربهم وبيوتهم خلال هربهم فلسطينيون قبل ان يدخل الجيش السوري ضمن قوى التحالف الى الكويت لتحريرها وكان من بينهم ضابط سوري لم يتوقع حتى في الاحلام ان يرد له الكويتيون الجميل باقتحام قريته في سوريا ... وذبح ابن اخيه