الناصع الحسب
03-25-2014, 12:22 AM
قال وزير الخارجية الكويتي الشيخ صباح الخالد اثناء التحضيرات لمؤتمر القمة العربي ان حل الازمه في سوريا حل سياسي ولكنه لم يوضح لماذا يغض النظر في الكويت عن حملات جمع المال لشراء الاسلحة وتجنيد المقاتلين ، فهل هذا هو الحل السياسي المقصود ، ام انه مجرد تصريح للإستهلاك المحلي ؟
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_210_16777215_0___images_1(1231).jpg
الإثنين, 24 مارس 2014
استبعد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد التنبؤ بنتائج الأحداث المتسارعة التي تعصف بالمنطقة العربية في ظل التجاذبات الدولية التي تهدف الى تشكيل نظام عالمي يتوافق مع رغباتها ومصالحها.
وقال الخالد خلال ترؤسه اجتماع وزراء الخارجية العرب إن الشعوب العربية تتطلع وتترقب أن نحقق ولو جزءاً من تطلعاتها وآمالها المشروعة لاسيما أن الأحداث التي مرت بها المنطقة العربية منذ بداية الألفية اثرت سلباً على مجريات الحياة في العديد من دول المنطقة، كما أفضت الى حالات من عدم الاستقرار السياسي والأمني.
وأضاف: ساهمت التطلعات المعقودة على قمة الكويت في صياغة وتحديد بنود جدول الأعمال الذي تناول المواضيع ذات الاهتمام العربي المشترك، وقال: رغم الجهود الكبيرة التي بذلها المبعوث المشترك الأخضر الابراهيمي في الملف السوري فإننا ندعوه للاستمرار في بذل المزيد من الجهود لمواصلة عمله مع جميع الأطراف لاستئناف المفاوضات، مؤكدين مجدداً أن
لا حل عسكرياً للأزمة في سورية، فالحل السياسي وطاولة المفاوضات هما الاطار الأنجع والطريق الأوحد لتسوية شاملة.
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_210_16777215_0___images_1(1231).jpg
الإثنين, 24 مارس 2014
استبعد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد التنبؤ بنتائج الأحداث المتسارعة التي تعصف بالمنطقة العربية في ظل التجاذبات الدولية التي تهدف الى تشكيل نظام عالمي يتوافق مع رغباتها ومصالحها.
وقال الخالد خلال ترؤسه اجتماع وزراء الخارجية العرب إن الشعوب العربية تتطلع وتترقب أن نحقق ولو جزءاً من تطلعاتها وآمالها المشروعة لاسيما أن الأحداث التي مرت بها المنطقة العربية منذ بداية الألفية اثرت سلباً على مجريات الحياة في العديد من دول المنطقة، كما أفضت الى حالات من عدم الاستقرار السياسي والأمني.
وأضاف: ساهمت التطلعات المعقودة على قمة الكويت في صياغة وتحديد بنود جدول الأعمال الذي تناول المواضيع ذات الاهتمام العربي المشترك، وقال: رغم الجهود الكبيرة التي بذلها المبعوث المشترك الأخضر الابراهيمي في الملف السوري فإننا ندعوه للاستمرار في بذل المزيد من الجهود لمواصلة عمله مع جميع الأطراف لاستئناف المفاوضات، مؤكدين مجدداً أن
لا حل عسكرياً للأزمة في سورية، فالحل السياسي وطاولة المفاوضات هما الاطار الأنجع والطريق الأوحد لتسوية شاملة.